رئيس صندوق المأذونين يكشف عن أكثر شرط يكتب في عقود الزواج.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
قال الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين الشرعيين، إن بعض السيدات تشترطن بعض الشروط في وثيقة الزواج مثل عدم قيام الزواج بالزواج من ثانية، مشيرًا إلى أن مثل هذه الشروط لا يترتب عليها أي شيء، لأن الزوجة في هذا الحالة لم تكمل الشرط، ولا تكتب الآثار المترتبة على الزواج عليها بأخرى.
وأوضح "سليم"، خلال حواره على فضائية "الحدث اليوم"، أن أكثر شرط يكتبه في الشروط الخاصة، هو وجود العصمة في يد الزوجة، وهذا الشرط ليس جديدًا، وكان يكتب في وثيقة الزواج القديمة، وبنسبة 95% ممن يكتب هذا الشرط يكون لديهم تجارب زوجية سابقة.
إعطاء الزوجة العصمة
وأشار رئيس صندوق المأذونين الشرعيين، إلى أن البعض يفهم إعطاء الزوجة العصمة بصورة غير صحيحة، مشيرًا إلى أن إعطاء الزوجة العصمة لا ينفي حق الزوج في تطليق زوجته، فإعطاء العصمة عبارة عن توكيل للزوجة في تطليق نفسها عندما تريد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المأذونين الزواج وثيقة الزواج
إقرأ أيضاً:
سليم استقبل وزيرة الدفاع الإسبانية
التقى وزير الدفاع الوطني في حكومة تصريف الاعمال موريس سليم في مكتبه في اليرزة قبل ظهر اليوم، وزيرة دفاع اسبانيا مارغريتا روبلس بحضور سفير إسبانيا لدى لبنان خيسوس سانتوس أغوادو ورئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء أرولدو لاثارو والوفد المرافق.
لدى وصول الوزيرة روبلس الى وزارة الدفاع، قُدمت لها التشريفات اللازمة ثم وضعت اكليلا من الزهر على النصب التذكاري لشهداء الجيش اللبناني.
ثم عُقد اجتماع تم خلاله البحث في العلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في لبنان. وكان عرضٌ للتّعاون العسكري بين البلدين، وأهميّة الدّور الّذي تقوم به الوحدة الإسبانية في إطار القوّة الدّوليّة العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل).
الوزيرة روبلس اكدت ان اسبانيا "ستواصل دعمها للبنان في المجالات كافة"، مشددة على" استمرار المشاركة الاسبانية في "اليونيفيل" والتعاون القائم بين اليونيفيل والجيش اللبناني لإرساء الاستقرار في الجنوب".
وشكر الوزير سليم لإسبانيا دعمها الدائم للبنان ومساعدتها الجيش، منوّها "بالدور الذي تلعبه القوة الاسبانية العاملة في اليونيفيل"، محييا "التضحيات التي قدمتها الكتيبة الاسبانية في الجنوب".
وشدد وزير الدفاع على ان "الجيش كان وسيبقى حريصا على اقصى درجات التعاون مع اليونيفيل لا سيما في هذه المرحلة حيث يضطلع الجيش بدور مركزي في الحفاظ على الأمن والإستقرار في وقت يواصل العدو الإسرائيلي تنفيذ خروقاته واعتداءاته على القرى والبلدات الجنوبية في انتهاك صارخ للسيادة اللبنانية وللقرار 1701 وخرق فاضح لبنود ترتيبات وقف اطلاق النار مؤكدا تمسك لبنان بانسحاب القوات الإسرائيلية من أراضيه في الجنوب ضمن المهلة التي حددتها هذه الترتيبات بحلول 26 كانون الثاني الجاري".