قبيل انطلاق المناظرة الأولى: مظاهرة داعمة لفلسطين أمام موقع اللقاء بين بايدن وترامب
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تجمّع عشرات المتظاهرين المؤيدين للقضية الفلسطينية في أتلانتا قرب الموقع المخصص لأول مناظرة تلفزيونية بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ومنافسه دونالد ترامب.
تجمّع عشرات المتظاهرين المؤيدين للقضية الفلسطينية في أتلانتا قرب الموقع المخصص لأول مناظرة تلفزيونية بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ومنافسه دونالد ترامب.
ورفع المتظاهرون لافتات تطالب بإنهاء الحرب في غزة وأعلام فلسطين.
وعقب المناظرة، سيبدأ كل من بايدن وترامب جولات انتخابية في ولايات محورية يسعيان للفوز بها في الانتخابات المقبلة.
سيتوجه ترامب إلى فرجينيا، التي كانت ساحة معركة انتخابية، لكنها أصبحت تميل نحو الديمقراطيين في السنوات الأخيرة.
في المقابل، سيذهب بايدن إلى نورث كارولينا، حيث سيعقد أكبر تجمع انتخابي له حتى الآن في ولاية فاز بها ترامب بفارق ضئيل في عام 2020.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من حفر حفرة لغريمه وقع فيها.. ترامب يخطئ باسم الطبيب لدى مطالبته بايدن بالخضوع لاختبار معرفي بعد مشاركته في قمة السبع الكبرى.. بايدن يعود إلى أمريكا للتركيز على حملته الانتخابية حلقة جديدة في سلسلة زلات بايدن .. الرئيس الأمريكي يقول إن إسرائيل لم تكن لديها أي نية لغزو روسيا دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن مناظرة انتخابيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 روسيا الاتحاد الأوروبي إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الانتخابات الأوروبية 2024 روسيا الاتحاد الأوروبي إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن مناظرة انتخابية الانتخابات الأوروبية 2024 روسيا الاتحاد الأوروبي إسرائيل فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني انتخابات بوليفيا إيران طوفان الأقصى حركة حماس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
رسالة من خامنئي إلى الرئيس الروسي قبيل الجولة الثانية من "المحادثات النووية"
◄ وزير الخارجية الإيراني يصل إلى موسكو
◄ الكرملين: بوتين سيلتقي عراقجي
◄ عراقجي يحمل رسالة من الزعيم الإيراني الأعلى
◄ الرسالة تتعلق بقضايا عالمية والعلاقات الثنائية
◄ ترامب هدد بقصف إيران حال عدم التوصل لاتفاق
موسكو- رويترز
أرسل الزعيم الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي وزير الخارجية عباس عراقجي إلى روسيا اليوم الخميس حاملا رسالة إلى الرئيس فلاديمير بوتين لإطلاع الكرملين على المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة التي تهدد بقصف الجمهورية الإسلامية.
وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران مرارا بالقصف وفرض رسوم جمركية ثانوية على دول تشتري النفط الإيراني إذا لم تتوصل طهران إلى اتفاق مع واشنطن بشأن برنامجها النووي. وأرسلت الولايات المتحدة طائرات حربية إضافية إلى المنطقة.
وأجرت الولايات المتحدة وإيران محادثات في سلطنة عُمان مطلع هذا الأسبوع وصفها الجانبان بالإيجابية والبناءة. وقبل جولة ثانية من المحادثات من المقرر عقدها في روما يوم السبت، قال عراقجي أمس الأربعاء إن حق إيران في تخصيب اليورانيوم غير قابل للتفاوض.
وتلعب روسيا، وهي حليف لطهران منذ فترة طويلة، دورا في مفاوضات البرنامج النووي الإيراني مع الغرب بصفتها عضوا يتمتع بحق النقض في مجلس الأمن الدولي وإحدى الدول الموقعة على اتفاق نووي سابق انسحب منه ترامب خلال ولايته الأولى في 2018.
وقال عراقجي للتلفزيون الرسمي "فيما يتعلق بالملف النووي، دائما ما أجرينا مشاورات وثيقة مع أصدقائنا في الصين وروسيا. وهناك حاليا فرصة جيدة للقيام بذلك مع مسؤولين روس".
وقال عراقجي إنه نقل رسالة إلى بوتين تتطرق إلى قضايا إقليمية وثنائية. وأكد يوري أوشاكوف مستشار السياسة الخارجية للرئيس الروسي أن بوتين سيجتمع مع عراقجي.
وتقول قوى غربية إن إيران تخصب اليورانيوم إلى درجة نقاء أعلى من المستوى اللازم لبرنامج طاقة مدني وقريبة من المستوى المطلوب لإنتاج وقود القنبلة الذرية.
وتنفي إيران مرارا سعيها لامتلاك أسلحة نووية وتقول إن لها الحق في امتلاك برامج نووي مدني.
واشترت موسكو أسلحة من إيران لاستخدامها في الحرب في أوكرانيا، ووقعت اتفاقية شراكة استراتيجية لمدة 20 عاما مع طهران في وقت سابق من هذا العام، لكنها لم تتضمن بندا يتعلق بالدفاع المشترك. كما تحالف البلدان في ساحة المعركة في سوريا على مدى سنوات حتى الإطاحة بحليفهما بشار الأسد في ديسمبر.
وقالت وزارة الخارجية الروسية إن المحادثات مع إيران ستركز على "خطة العمل الشاملة المشتركة" وهو اسم الاتفاق النووي الموقع بين طهران وقوى عالمية كبرى في 2015 وانسحبت منه واشنطن خلال ولاية ترامب الرئاسية الأولى.
وأضافت الوزارة "نعتزم توسيع العلاقات النافعة للطرفين مع إيران من أجل الاستقرار الإقيمي والأمن الدولي".
ويحافظ بوتين على علاقة طيبة مع خامنئي، في وقت ينظر فيه الغرب إلى روسيا وإيران على أنهما عدوين له، لكن موسكو حريصة على عدم إشعال سباق تسلح نووي في الشرق الأوسط.
وتقول روسيا إن أي تحرك عسكري ضد إيران سيكون غير قانوني وغير مقبول. ورفض الكرملين يوم الثلاثاء التعليق عند سؤاله عما إذا كانت روسيا مستعدة للسيطرة على مخزونات إيران من اليورانيوم المخصب في إطار أي اتفاق نووي محتمل يُبرَم فيما بعد بين إيران والولايات المتحدة.