سكارليت جوهانسن مستعدة لأن يلتهمها ديناصور لتنضم لـ Jurassic Park
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
في تصريحات جديدة لها، قالت النجمة سكارليت جوهانسن أنها كانت على استعداد لان يتم التهامها من قبل أحد الديناصورات، إذا كان هذا ما يتطلبه الأمر حتى تكون ضمن أبطال النسخة الجديدة من افلام Jurassic Park.
وتقرر ضم الفنانة الشابة لونا بلايسي لابطال النسخة السينمائي الجديدة من افلام عالم الديناصورات، من انتاج شركة يونيفرسال.
ذلك بعد أن تقرر رسميا انضمام النجم روبرت فريند لابطال النسخة المعاد انتاجها من عالم افلام الديناصورات "جوراسك بارك".
ووفق ديلي ميل، مشاركة فريند ستكون إلى جانب سكارليت جوهانسن التي ستبنى عليها السلسلة الحديثة من الافلام.
يأتي ذلك بعد أن كشفت مصادر على صلة بطاقم انتاج سلسلة افلام Jurassic World أو حديقة الديناصورات بأن العمل على جزء جديد من هذه السلسلة قيد التطوير.
ووفق ديلي ميل، الفيلم القادم من السلسلة، سيضاف لمجموعة كبيرة من الاجزاء التي طرحت، وسيشارك في كتابته مؤلف النسخة الاصلية من الفيلم ديفيد كويب.
وكان قد أعلن نجم افلام "حديقة الديناصورات" سام نيل، عن اصابته بمرض سرطان الدم، والآن بعد تدهور حالته الصحية، خرج بتصريحات وجه بها الشكر لمحبيه، وحاول طمأنتهم تجاه حالته الصحية.
وتقول ديلي ميل، أن التصريحات التي أدلى بها سام نيل، كانت خلال لقاء له مع برنامج Australian Story، معلنا أنه وصل للمرحلة المتقدمة من المرض، ويعتذر عن اثارة قلق المحيطين به بشان وضعه الصحي.
كتابة الوصية
وكانت قد أعلنت مصادر مقربة من الممثل سام نيل أنه قام بكتابة وصيته الأخيرة بعد ما تأكد له من أنه لن يعيش طويلا بسبب معاناته مع المرض.
وتقول صحيفة ديلي ميل، أن نيل، سيعاني في الشهور المقبلة من من آثار المرض بعد تشخيص الاطباء لتدهور حالته الصحية.
صراع مع المرض
فاجأ النجم الكبير سام نيل محبيه بخبر مؤسف، أعلن من خلاله أنه على الأغلب يحتضر في الوقت الحالي، بسبب ما يعاني من أعراض مرض سرطان الدم.
وبحسب صحيفة ديلي ميل، أخبر سام نيل محاورين من جريدة جارديان البريطانية، عن حقيقة تلقيه حاليا للعلاج، بعد اكتشاف اصابته بمرحلة ثالثة من المرض.
سكارليت جوهانسن
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود سکارلیت جوهانسن دیلی میل سام نیل
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تطلق حملة للوقاية والعلاج من مرض «التراكوما» بـ7 محافظات
أطلقت وزارة الصحة والسكان، حملة للوقاية والعلاج من الإصابة بمرض الرمد الحبيبي «التراكوما»، «Chlamydia trachomatis»، وذلك خلال شهر إبريل الجاري، تنفيذا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، ضمن الخطة الوطنية لإعلان خلو مصر من هذا المرض بحلول عام 2027.
وأشار الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى أن الرمد الحبيبي «التراكوما» يعد أحد الأمراض المعدية، وحملة الوقاية والعلاج من الإصابة به، تعكس التزام الدولة المصرية الراسخ بتحسين صحة المواطنين والارتقاء بالمنظومة الصحية، حيث تكتسب هذه الحملة أهمية خاصة كونها جزءًا من استراتيجية وطنية شاملة ومتكاملة، تنفذها الوزارة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، في إطار الجهود العالمية المتسارعة للقضاء على أحد أبرز الأسباب المؤدية للعمى.
وأوضح الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان، أن المرحلة الأولى من التقييم السريع لمعدل انتشار مرض التراكوما على المستوى الوطني بدأت في محافظات «الغربية، والمنوفية، وبني سويف، والوادي الجديد»، وتم اختيار هذه المحافظات الأربع كمرحلة أولى، استنادًا إلى معايير علمية لضمان أن يكون التقييم ممثلًا وشاملًا لمختلف أنماط المعيشة والظروف الصحية السائدة في جميع أنحاء مصر، وذلك من خلال تغطية 15 إدارة صحية متنوعة، مشيرًا إلى أن المرحلة الثانية شملت محافظات «الشرقية، المنيا، وقنا»، وتنتهي أخر الشهر الجاري.
ومن جانبه، قال الدكتور راضي حماد، رئيس قطاع الطب الوقائي، إن المستهدف من التقييم هو فحص أكثر من 2550 طفلًا تتراوح أعمارهم ما بين عام إلى 9 أعوام، وهي الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة بالمرض، وذلك من خلال فرق متخصصة؛ للكشف حالات التراكوما النشطة، موضحًا أن الفحوصات تشمل الأشخاص البالغين، لرصد حالات انقلاب الجفن (داء الشعرة)، والذي يعد أحد المضاعفات الخطيرة للعدوى المزمنة بالتراكوما والذي قد يؤدي إلى فقدان البصر إذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب.
وأوضح الدكتور راضي، أن طرق انتقال «التراكوما» تتضمن بشكل أساسي الذباب الذي يلعب دورًا رئيسيًا في نقل الإفرازات الملوثة من عين إلى أخرى، وكذاك استخدام الأدوات الشخصية الخاصة بشخص مصاب الملوثة، مثل المناشف وأدوات التجميل، مما يعزز أهمية الوعي بالنظافة الشخصية والبيئية للوقاية الفعالة من المرض والحد من انتشاره، داعيا إلى الاهتمام بالنظافة الشخصية والبيئية، بما في ذلك غسل اليدين بالماء والصابون، وتجنب لمس الوجه، والتخلص السليم من القمامة، والعناية بالجسم، للحماية من التراكوما والأمراض المعدية الأخرى.
وقالت الدكتورة أماني الحبشي، رئيس الإدارة المركزية للأمراض المدارية وناقلات الأمراض، إن التقييم الميداني لمعدل انتشار المرض يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من خطة صحية شاملة ومتعددة الجوانب، تسعى في جوهرها إلى تعزيز الوقاية الفعالة من التراكوما، مع التركيز بشكل خاص على بناء وعي مجتمعي دائم ومستمر، خاصة في القرى والمناطق النائية التي قد تكون أكثر عرضة لانتشار المرض.