سواليف:
2024-07-01@13:48:15 GMT

“30 كذبة في 90 دقيقة”.. من” كذب أكثر” ؟

تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT

#سواليف

قدم كل من الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب #ادعاءات_كاذبة خلال #المناظرة الرئاسية، لكن ترامب كان “الكاذب الأكبر” بـ30 تصريحا مضللا وفق “سي إن إن”.

وشملت #أكاذيب #ترامب:

بعض الولايات التي يقودها الديمقراطيون تسمح بإعدام الأطفال بعد الولادة.
لم تكن هناك هجمات إرهابية خلال فترة رئاسته.


الولايات المتحدة قدمت مساعدات لأوكرانيا أكثر مما قدمته أوروبا.
وقال ترامب: “لقد أنفقت الدول الأوروبية مجتمعة 100 مليار دولار، أو ربما أكثر من ذلك، أي أقل منا”.
وقالت شبكة CNN إن هذا الادعاء كاذب، فوفقا لبيانات معهد “كيل” للاقتصاد العالمي في ألمانيا، فإنه قبل بدء العملية العسكرية الروسية على أوكرانيا في أوائل عام 2022 وحتى أبريل 2024، ساهمت الدول الأوروبية بمساعدات لأوكرانيا أكبر من الولايات المتحدة.
وأوضح المعهد أنه منذ أواخر يناير 2022 حتى أبريل 2024، تعهد الاتحاد الأوروبي ودول أوروبية فردية بما مجموعه حوالي 190 مليار دولار لأوكرانيا في مجالات عسكرية ومالية.
كما تجاوزت أوروبا الولايات المتحدة في المساعدات التي “خصصتها” لأوكرانيا بنحو 109 مليار دولار لأوروبا مقارنة بنحو 79 مليار دولار للولايات المتحدة.
بالإضافة إلى ذلك، تعهدت أوروبا بتقديم المزيد من المساعدات العسكرية الإجمالية لأوكرانيا، بنحو 76 مليار دولار، بينما الولايات المتحدة تعهدت بحوالي 69 مليار.
وكانت الولايات المتحدة متقدمة بفارق ضئيل على المساعدات العسكرية التي تم تخصيصها، بأكثر من 50 مليار دولار للولايات المتحدة وأقل من 48 مليار دولار لأوروبا.
بايدن يخطط لزيادة الضرائب المفروضة على الشعب أربع مرات.
رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي رفضت إرسال 10 آلاف جندي من الحرس الوطني إلى مبنى الكابيتول الأمريكي في 6 يناير 2021.
أوروبا لا تقبل السيارات الأمريكية.
أنه الرئيس الذي حصل على برنامج اختيار المحاربين القدامى من خلال الكونغرس، وأن هذا الاحتيال شوه نتائج انتخابات 2020.
الولايات المتحدة تعاني حاليا من أكبر عجز في الميزانية وأكبر عجز تجاري مع الصين.
كل باحث قانوني والجميع بشكل عام يريدون إلغاء قضية رو ضد وايد حول حق الإجهاض.
لم تكن هناك هجمات إرهابية خلال فترة رئاسته.
إيران لم تمول “الجماعات الإرهابية” خلال فترة رئاسته.
بايدن أشار لسنوات إلى السود على أنهم “حيوانات مفترسة خارقة”.
الأمريكيون لا يدفعون تكلفة التعريفات الجمركية على الصين ودول أخرى.

مقالات ذات صلة تفجير سيارة مفخخة في تل أبيب / شاهد 2024/06/28

أما بالنسبة إلى #بايدن فهو قدم ما لا يقل عن تسعة ادعاءات كاذبة أو مضللة في المناظرة وهي:

استخدم أرقاما زائفة أثناء وصف اثنتين من سياساته الرئيسية للرعاية الطبية.
كرر أرقامه المضللة حول معدلات الضرائب على المليارديرات.
ادعى أن ترامب يريد إلغاء الضمان الاجتماعي.
قال إن معدل البطالة كان 15% عندما تولى منصبه.
بالغ في تعليقات ترامب لعام 2020 حول إمكانية علاج كوفيد-19 عن طريق الحقن بالمطهرات.
استخدم أرقاما زائفة أثناء وصف اثنتين من سياساته الرئيسية للرعاية الطبية.
قال بشكل غير دقيق أن نقابة حرس الحدود أيدته قبل أن يوضح أنه كان يتحدث عن دعم العملاء لمشروع قانون الحدود الذي أيده.
ادعى كذبا أنه لم يقتل أي جندي أمريكي أثناء ولايته، قائلا إنه الرئيس الوحيد في هذا العقد “الذي ليس لديه أي… جنود يموتون في أي مكان في العالم”.

بينما الحقيقة هي أن 13 جنديا قتلوا في تفجير انتحاري أثناء الانسحاب الأمريكي من أفغانستان.

كما قتل ثلاثة جنود أمريكيين هذا العام في قاعدة أمريكية في الأردن في هجوم بطائرة بدون طيار. وقتل اثنان من أفراد القوات الخاصة التابعة للبحرية الأمريكية في يناير قبالة سواحل الصومال أثناء قيامهما بمصادرة أسلحة تدعي واشنطن أنها كانت تنقل من إيران إلى اليمن.

كما لقي أفراد آخرون من الخدمة الأمريكية حتفهم في الخارج في حوادث تدريب، بما في ذلك خمسة جنود أمريكيين لقوا حتفهم في حادث تحطم طائرة هليكوبتر في شرق البحر الأبيض المتوسط ​​في نوفمبر 2023 أثناء مهمة روتينية للتزود بالوقود، وثمانية طيارين أمريكيين لقوا حتفهم في حادث تحطم طائرة CV-22 Osprey في نوفمبر 2023 قبالة ساحل جزيرة ياكوشيما باليابان.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ادعاءات كاذبة المناظرة أكاذيب ترامب بايدن الولایات المتحدة ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

كوريا الشمالية تتهم أمريكا بتشكيل “الناتو الآسيوي” وتحذر من عواقب وخيمة

الجديد برس:

نددت كوريا الشمالية بأحدث مناورات عسكرية مشتركة بين كوريا الجنوبية واليابان والولايات المتحدة، واصفةً إياها بأنها “النسخة الآسيوية لحلف شمال الأطلسي”، محذرةً من “عواقب وخيمة”.

واستكملت الدول الثلاث، السبت، مناورات “حافة الحرية”، التي استمرت 3 أيام، وركزت على الصواريخ الباليستية والدفاع الجوي والحرب تحت الماء والدفاع الإلكتروني.

وكان رؤساء الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان قد اتفقوا، العام الماضي، على إجراء تدريبات سنوية في مواجهة كوريا الشمالية والصين التي يتزايد نفوذها في المنطقة.

وقالت وزارة الخارجية الكورية الشمالية في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية، يوم الأحد، “ندين بشدة الاستفزازات العسكرية” ضد كوريا الشمالية.

وأضافت “العلاقات بين الولايات المتحدة واليابان وجمهورية كوريا اتخذت مظهر النسخة الآسيوية من حلف شمال الأطلسي”، محذرةً من “عواقب وخيمة”.

وشددت الخارجية الكورية الشمالية على أن بيونغ يانغ لن تتجاهل أبداً “الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة ومؤيدوها لتعزيز الكتلة العسكرية”.

ونُشرت حاملة الطائرات الأمريكية العاملة بالطاقة النووية “يو إس إس ثيودور روزفلت”، والمدمرة اليابانية “جاي إس أتاغو”، والطائرة المقاتلة الكورية الجنوبية “KF-16″، من أجل إجراء المناورات.

ولطالما شجبت بيونغ يانغ التدريبات المشتركة المماثلة، ووصفتها بأنها “تدريبات على الغزو”.

ووسعت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان مناوراتها التدريبية المشتركة وعززت ظهور المعدات العسكرية الأمريكية الاستراتيجية في المنطقة، في محاولةٍ للضغط على كوريا الشمالية التي أعلنت نفسها قوة نووية “لا رجعة فيها”.

وكانت العلاقات بين الكوريتين قد تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات، مع تعثّر الدبلوماسية منذ فترة طويلة، والاستفزازات المستمرة التي تمارسها كوريا الجنوبية بحق جارتها الشمالية، في ظل دور أمريكي واضح يتجلى في تعزيز التعاون العسكري والاستخباري مع كوريا الجنوبية.

وتعود السياسة الأمريكية العدائية تجاه كوريا الشمالية إلى عجز واشنطن عن حسم الحرب الكورية ببسط سيطرتها على الكوريتين في خمسينيات القرن الماضي، حيث شهدت المنطقة منذ ذلك الحين سلسلة تهديدات أمريكية، بغزو كوريا الشمالية، التي ما فتئت تُطور إمكاناتها الذاتية للدفاع عن نفسها، وصولاً إلى دخولها “نادي الدول النووية”، الذي تتعامل معه واشنطن وكأنه امتداد للمظلة النووية الصينية.

وإلى جانب ما تمثله المناورات من تهديد صريح لبيونغ بيانغ، تمارس واشنطن هيمنتها بأشكال أخرى مختلفة، في طليعتها سلاح العقوبات، الذي وصفه نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي، كيم أون تشول، في أبريل الماضي، بـ”الأداة الدبلوماسية الأمريكية المفضلة”، معتبراً أنه في شبه الجزيرة الكورية تحول إلى “حبل المشنقة الذي يلتف حول رقبة الولايات المتحدة نفسها”.

وفي مايو الماضي، اتهمت كوريا الشمالية جارتها الجنوبية والولايات المتحدة الأمريكية، بالقيام بمزيد من التجسس الجوي حول شبه الجزيرة، محذرةً من أنها ستتخذ إجراءات فورية إذا تم انتهاك سيادتها.

وقال نائب وزير الدفاع في كوريا الشمالية، كيم كانغ إيل، إن الولايات المتحدة نشرت عشرات الطائرات العسكرية للتجسس الجوي ضد كوريا الشمالية، في الفترة من 13 إلى 24 مايو.

ولمواجهة التهديد الأمريكي – الكوري الجنوبي، وقعت بيونغ يانغ بشخص رئيسها كيم جونغ أون، اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة مع روسيا، في أعقاب المحادثات التي جرت بينه وبين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال زيارة رسمية أجراها الأخير قبل أيام إلى بيونغ يانغ.

وأكد جونغ أون عزم بلاده تعزيز التعاون الاستراتيجي مع روسيا، مشيداً بدور موسكو في “الحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي في العالم”.

مقالات مشابهة

  • أكثر من (10) ملايين برميل نفط الصادرات العراقية لأمريكا خلال شهر نيسان الماضي
  • كوريا الشمالية تتهم أمريكا بتشكيل “الناتو الآسيوي” وتحذر من عواقب وخيمة
  • “سي إن إن”: حلفاء واشنطن خائفون من خطوة روسية صينية تمس الولايات المتحدة حال انسحاب بايدن
  • كوريا الشمالية تتهم الولايات المتحدة بتشكيل “الناتو الآسيوي”
  • 80.7 مليار دولار أرباح “البرمجيات و تكنولوجيا المعلومات” في الصين خلال 5 أشهر
  • “إس كيه” الكورية تخصص 58 مليار دولار لاستثمارات الذكاء الاصطناعي والرقائق
  • قرار لصندوق النقد الدولي يثير الغضب في كييف
  • أكثر من مليار دولار مبيعات البنك المركزي العراقي خلال أسبوع
  • صحيفة “معاريف” الإسرائيلية: تضرر أكثر من 500 مدرعة منذ 7 أكتوبر.. وجنودنا متعبون جسدياً ونفسياً
  • دول تخصص 240 مليار دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا