5 أخطاء شائعة تؤدي لسحب شقق الإسكان الاجتماعي بعد تخصيصها.. احذر الوقوع فيها
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
على مدار السنوات القليلة الماضية، حرصت وزارة الإسكان الاجتماعي على طرح العديد من إعلانات طرح شقق إسكان محدودي ومتوسطي الدخل، حرصا منها على توفير الفرص للشباب بالحصول على شقق سكنية مدعمة من الدولة وبنظام التقسيط المريح، وكثيرا ما يتعرض المتقدمون إلى شقق الإسكان إلى سحب الشقق التي تم تخصيصها لهم نتيجة لوقوعهم في بعض الأخطاء التي تؤدي لحدوث ذلك.
1- في حالة قيام الفرد بعد حصوله على الشقة التي تم تخصيصها له باستخدامها في غرض غير سكني وتم ضبط ذلك من قبل الوزارة.
2- إذا قام مقدم طلب الحصول على شقة الإسكان بتزوير أحد المستندات المطلوبة والتي تم تسليمها عند التقديم للحصول على تلك الوحدات السكنية، الأمر الذي يعرض الفرد للمسائلة القانونية مع سحب الوحدة منه بعد أن تم تخصيصها.
3- كما يتم سحب الشقة من المالك فورا، في حال ثبوت تصرفه بها دون أن يحصل على موافقة من هيئة المجتمعات العمرانية، كمثل تأجيرها أو التنازل عنها لفرد آخر.
4- كما يتم سحب الوحدة من المواطن أيضا في حالة عدم الذهاب في الوقت المحدد لإجراء التعاقد على الوحدة أو استلامها، فعندما ينتهي الوقت المحدد يتم سحب الوحدة على الفور.
5- ومن أبرز الأسباب التي يتم سحب الوحدة بها عدم سداد الدفعات المحددة من قبل الهيئة والتي يتم دفعها قبل الاستلام، أو تلك الدفعات الشهرية التي يحددها البنك بعد التخصيص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسكان شقق الإسكان سحب شقق الإسكان إسكان محدودي الدخل إسكان متوسطي الدخل سحب الوحدة یتم سحب
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: إدارة ترامب تخطط لسحب مليار دولار من تمويل هارفارد
تحدثت مصادر مطلعة لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية عن نية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سحب مليار دولار إضافي من تمويل الأبحاث الصحية بجامعة هارفارد، في تصعيد جديد للأزمة بين الجانبين.
وجاء ذلك بعد مرور أسبوع من نشر الجامعة رسالة سرية تتضمن مطالب حكومية وصفها مسؤولو هارفارد بـ"التدخل في الشؤون الأكاديمية".
وأرسلت "فرقة العمل لمكافحة معاداة السامية" التابعة لإدارة ترامب، الجمعة الماضي، قائمة مطالب إلى هارفارد، تضمنت إشرافا حكوميا على عمليات القبول والتوظيف ومراقبة "أيديولوجية الطلاب والموظفين".
واعتقدت الإدارة في بداية الأمر أن الرسالة ستكون نقطة بدء لمفاوضات سرية، إلا أن هارفارد فاجأت الجميع بنشرها علنا يوم الاثنين، مما أثار غضب البيت الأبيض.
وقال رئيس الجامعة آلان غاربر في بيان: "المطالب تمثل تدخلا مباشرا في استقلاليتنا الأكاديمية… لن نقبل هذا الاتفاق".
تجميد التمويل وتهديدات ضريبيةوردا على الخطوة، جمدت الإدارة الأميركية 2.26 مليار دولار من أموال هارفارد، وهددت بإلغاء وضعها الضريبي المميز وقدرتها على استقبال الطلاب الدوليين.
واتهمت إدارة ترامب هارفارد بـ"المزايدة" وطالبتها بـ"إعادة بناء الثقة مع الطلاب اليهود"، وفق تصريح متحدث باسم البيت الأبيض، الذي أكد أن الرسالة "تعكس سياسة الإدارة الرسمية".
إعلانوكشفت مصادر مقربة من الملف أن الإدارة توقعت أن تتبع هارفارد نهج جامعة كولومبيا، التي وافقت على مطالب مماثلة لاستعادة 400 مليون دولار من التمويل. لكن هارفارد -التي خصصت أشهرا لتعزيز جهود مكافحة معاداة السامية- رأت في المطالب "تجاوزا غير مقبول"، خاصة بعد أن طالبت الرسالة بمراقبة "الفكر الأكاديمي".
كذلك، أكد أشخاص في فريق العمل أن الرسالة أُرسلت عن طريق الخطأ قبل الموعد المخطط بيوم، بينما نفت هارفارد وجود أي اتفاق بخصوص السرية، إذ قال مستشارها القانوني: "لم نتوصل إلى تفاهم مسبق، والرسالة لم تُصنف كوثيقة سرية".
وتأتي هذه الأزمة في إطار حملة أوسع تشنها إدارة ترامب على الجامعات الأميركية، حيث تستخدم "فرقة العمل لمكافحة معاداة السامية"، التي أنشئت في فبراير/شباط الماضي، سلطة التمويل الفدرالي كأداة ضغط. وفي الوقت نفسه، يحذر أكاديميون من أن المطالب الحكومية "تهدد حرية البحث العلمي وتُحوّل الجامعات إلى أدوات سياسية".