الملكة رانيا تهنئ ولي العهد: كل عام والغالي حسين بألف خير
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
الديوان الملكي الهاشمي: نتمنى لسمو ولي العهد دوام الصحة والسعادة والتوفيق
هنأت جلالة الملكة رانيا العبد الله، الجمعة، سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، بمناسبة عيد ميلاده الثلاثين الذي يصادف الجمعة.
اقرأ أيضاً : عيد ميلاد ولي العهد الـ30 يصادف الجمعة
ونشرت جلالتها صورة لسمو الأمير الحسين تجمعه بسمو الأميرة رجوة عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستغرام" وكتبت: "كل عام والغالي حسين بألف خير.
كذلك هنأ الديوان الملكي الهاشمي ولي العهد، ونشر صورة لسموه أرفقها بمنشور جاء فيه: "كل عام وسمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد بألف خير بعيد ميلاده الثلاثين، ويتمنى الديوان الملكي الهاشمي لسموه بهذه المناسبة دوام الصحة والسعادة والتوفيق".
وولد سمو ولي العهد في مدينة عمان في التاسع عشر من شهر محرم عام 1415 هجري، الموافق للثامن والعشرين من حزيران عام 1994 ميلادي.
وصدرت الإرادة الملكية السامية باختيار سمو الأمير الحسين وليا للعهد في التاسع من شهر رجب عام 1430 هجري، الموافق للثاني من شهر تموز عام 2009 ميلادي، وعُين سموه نائبا لجلالة الملك عدة مرات.
اقرأ أيضاً : إرادة ملكية بترفيع سمو الأمير الحسين ولي العهد إلى رتبة رائد - فيديو وصور
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الملكة رانيا ولي العهد الأمير الحسين الديوان الملكي الهاشمي سمو الأمیر الحسین ولی العهد
إقرأ أيضاً:
حزب اللّه يُدين بشدة جريمة اغتيال القيادي بالجماعة الإسلامية حسين عطوي
الثورة نت/..
أدان حزب الله جريمة اغتيال القيادي في الجماعة الإسلامية الشيخ حسين عطوي، الذي استهدفته مُسيّرة صهيونية اليوم الثلاثاء، أثناء انتقاله في سيارته على طريق بعورتا قرب الدامور جنوبي العاصمة بيروت.
وأدلى مسؤول العلاقات الإسلامية في حزب الله الشيخ عبد المجيد عمّار بالتصريح التالي: ”ندين بشدة الجريمة الغادرة والجبانة التي ارتكبها العدو “الإسرائيلي” باغتيال القيادي في الجماعة الإسلامية الشيخ حسين عطوي، والتي تأتي في سياق استمرار غطرسة العدو واستباحته للسيادة اللبنانية، وللنيل من المقاومة بشتى انتماءاتها، وهذا إن دلّ على شيء إنما يدل على أنّ مشروع المقاومة واحد وأنّ العدو واحد.
وتقدم الشيخ عمّار باسم حزب الله من الإخوة في الجماعة الإسلامية ومن عائلة الشهيد بأحر التعازي والتبريكات، سائلين الله تعالى أن يتغمد الشهيد بواسع رحمته مع الشهداء والصالحين”.
أضاف الشيخ عمّار: “إنّ تمادي العدو في إجرامه بغطاء وتشجيع أميركي فاضح، هو نتيجة لتخاذل الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار، وتقاعس المجتمع الدولي عن القيام بمسؤولياته، مما يشجع العدو على انفلاته الوحشي وعلى الاستمرار في عربدته دون أي رادع”.
وتابع: “إن هذا العدوان المتواصل، والذي قد تكرر ظهرًا في بلدة الحنية الجنوبية وأدى إلى سقوط شهيد وعدد من الجرحى، يُحتّم على الدولة اللبنانية أن تتحمل مسؤولياتها الوطنية الكاملة، وأن تخرج من موقع المتفرّج العاجز، وألّا تكتفي ببيانات الإدانة التي لم تُجدِ نفعًا، ولم تردع العدو، وأن تقوم بخطوات فاعلة وجادة وعاجلة على كل المستويات، وبجميع الوسائل المتاحة”.