منها أموال التبرعات والمنح.. 5 موارد لـ "التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي"
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
يُعد مشروع قانون " التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي" واحدًا من أهم التشريعات التي أقرها مجلس النواب خلال دور الانعقاد العادي الثالث المُنقضي من الفصل التشريعي الثاني للبرلمان، وذلك على المستوى الاقتصادي والمجتمعي.
أبرزها غرس ثقافة العمل التطوعي.. 5 أهداف لـ "التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي"
قانون التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي
ويستهدف قانون "التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي" تعميق مفهوم التطوع في العمل الأهلي وتنمية المجتمع، وتعبئة الجهود الفردية والجماعية لإحداث مزيد من التنمية الاجتماعية والاقتصادية بالتعاون مع أجهزة الدولة المعنية وإقامة المشروعات الخدمية والتنموية على المستوى القومي، ودعم تنفيذ أعمال مشروعات المبادرات الاجتماعية التنموية.
موارد التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي
وقد حددت المادة (١٦) من قانون التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي الموارد المالية للتحالف، والتي جاءت كالتالي:
١- اشتراكات أعضائه على النحو المبين بلائحة النظام الأساسي.
٢- أموال التبرعات والهبات والمنح النقدية والعينية التي يتلقاها من الأشخاص الطبيعية أو الاعتبارية المصرية.
٣- المنح النقديه والعينية التي يتلقاها من الأشخاص الطبيعية أو الاعتبارية الأجنبية، وذلك بعد موافقة رئيس مجلس الوزراء.
٤- ريع أو عائد بيع أي من الأصول المملوكة له.
٥- عائد استثمار أمواله.
٦- ما قد تخصصه الدولة له كمساهمات.
٧- أي موارد أخرى يصدر بتحديدها قرار من مجلس الأمناء.
ويكون للتحالف حساب أو أكثر بالبنوك الخاضعة لإشراف البنك المركزي المصري، تودع فيها موارده.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي قانون التحالف الوطني للعمل الأهلي مشروع قانون التحالف الوطني قانون التحالف الوطني
إقرأ أيضاً:
مجلس الشورى يدين الجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية في سوريا
الثورة نت/سبأ أدان مجلس الشورى الجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية بحق المدنيين الأبرياء في مناطق الساحل السوري. وذكر المجلس في بيان صدر عنه اليوم، أن تلك الجرائم ترقى إلى جرائم حرب وإبادة جماعية يندى لها جبين الإنسانية وتستهدف تمزيق النسيج الاجتماعي السوري خدمة للمخططات الصهيونية في المنطقة. وأشار إلى أن ما تقوم به المجاميع المسلحة من مجازر تمثل انتهاكا سافرا للقوانين الإنسانية والدولية وحقوق الإنسان وتحرف الأنظار عن الاعتداءات السافرة للكيان الصهيوني على الأراضي السورية. وندد البيان بالصمت العربي والإسلامي إزاء الجرائم التي تطال المدنيين العزل في الساحل السوري، مطالبا رابطة مجالس الشيوخ والشورى في أفريقيا والعالم العربي بإدانة تلك الجرائم والضغط في المحافل الدولية لإيقاف المجازر التي ترتكبها الجماعات المسلحة والانتهاكات الإسرائيلية في سوريا. وأكد المجلس التضامن الكامل مع الشعب السوري الشقيق إزاء ما يتعرض له من جرائم وحشية.. داعيًا الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى تحمل المسؤولية الدينية والإنسانية تجاه الشعب السوري والتحرك بشكل عاجل على كافة المستويات لوقف تلك الجرائم والمطالبة بتقديم مرتكبيها للعدالة.