الأمريكيون يعلنونها بعد انتهاء المناظرة: ترامب يفوز بنسبة 67% وتراجع بايدن لـ33%
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
صدم الديمقراطيون مناصريهم بعد انتهاء المناظرة بين مرشحهم الرئيس الحالى للولايات المتحدة جو بايدن ومنافسه الرئيس السابق الجمهورى دونالد ترامب، حيث أكدوا مخاوفهم من الأداء الضعيف لبايدن أمام ترامب.
فقد حصل المرشح الجمهورى على نسبة رضا ودعم جماهيرى بلغ 67% بعد المناظرة بينما حصل بايدن على 33% فقط، ونتج هذا التراجع عن ظهور بايدن مريضا وضعيفا وذو صوت محشرج بسبب إصابته بالبرد، فى الوقت الذى ظهر ترامب فى كامل صحته وقويا مما جعل كفة الثقة ترجح لترامب.
حيث بلغت نسبة من يثقون فى المرشح الجمهورى فى قيادة البلاد خلال الفترة الرئاسية القادمة 36% بينما تراجعت ثقة الجماهير فى الرئيس الحالى جو بايدن الى 14% فقط نتيجة تأكيد شعورهم بأنه قد كبر فى السن ولم يعد قادرا على القيام بالمهام التى يحتاجها منه المنصب الرفيع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايدن ترامب الديمقراطيون الجمهوريون فوز ترامب تراجع بايدن
إقرأ أيضاً:
ماسك يعلن تقليص عمله في إدارة ترامب
قال الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الثلاثاء، إنه سيقلل من العمل مع الرئيس دونالد ترامب في شهر مايو ليركّز أكثر على شركة “تسلا”.
وذكر ماسك أنه سيقلص “بشكل كبير” الوقت الذي يخصصه لإدارة ترامب وسيقضي المزيد من الوقت في إدارة تسلا بدءا من شهر مايو، وذلك بعد أن أعلنت الشركة عن تراجع كبير في أرباحها خلال الربع الأول من العام.
وواجهت تسلا احتجاجات غاضبة بسبب قيادة ماسك لفريق حكومي اتحادي معني بتقليص الوظائف، وهو ما تسبب في انقسام داخل البلاد.
وقالت تسلا، التي تتخذ من أوستن بولاية تكساس مقرا لها، يوم الثلاثاء، إن أرباحها الفصلية انخفضت بنسبة 71 في المئة لتصل إلى 409 ملايين دولار، أو 12 سنتا للسهم الواحد، وهو أقل بكثير من توقعات المحللين.
اقرأ أيضاًالعالمالبديوي: الإنجازات المتحققة بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى بداية واعدة لمسار إستراتيجي طويل الأمد
كما تراجعت إيرادات الشركة بنسبة 9 في المئة لتصل إلى 19.3 مليار دولار خلال الفترة من يناير إلى مارس، أي أقل من توقعات وول ستريت.
وتأتي هذه النتائج المخيبة للآمال في وقت تكافح فيه الشركة لبيع سياراتها وسط غضب المستهلكين من دور ماسك في إدارة ترامب. كما أن دعمه العلني لسياسيين يمينيين متطرفين في أوروبا أدى إلى نفور بعض المشترين المحتملين هناك أيضا.
واشتكى بعض مستثمري تسلا من أن ماسك بات مشتتا للغاية بسبب دوره في وزارة الكفاءة الحكومية، مما أثر على قدرته في إدارة تسلا بشكل فعال.