حذر الدكتور فهد الخضيري، أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات، من وسائل الاحتيال المتبعة في بيع الأدوية والمنتجات والمنشطات، والتي تكون متوفرة محلياً في الصيدليات بتراكيز طبية مقننة وآمنة.

وأوضح الخضيري، عبر حسابه على منصة إكس، أن المحتالين يسوقون هذه المنتجات بأسماء مبتكرة، ويدّعون أنها علاجات سحرية وملكية لجذب المشترين.

وأضاف أن هؤلاء المحتالين يستغلون هذه الحيل للحصول على أموال الناس، وقد يرسلون كبسولات غير فعالة أو نفس المنتجات المتوفرة في الصيدليات ولكن بأسعار أعلى بعد التمويه على الاسم التجاري والعلمي.

وحذر من أن بعض هذه المنشطات قد تكون بتراكيز عالية وخطيرة على القلب والكبد، ما يسبب أضراراً صحية خطيرة.

من وسائل الاحتيال بيع ادوية او منتجات ومنشطات هي بالأصل موجودة محلياً في كل الصيدليات ولكن بتراكيز طبية مقننة جدا ومعقولة ولا تضر. ولكن المحتالة والمحتال يسوّقها بإسم فهلوي جديد ويزعم انها العلاج السحري. والملكي و… وللأسف اما أنه ياخذ فلوسكم( ويهرب، ويعطيك بلوك،وهذا درب الضيف…

— أ.د.فهد الخضيري (@DrAlkhodairy) June 27, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الخضيري غش الأدوية

إقرأ أيضاً:

كل الناس مع دمج المليشيات داخل الجيش الواحد، ولكن

كل الناس مع دمج المليشيات داخل الجيش الواحد، ولكن كم منهم مع الاستحقاق السياسي لعملية دمج المليشيات المتعددة في جيش واحد؟

بوضوح وباختصار، لا يمكن تحقيق الجيش المهني الواحد بدون وفاق وطني شامل.
لا تتوقع أن تسلم المليشيات سلاحها للجيش وتذهب لتترك لقادته حق احتكار البلد بقوة السلاح؛ هذا لن يحدث بالشكل الذي يتمناه البعض.

لابد من التسوية الشاملة والتوافق على رؤية وطنية تعبر عن الجميع وترضي الجميع حينها وحينها فقط يمكن قيام الجيش الواحد وقيام الدولة نفسها. وهذا ما يجب أن يعمل له الجميع.
أحد أسباب فشل عملية دمج الدعم السريع (مع الإقرار بوجود العامل الخارجي وأطماع عيال دقلو في السلطة) غياب التوافق الوطني وأن عملية الدمج لم تناقش في إطار تسوية وطنية شاملة ولكنها كانتة في إطار التحالفات و الصراع السياسي على السلطة.

بعد الإطاحة بالبشير حاولت “قوى الثورة” السيطرة على السلطة دون أن تملك لا الرؤية ولا القوة اللازمة لذلك وانتهى بها الأمر متحالفة مع مليشيا الدعم السريع للانقلاب على الجيش ثم الاستمرار معه في الحرب.

ما يسمى بقوى الثورة كانت بعيدة كل البعد عن فهم الشرط الضروري لتحقيق عملية الدمج وهو التسوية الشاملة، ولكن كيف يمكن لهذه القوى الكرتونية أن تنجز التسوية وهي ترى في الثورة فرصة تاريخية لاحتكار السلطة إلى الأبد؟

التقدم الذي حصل في الوعي السياسي بعد هذه الحرب هو أن مفهوم الدولة أصبح الآن في المركز بدلا عن المفهوم الهرموني الغامض الذي اسمه “ثورة”والذي لا يستحق حتى صفة مفهوم، لقد كان مجرد شعار بلا مضمون.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • شكراً وزارة الداخلية...ولكن؟!
  • أخبار التكنولوجيا| تيليجرام يطرح ميزة جديدة لمكافحة عمليات الاحتيال.. آبل تخفض أسعار هواتف آيفون لمنافسة هواوي
  • مضاد حيوي.. تفاصيل سحب مستحضر لعلاج ضغط الدم من الصيدليات
  • محافظ الدقهلية: يتم بيع السلع والمنتجات بأسعار مخفضه تترواح من 20 إلى 30% بسوق اليوم الواحد
  • تيليجرام يطرح ميزة جديدة لمكافحة عمليات الاحتيال.. تعرف عليها
  • كل الناس مع دمج المليشيات داخل الجيش الواحد، ولكن
  • أوقفوا شراءه فورًا.. سحب دواء شهير من الصيدليات لعلاج الضغط ورسالة هامة لمن تناولوه
  • «المسلمانى».. أعاد الحياة لـ«ماسبيرو».. ولكن هل من مزيد؟
  • مصر.. سحب دواء لعلاج ضغط الدم من الصيدليات
  • أسعار مخفضة.. محافظ الوادي الجديد يفتتح سوق اليوم الواحد بالخارجة