بايدن: لم أحرم إسرائيل من الأسلحة.. أوقفت صفقة واحدة لأنها غير مناسبة بغزة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
المناظرة الرئاسية الأمريكية.. تحدث جو بايدن خلال المناظرة مع دونالد ترامب للمنافسة على السباق الرئاسي، حول أزمة الأسلحة بين الإدارة الأمريكية وإسرائيل إثر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إنه لم يحرم إسرائيل من الأسلحة، بل أوقف صفقة قنابل تزن 2000 رطل لأنها غير مناسبة في المناطق المأهولة بالسكان.
وأكد «بايدن»، أن مقترحه بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وافق عليها الجميع، زاعمًا أن الفصائل الفلسطينية هي التي لم توافق على المقترح، مضيفًا: «حماس لا يمكن أن يسمح لها أن تستمر ونحن نرسل خبراء أميركيين من أجل ذلك».
واشتدت الأزمة بين واشنطن وتل أبيب بشأن صفقات الأسلحة بعد إيقاف الصفقة في وقت سابق من شهر مايو الماضي، وازدادت الأزمة بعد هجوم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال الأيام الماضية على إدارة جو بايدن.
اقرأ أيضاًالمناظرة الرئاسية الأمريكية.. ترامب: بايدن لا يحب الفلسطينيين
«ترامب»: بايدن أنفق المليارات على حرب أوكرانيا ويجب محاسبته
«بايدن» يتهم «ترامب» بتشجيع روسيا على على غزو أوكرانيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن ترامب دونالد ترامب جو بايدن ترامب وبايدن محاكمة الرئيس دونالد ترامب بايدن وترامب مناظرة ترامب وبايدن مناظرة بايدن وترامب مناظرة بايدن ترامب أتلانتا مناظرة أتلانتا بايدن ترامب ترامب ضد بايدن ترامب يقلد بايدن بايدن x ترامب
إقرأ أيضاً:
رويترز: واشنطن أوقفت مساهماتها المالية لمنظمة التجارة العالمية
قالت رويترز نقلا عن 3 مصادر تجارية إن الولايات المتحدة أوقفت مساهماتها في منظمة التجارة العالمية، في الوقت الذي تُكثف فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب جهودها لخفض الإنفاق الحكومي.
وتعمل الولايات المتحدة في ظل إدارة ترامب على الانسحاب من دعم عدة مؤسسات عالمية بدعوى أن الدعم يتعارض مع سياساتها الاقتصادية القائمة على مبدأ "أميركا أولا".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تراجع سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار اليوم الخميسlist 2 of 2سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار يسجل استقرارا اليومend of listوتخطط الولايات المتحدة للانسحاب من بعض هذه المنظمات العالمية مثل منظمة الصحة العالمية، كما خفضت مساهماتها في مؤسسات أخرى في إطار مراجعة شاملة للإنفاق الاتحادي.
وتأثرت منظمة التجارة بالفعل بقرار أميركي في 2019، خلال ولاية ترامب الأولى، بمنع تعيين قضاة جدد في أعلى محكمة استئناف بها، مما أدى إلى تعطل نظامها الرئيسي لتسوية النزاعات جزئيا. وكانت واشنطن قد اتهمت هيئة الاستئناف التابعة لمنظمة التجارة بتجاوز صلاحياتها في النزاعات التجارية.
وبلغت الميزانية السنوية للمنظمة، التي تتخذ من جنيف مقرا لها، 205 ملايين فرنك سويسري (232.06 مليون دولار) في 2024. وكان من المقرر أن تسهم الولايات المتحدة بنحو 11% من هذه الميزانية بناء على نظام رسوم يتناسب مع حصتها في التجارة العالمية، وذلك وفقا لوثائق عامة لمنظمة التجارة العالمية.
إعلانوقال مصدران مطلعان إن مندوبا أميركيا أبلغ اجتماعا للمنظمة بشأن الميزانية في 4 مارس/آذار بأن مدفوعات واشنطن لميزانيتي 2024 و2025 مُعلقة ريثما تُراجع مساهماتها في المنظمات الدولية وأنه سيُبلغ المنظمة بالنتيجة، دون أن يحدد تاريخا.
وأكد مصدر تجاري ثالث رواية المصدرين، وقال إن منظمة التجارة تدرس "خطة بديلة" في حال توقف التمويل لفترة طويلة، دون الخوض في تفاصيل. وطلبت المصادر الثلاثة من رويترز عدم نشر أسمائها نظرا لأن اجتماع الميزانية كان خاصا ولم يُعلن رسميا عن توقف التمويل الأميركي.
ولم يرد البيت الأبيض حتى الآن على طلبات للتعليق.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن ترامب وقع الشهر الماضي أمرا تنفيذيا يوجه وزير الخارجية ماركو روبيو بإعادة النظر بشأن جميع المنظمات الدولية التي لدى الولايات المتحدة عضوية فيها خلال 180 يوما "لتحديد ما إذا كانت تتعارض مع المصالح الأميركية".
وحتى نهاية ديسمبر/كانون الأول 2024، بلغت متأخرات الولايات المتحدة 22.7 مليون فرنك سويسري (25.70 مليون دولار)، وفقا لوثيقة لمنظمة التجارة العالمية حصلت عليها رويترز، بتاريخ 21 فبراير/شباط الماضي.
وبموجب قواعد منظمة التجارة العالمية، يخضع أي عضو يتخلف عن سداد مستحقاته لأكثر من عام "لإجراءات إدارية"، وهي سلسلة من الخطوات العقابية التي تزداد صرامة كلما طالت مدة عدم سداد الرسوم.