باحثة: بيان البيت الأبيض حول صحة بايدن لم يكن في محله
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قالت مرح البقاعي، الكاتبة والباحثة السياسية، إن بيان البيت الأبيض حول صحة الرئيس الأمريكي جو بايدن في المناظرة أمام دونالد ترامب لم يكن في محله، وكان يجب أن يتركوا الأمر يجري كما هو، لأن العالم يعرف أن صحته ليست جيدة.
واعظ بالأزهر: الزكاة والصدقة باب عظيم من أبواب الرحمة على الأرض الأرصاد تحذر: استمرار ارتفاع درجات الحرارة اليوموأضافت "البقاعي"، خلال مداخلة ببرنامج "صباح جديد"، والمذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "ترامب" يتمتع بصحة أفضل، وخسر من وزنه بعدما أخذ بنصيحة مستشاريه، لأن ذلك سيساعده بأن يكون رشيقا أكثر، كما أن حضوره وتركيزه أقوى بكثير رغم تقارب العمر بينهما.
ولفتت أن الهجرة بشكل اعتباطي أو عشوائي أثرت كثيرا على المواطن الأمريكي من حيث حظوظه في إيجاد عمل وارتفاع أسعار السكن والمواد الغذائية، بجانب التأمين الاجتماعي الذي يذهب جزء منه للوافدين الجدد وهم غير شرعيين، بالتالي موضوع الهجرة شائك للغاية، ويتم الاتهام فيه من قبل الطرفين، لكن تظل الحدود في عهد "بايدن" سيئة للغاية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترامب بايدن صباح جديد قناة القاهرة الإخبارية المواطن الأمريكي
إقرأ أيضاً:
أيرلندا الشمالية تقاطع زيارة البيت الأبيض بسبب خطة ترامب في غزة
أعلنت رئيسة وزراء أيرلندا الشمالية ميشيل أونيل، اليوم الجمعة، أنها لن تحضر فعاليات يوم القديس باتريك في البيت الأبيض اعتراضا على موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن غزة.
وقالت أونيل، في مؤتمر صحفي، "قلوبنا جميعا فطرت ونحن نشهد معاناة الشعب الفلسطيني وتصريحات الرئيس الأميركي في الآونة الأخيرة حول الطرد الجماعي للشعب الفلسطيني من غزة، وهو أمر لا يمكنني تجاهله".
كما ذكرت زعيمة حزب المعارضة الأيرلندي (شين فين) ماري لو ماكدونالد أنها لا تستطيع زيارة واشنطن "طالما هناك تهديد بالطرد الجماعي للشعب الفلسطيني".
وقالت ماكدونالد، في مؤتمر صحفي، "إننا نتحمل المسؤولية عندما نعتقد أن الإدارة الأميركية مخطئة، وهو أمر كارثي في حالة فلسطين".
وأثار ترامب غضبا عالميا عندما اقترح أن تتولى الولايات المتحدة "السيطرة" على قطاع غزة بعد تهجير الشعب الفلسطيني بشكل دائم إلى مكان آخر.
وتتم دعوة الحكومة الأيرلندية والسياسيين المعارضين تقليديا إلى البيت الأبيض كل عام بمناسبة يوم القديس باتريك -اليوم الوطني الأيرلندي في 17 مارس/آذار، ويرون في الاحتفالات مناسبة للتواصل الدبلوماسي.