تمديد فترة الترشح لجائزة الإمارات للذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أعلن مجلس الإمارات للذكاء الاصطناعي تمديد فترة الترشح لجائزة الإمارات للذكاء الاصطناعي، حتى 12 يوليو المقبل، لإتاحة فرصة أكبر للمشاركين من الجهات الاتحادية والمحلية وشبه الحكومية لتقديم مشاركاتهم ما ينسجم مع أهداف الجائزة في تشكيل معالم المستقبل الرقمي وتعزيز تنافسية الدولة.
وتم تمديد استقبال طلبات الترشح للجائزة تماشيا مع الحراك الوطني في التفاعل مع أهدافها وإتاحة فرصة أكبر للجهات الراغبة بالمشاركة، في تقديم حلول تسهم في تعزيز تبني أفضل استخدامات الذكاء الاصطناعي وخلق معيار وطني لهذه الاستخدامات على مستوى الدولة.
وتعزز الجائزة تحفيز الجهات الحكومية في الدولة لتشكيل المستقبل الرقمي من خلال توظيف حلول الذكاء الاصطناعي وتمكين الأفراد والمجتمعات وتشجيعهم على الاستفادة منها، كما تعمل على تعزيز التعاون بين الجهات وخلق حالة من التنافسية الإيجابية تسهم في تقدم دولة الإمارات في المجالات الرقمية.
أخبار ذات صلةوتشمل الجائزة فئات تميز الخدمات واتخاذ القرار والكفاءة التشغيلية والذكاء الاصطناعي الإماراتي، ويتم تقييم طلبات الترشيحات بناء على مستوى الابتكار ومعايير أخلاقيات الذكاء الاصطناعي ومعايير نضج الذكاء الاصطناعي وقابلية التوسع والتطوير ومستوى التأثير.
ويتم استقبال طلبات الترشيح حتى 12 يوليو 2024 عبر التسجيل في فئة أو أكثر من خلال الرابط الإلكتروني: https://ai.gov.ae/ar/aiaward /
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مجلس الإمارات للذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي الجهات الاتحادية للذکاء الاصطناعی الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يعلن استحواذ شركته للذكاء الاصطناعي على منصة " X"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن إيلون ماسك رئيس قسم كفاءة الحكومة الأمريكية (DOGE)، استحواذ شركته للذكاء الاصطناعي على منصة "X".
وأمس الجمعة، قال ماسك في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أنه سيعمل على خفض النفقات بنحو تريليون دولار.
وفي وقت سابق، أعلن أن موظفي قسمه يتعرضون يوميا لتهديدات بالانتقام بسبب عملهم.
وأضاف ماسك خلال اجتماع لمجلس الوزراء في البيت الأبيض: “أود فقط أن أشكر فريق "DOGE" الذي يتلقى تهديدات يومية بالانتقام، بينما هم فقط يحاولون العمل لصالح دافعي الضرائب الأمريكيين والشعب الأمريكي".
وتابع: "يتم تهديدهم بالانتقام ويتعرضون للهجوم، رغم أن العديد منهم مجرد شباب يحاولون المساعدة. إنهم موهوبون جدا، وبدلا من هذا العمل كان يمكنهم كسب ملايين الدولارات سنويا، لكنهم يختارون القدوم إلى هنا".