باحثة: بيان البيت الأبيض حول صحة بايدن لم يكن في محله
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قالت مرح البقاعي، الكاتبة والباحثة السياسية، إن بيان البيت الأبيض حول صحة الرئيس الأمريكي جو بايدن في المناظرة أمام دونالد ترامب لم يكن في محله، وكان يجب أن يتركوا الأمر يجري كما هو، لأن العالم يعرف أن صحته ليست جيدة.
واعظ بالأزهر: الزكاة والصدقة باب عظيم من أبواب الرحمة على الأرض الأرصاد تحذر: استمرار ارتفاع درجات الحرارة اليوموأضافت "البقاعي"، خلال مداخلة ببرنامج "صباح جديد"، والمذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "ترامب" يتمتع بصحة أفضل، وخسر من وزنه بعدما أخذ بنصيحة مستشاريه، لأن ذلك سيساعده بأن يكون رشيقا أكثر، كما أن حضوره وتركيزه أقوى بكثير رغم تقارب العمر بينهما.
ولفتت أن الهجرة بشكل اعتباطي أو عشوائي أثرت كثيرا على المواطن الأمريكي من حيث حظوظه في إيجاد عمل وارتفاع أسعار السكن والمواد الغذائية، بجانب التأمين الاجتماعي الذي يذهب جزء منه للوافدين الجدد وهم غير شرعيين، بالتالي موضوع الهجرة شائك للغاية، ويتم الاتهام فيه من قبل الطرفين، لكن تظل الحدود في عهد "بايدن" سيئة للغاية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترامب بايدن صباح جديد قناة القاهرة الإخبارية المواطن الأمريكي
إقرأ أيضاً:
تحذير من البيت الأبيض: صواريخ باكستانية قد تستهدف أمريكا
شمسان بوست / متابعات:
قال جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأميركي الخميس إن باكستان تطور قدرات صاروخ باليستي بعيد المدى بما قد يتيح لها في نهاية المطاف ضرب أهداف خارج جنوب آسيا بما في ذلك الولايات المتحدة.
وأضاف فاينر في كلمة أمام مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي بواشنطن أن سلوك إسلام آباد يثير “تساؤلات حقيقية” حول نواياها.
وتابع: “بصراحة، من الصعب علينا أن ننظر إلى تصرفات باكستان باعتبارها أي شيء آخر غير تهديد ناشئ للولايات المتحدة”.
كما قال نائب مستشار الأمن القومي الأميركي إن باكستان تسعى إلى “الحصول على تكنولوجيا صاروخية متطورة بشكل متزايد، بدءا من أنظمة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى إلى العتاد، والتي قد تمكنها من اختبار محركات صواريخ أكبر حجما بكثير”.
وتأتي تصريحات المسؤول الأميركي الكبير بعد يوم من إعلان الخارجية الأميركية عن فرض عقوبات جديدة على البرنامج الصاروخي الباكستاني.
ونددت الخارجية الباكستانية بالإجراء الأميركي ووصفته بالمؤسف والمنحاز، وقالت إنه سيضر بالاستقرار الإقليمي من خلال “السعي إلى إبراز التفاوت العسكري”، في إشارة إلى التنافس بين باكستان والهند، وهما قوتان نوويتان في آسيا.
وفي أبريل/نيسان الماضي، فرضت واشنطن عقوبات على 4 كيانات تجارية أجنبية تتهمها بالارتباط ببرنامج الصواريخ الباليستية الباكستانية.
ولدى باكستان ترسانة تضم صواريخ باليستية بعيدة المدى بينها صاروخ شاهين، وقد
وأجرت باكستان أول اختبار للأسلحة النووية عام 1998، لتصبح سابع دولة تقوم بذلك، وتقدر منظمة نشرة علماء الذرة أن ترسانة إسلام آباد النووية تحتوي على حوالي 170 رأسا.