دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة 8.12 مليون سائح دولي إلى دبي خلال 5 أشهر "الوطني للأرصاد" يرصد أقل درجة حرارة سجلت على الدولة


ترأس الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان، رئيس مجلس إدارة اتحاد الرياضات البحرية الاجتماع الثالث للمجلس الذي عُقد في مؤسسة الفيكتوري في دبي، وتم من خلاله مناقشة البنود المدرجة على الأجندة، حيث تم الإطلاع على أهم المستجدات القادمة على ساحة الرياضات البحرية، بالإضافة إلى مناقشة خطة الاتحاد للفترة القادمة بالتنسيق مع الأندية البحرية.


واستعرضت الأندية البحرية خلال الاجتماع إنجازاتها خلال الربع الثاني من الموسم على المستويين المحلي والدولي، والإطلاع على أهم مكتسبات الرياضة البحرية طوال الفترة الماضية.
حضر الاجتماع، خالد جاسم المدفع، نائب رئيس الاتحاد، وأحمد الشرياني أمين عام الاتحاد، والأعضاء أحمد إبراهيم، سالم الرميثي، أحمد الحوسني، عارف الهرنكي، جمال الجناحي، مريم الحوسني، هيثم العلي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دبي

إقرأ أيضاً:

عن الفرط صوتي والثغرات القاتلة في حاملات الطائرات الأمريكية

 

 

كشفت القوات المسلحة اليمنية عن صاروخ باليستي جديد فرط صوتي، باسم حاطم 2، تم استخدامه لأول مرة ضدّ سفينة (MSC SARAH V) « الإسرائيلية” في البحر العربي الثلاثاء الماضي.
يأتي هذا الكشف في ظل تصاعد عمليات الإسناد اليمنية لغزّة وأهلها ومقاومتها في وجه العدوان الصهيوني المتوحش والمستمر للشهر التاسع على التوالي، بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية، وفي ظل صمت دولي مريب، وتخاذل عربي وإسلامي مريع.
تصاعد العمليات في المرحلة الرابعة التي دخلت الميدان نهاية نيسان/أبريل الماضي، بإعلان من السيد عبدالملك الحوثي، الذي أكد على توسع نطاقها، واستخدام أسلحة جديدة ومختلفة ومتطورة كمًّا ونوعًا، وهو الأمر الذي أثبتته القوات المسلحة اليمنية، طوال الشهرين الماضيين من هذه المرحلة.
إذًا، تميّزت المرحلة الرابعة بتوسيع الميدان ليشمل البحر المتوسط، إلى جانب المحيط الهندي والبحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، وكذلك بعمليات الإغراق للسفن، بعد أن كانت القوات المسلحة تحرص على أن تكون الضربات قريبة من السفن للتحذير، والميزة الثالثة المهمّة، هي دخول أسلحة جديدة، مثل زورق طوفان 1 المسيّر، وصاروخ حاطم 2 الفرط صوتي.
عملياتيًّا، كشف استهداف حاملة الطائرات آيزنهاور، لأربع مرات، وإجبارها على مغادرة البحر الأحمر، واستبدالها بروزفيلت، عن ثغرات قاتلة في البحرية الأمريكية، ليس أقلها عدم قدرة الطاقم على البقاء في مسرح عمليات حربية نشطة وعالية التوّتر لأكثر من تسعة أشهر، وليس أخطرها أزمة التذخير والإمداد، فضلًا عن ارتفاع التكاليف الباهظة التي أشارت إليها تقارير رسمية أمريكية وقدَّرتها بقرابة ملياري دولار، فقط كقيمة للصواريخ الاعتراضية لأنظمة الدفاع الجوي في أيزنهاور، ناهيك عن بقية التكاليف المتعلّقة باللوجيستيك والنقل.. إلخ.
في صحيفة ناشيونال انترست، قال جيمس هولمز- رئيس قسم الاستراتيجية البحرية في كلية الحرب البحرية، متحدثًا من خلفية العمليات اليمنية المتواصلة باستهداف أيزنهاور: إنه يمكن لصاروخ أو طائرة من دون طيار واحدة جيدة التصويب أن تدمر أجهزة الاستشعار الهشة والمكشوفة أو معدات الاتّصالات أو مجموعات القيادة والسيطرة على هيكل جزيرة الناقل أو البرج، مما يؤدي إلى إخراج السفينة من المعركة حتّى يتمكّن الطاقم أو حوض بناء السفن من إجراء الإصلاحات، كما يمكن للذخيرة أن تلحق الضرر بالطائرات الموجودة على سطح الطائرة، مما يؤدي إلى تعطيل الطائرات الحربية المتضررة وإخراجها من القوّة القتالية للسفينة.
بعد إضافة الصاروخ فرط صوتي، يكون استهداف آيزنهاور أو خليفتها روزفيلت، أمرًا في متناول يد القوات المسلحة اليمنية، ويزيد من الثغرات القاتلة.. إذًا، حتّى الآن لا يوجد أي نظام دفاع جوي قادر على التصدي لهذا النوع من الصواريخ، القادرة على الطيران على ارتفاعات منخفضة والمناورة أثناء الطيران، مما يزيد من صعوبة اكتشافها بواسطة الرادار أو الأقمار الصناعية، وهذا يجعل من المستحيل تقريبًا اعتراضها بواسطة الأنظمة الحالية للدفاعات الجوية، حسب صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. رئيس حزب الاتحاد: الحكومة المقبلة تواجه تحديا كبيرا في الملف الاقتصادي
  • مناقشة تطوير وربط الأنظمة المرورية بين دول «التعاون»
  • عن الفرط صوتي والثغرات القاتلة في حاملات الطائرات الأمريكية
  • مناقشة الخطة التنفيذية لمشروع تشجير مدينة الحديدة ومداخل المديريات 
  • البخيتي يناقش التحضيرات لبدء إنتاج الأعمدة الكهربائية
  • مصطفى بدرة: الإصلاح الاقتصادي يجذب استثمارات الاتحاد الأوروبي خلال السنوات المقبلة
  • وزير الكهرباء يناقش التحضيرات لبدء إنتاج الأعمدة الكهربائية
  • انعقاد اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الإفريقي للخماسي الحديث
  • كواليس اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الأفريقي للخماسي الحديث
  • «الدراجات المائية» يشارك في «دولية بولندا»