هاريس: بايدن كان بطيئا في بداية المناظرة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إن جو بايدن كان "بطيئا في بداية المناظرة" مع خصمه الجمهوري دونالد ترامب، لكنها اعتبرت أنه أنهاها بقوة.
إقرأ المزيد بايدن يواجه بعض الصعوبات في الحديث خلال مناظرته مع ترامب.. هذه أسبابه!وأضافت هاريس "كانت بداية بطيئة، هذا واضح للجميع. لن أجادل في هذه النقطة"، وذلك بعد أن أثار أداء بايدن المتعثر في المناظرة مخاوف بشأن ترشيحه.
وكانت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أفادت بأن بايدن بدا وكأنه يعاني من صعوبة في توصيل حديثه في عدة نقاط خلال بداية المناظرة الرئاسية مع سلفه دونالد ترامب.
وطهر بايدن حلقه أو سعل عدة مرات، وهي حالة ذكر طبيبه سابقا أنها ناجمة عن ارتجاع الحمض.
وقال الدكتور كيفن أوكونور، طبيب الرئيس، في مذكرة عقب فحصه الجسدي في فبراير، إن بايدن يعاني من "أعراض عرضية للارتجاع المعدي المريئي، وفي المقام الأول يضطر إلى تنظيف حلقه في كثير من الأحيان".
كما عانى بايدن أيضا من التأتأة، وهو الأمر الذي تناوله علنا وكان له تأثير عميق عليه.
وقال بايدن في ندوة لـCNN في فبراير 2020 إنه "في بعض الأحيان، عندما أجد نفسي متعبا جدا، أجد نفسي متلعثما".
وأضاف: "لا علاقة للأمر بمعدل ذكائك. لا علاقة له بتركيبتك الفكرية".
وتابع قائلا إنه يعتقد أن ذلك "جزء من الثقة" وأن عليه "التفكير وعدم التسرع".
المصدر: أ ف ب+ سي أن أن
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي البيت الأبيض انتخابات جو بايدن دونالد ترامب كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
الوضع السوري بين إدارة بايدن وترامب.. خلافات حول مستقبل القوات الأمريكية
صرّحت هبة القدسي، مدير مكتب الشرق الأوسط في واشنطن، بأن قضايا الشرق الأوسط تتصدر النقاشات الدولية في الوقت الحالي، مشيرة إلى وجود تحركات سريعة تهدف للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس.
وأوضحت القدسي، خلال مداخلتها في برنامج "حضرة المواطن" على قناة "الحدث اليوم"، أن الوضع في سوريا يشهد تطورات معقدة، حيث تختلف وجهات النظر بين إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن وإدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وأضافت أن إدارة ترامب أعلنت سابقًا عدم اهتمامها الكبير بالشأن السوري، مع احتمالية اتخاذ خطوات لسحب القوات الأمريكية من سوريا.
وتابعت أن الضغوط الدولية وتحركات الأمم المتحدة، بما في ذلك التواصل مع أحمد الشرع، تُظهر قلقًا واضحًا بشأن مستقبل سوريا، سواء في ظل حكومة شاملة كما ترغب الأطراف الغربية، أو مسارات أخرى قد تزيد من التوترات في المنطقة.