إيهاب الخراط: "المصري الديمقراطي" فتح مقرات أمام الشعب لتوقيع استمارات تمرد
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور إيهاب الخراط، نائب رئيس حزب المصري الديمقراطي، أن الحزب من أوائل الأحزاب التي وقعت على استمارات تمرد ومن ثم فتح الحزب جميع مقراته أمام الشعب للتوقيع على الاستمارات، وكان له دور أساسي في تكوين جبهة الإنقاذ وكان للدكتور فريد زهران والدكتور محمد أبو الغار دور كبير للجبهة على الأرض ومن خلال المشاركة في مظاهرات الاتحادية فيما أعلن الحزب مشاركته في ثورة ٣٠ يونيو.
وأكد "الخراط"، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، دخوله في اعتصام داخل مجلس الشورى الذي كان عضوا بلجنة حقوق الإنسان فيه وهو عدد من أعضاء المجلس المعارضيين للإخوان بسبب قيام الإخوان بإعداد قانون تغير سن المعاش وأحاله عدد كبير من القضاء إلى المعاش فجأة مرتدين أو وشاحه سوداء مكتوب عليها (إجراء باطل للقانون باطل)، وأنه و٥٠ عضوا من المعارضة داخل المجلس قاموا برفع الكروت الحمراء للرئيس المخلوع محمد مرسي، مشيرا أنه كان من آكثر الاصوات التي اعترضت على ترشيح صفوت حجازي لعضوية المجلس القومي لحقوق الإنسان فقد كان متهم في قضية تعذيب أحد المحامين خلال أحد المظاهرات.
وتابع "الخراط": إن الحزب نظم العديد من المناظرات والمواجهات مع عدد كبير من قيادات جماعة الإخوان عن طريق الإعلام وبرامج التليفزيون وأيضا من خلال الندوات التثقيفية التي أعدها الحزب لهذا الشأن وذلك لفضح أكاذيب وأجندتهم الخارجية وخاصة بعد إعلان الجماعة عزمهم عدم خوض الانتخابات الرئاسية ثم ترشيحهم للمهندس خيرت الشاطر ثم استبداله بمحمد مرسي، فيما سعى الحزب بجميع قياداته إلى النزول إلى المساجد والمناطق النائية التي استخدامها الإخوان لنشر فكرهم الإرهابي ومخاطبتهم بالعقل والمنطق لفضح مخطط الإخوان لسرقة الوطن، وكذلك لفضح تدينهم الوهمي الذي طالما استخدموا لخداع الناس واستقطابهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تمرد استمارات حزب المصري الديمقراطي استمارات تمرد المناظرات والمواجهات لفضح
إقرأ أيضاً:
عضو الحزب الديمقراطي الأمريكي: الموقف العربي المعاكس لمخطط التهجير سينتصر
قال نعمان أبو عيسى، عضو الحزب الديمقراطي، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يصرح بأنه يريد إطلاق سراح كافة المحتجزين في غزة، لافتًا إلى أنه لم يكن هناك دور للولايات المتحدة على طاولة التفاوض، حيث تجري المفاوضات منذ وقت طويل وحدث اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير قبل يوم واحد من وصوله للبيت الأبيض.
وأضاف أبو عيسى، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الرئيس ترامب يتأثر بشكل كبير بالضغط الصهيوني في الولايات المتحدة وبزيارة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وسيضع ترامب الضغط بقدر الإمكان على الدول العربية.
وتابع: «ترامب سيلاقي الرد المعاكس من الدول العربية الذي يوقف المخططات الأمريكية التي أملاها عليه اللوبي الصهيوني والحكومة الإسرائيلية، وهو مستعد للتراجع إذا كان هناك رد معاكس، وهناك موقف عربي واضح وقوي ضد هذه الخطة التي يكررها خلال تصريحاته الخاصة بالتهجير».