اتفاق مغربي سويسري لمكافحة المنشطات
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تم، الخميس بالرباط، التوقيع على اتفاقية شراكة بشأن مكافحة المنشطات وتبادل الخبرات في هذا المجال، بين الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات والوكالة السويسرية للنزاهة الرياضية.
وتهدف الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، بموجب هذه الاتفاقية، إلى تطوير كفاءاتها في مجال مكافحة المنشطات وتعزيز قدرات لجانها.
وفي تصريح للصحافة، أكدت رئيسة الوكالة، فاطمة أبو علي، أن هذه الاتفاقية مع الوكالة السويسرية للنزاهة الرياضية، التي تحظى بتقدير عالمي، تمثل فرصة جيدة لتطوير برنامج عمل الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، مسجلة أن العمل الذي باشرته الوكالة منذ ثلاث سنوات أقنع الوكالة السويسرية ببلورة هذا التعاون.
وأوضحت أن هذه الاتفاقية تفتح آفاقا عديدة للتعاون من خلال إنشاء نظام لإدارة الجودة من أجل تبني الممارسات الفضلى وتوسيع قنوات التواصل والتعاون الدولي في مجال مكافحة المنشطات.
من جانبه، أكد مدير الوكالة السويسرية للنزاهة الرياضية، إرنست كونيغ، أن التعاون مع الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات سيتركز على تبادل الخبرات والممارسات لتطوير عمل الوكالتين في مكافحة المنشطات وتحسين أساليب عملهما.
وأشار كونيغ إلى أن هذه الاتفاقية تشكل أساسا جيدا لتطوير التعاون المثمر لفائدة رياضيي البلدين.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الوکالة السویسریة مکافحة المنشطات هذه الاتفاقیة
إقرأ أيضاً:
والد الشهيد خالد مغربي دبابة: ابني طلب الشهادة ونالها
تحدث محمد كمال مغربي، والد الشهيد خالد مغربي، الشهير بـ "دبابة"، عن ابنه الشهيد، وقصة استشهاده ودفاعه عن الوطن والتضحية بروحه، قائلا: "ابني طلب الشهادة ونالها".
وأضاف محمد كمال مغربي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع على القناة الأولى: “ابني كان طالب الشهادة من أول ما ذهب للخدمة في سيناء، فهو كان يرغب في التضحية بروحه من أجل وطنه وحماية أرضه”.
وتابع: "خالد كان بطلا ومقاتلا وشجاعا، وكان يرغب في الشهادة دائما"، واستطرد: "خالد كان يخوض حربا شرسة ضد الإرهاب وقدم روحه فداءً للوطن وأرضه".
وأكمل: "خالد كان شخصا قريبا من الجميع، وكان يبذل كل جهده في جميع العمليات التي كان يقوم بها، وفي النهاية تمكنا من الانتصار على الإرهاب وحماية أرضنا بروح أبنائنا".
تخليدًا لذكرى رحيل رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق عبد المنعم رياض، تحتفي مصر في الـ 9 مارس من كل عام بـ "يوم الشهيد" ، والذي ضرب أروع الأمثلة في الفداء والتضحية من أجل أن يظل اسم الوطن يرفرف عاليا.
وقدم القانون مزايا وتسهيلات عديدة لأسر الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم فى سبيل رفعة الوطن، فداءً لترابه وحفاظًا على كرامته وأمنه، وتأكيدًا على حبهم له وتضحيتهم من أجله.