المناظرة الرئاسية مباشر.. قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "مجرم حرب" لأنه يريد أن يأخذ أوكرانيا كلها.

عاجل - المناظرة الرئاسية.. ترامب يتطاول على بايدن.. ماذا يحدث الآن؟ (تغطية مباشرة) عاجل - فضيحة كبرى لترامب خلال المناظرة الرئاسية.. بايدن: "لقد أقمت علاقة جنسية مع ممثلة إباحية" عاجل - بايدن يصفع ترامب خلال المناظرة الرئاسية (تغطية مباشرة) عاجل - المناظرة الرئاسية مباشـر.

. ترامب يكشف عن هفوات مبكرة لبايدن

ورد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، على اتهامات الرئيس الأمريكي جو بايدن، له خلال المناظرة الرئاسية، قائلًا له: "المدان هو ابنك".

وشن الرئيس الأمريكي جو بايدن، هجومًا عنيفًا على الرئيس السابق دونالد ترامب، قائلًا: "لقد أقمت علاقة جنسية مع ممثلة إباحية بينما كانت زوجتك حاملا"، ليرد ترامب عليه: "لم أقم بأي علاقة".

وقال الرئيس جو بايدن خلال المناظرة، مخاطبًا دونالد ترامب: "أنا الآن أنظر إلى شخص مدان"، مشيرًا إلى التهم والإدانات التي يواجهها ترامب.

وأكد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن قد ارتكب بعض الهفوات في البداية، حيث أخطأ في عدد الوظائف التي تم إنشاؤها خلال فترة رئاسته وقال بشكل غير متناسق إنه "أخيرًا تغلب على برنامج ميديكير".

كما شن الرئيس السابق دونالد ترامب هجومًا على الرئيس جو بايدن بخصوص سياسات الحدود. أشار ترامب إلى أن إدارة بايدن شهدت أكثر من 7.9 مليون مواجهة على الحدود الأمريكية-المكسيكية، وهو ما يقرب من ثلاثة أضعاف العدد الذي حدث في عهد ترامب.

وأشار ترامب إلى أن المهاجرين فروا من منازلهم لأسباب متعددة، بما في ذلك تأثير الجائحة على اقتصادات أمريكا الوسطى والكوارث الطبيعية. وقال أيضًا إنه أجرى مقابلات مع مهاجرين أكدوا أنهم شجعوا على القدوم بسبب توقعهم لإدارة أكثر ترحيبًا.

وأعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خلال المناظرة الرئاسية مع الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، مواجهة الولايات المتحدة الصين وتقليص كافة الأموال التي كانت تقدمها.

وكشف الرئيس الأمريكي جو بايدن، خلال مناظرته مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، عن أن الاقتصاد في الولايات المتحدة كان متساقط حينما خرج ترامب من الرئاسة.

قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إن أمريكا كان لديها أعظم اقتصاد في العالم لكن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن قام بشيء كارثي بتشجيع المهاجرين غير الشرعيين.

وأكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، خلال المناظرة الرئاسية بينه وبين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إن فترة حكم ترامب شهدت أكبر مديونية في تاريخ الولايات المتحدة.

وأضاف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن دمر منظومة الضمان الاجتماعي في الولايات المتحدة.

وأوضح الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن دور الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الحد من إمكانية الإجهاض "أمر فظيع".

المناظرة الرئاسية بين بايدن وترامب

وبدأت المناظرة الرئاسية بين بايدن وترامب، ولم يتصافح الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب عند دخولهما إلى منصة المناظرة.

والتقى المرشحان آخر مرة في مناظرة عام 2020، حيث لم يتصافحا أيضًا بسبب بروتوكولات كوفيد-19.

وقبل المناظرة، قال اثنان من مساعدي بايدن المخضرمين إنهما توقعا أن بايدن "ربما لن" يمد يده، مع قول أحدهما: "لم يكن مضطرًا لذلك في عام 2020، فلماذا يغير ذلك الآن؟"

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المناظرة الرئاسية بايدن ترامب دونالد ترامب جو بايدن أمريكا الولايات المتحدة الامريكية رئيس امريكا الرئيس الأمريكي رئيس أمريكا السابق الرئيس الأمريكي السابق أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم مناظرة بايدن وترامب مناظرة ترامب وبايدن الرئیس الأمریکی السابق دونالد ترامب الرئیس الأمریکی جو بایدن الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

صحيفة روسية: نائب الرئيس الأمريكي يمنح الاتحاد الأوروبي علامة سوداء

نشرت صحيفة "فزغلياد" الروسية تقريرا سلطت من خلاله الضوء على الخطاب الحاد الذي ألقاه نائب رئيس الولايات المتحدة جي دي فانس، خلال مؤتمر ميونيخ للأمن والذي انتقد فيه الحلفاء الأوروبيين، مما أثار ردود فعل واسعة بين السياسيين والرأي العام في أوروبا.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن فانس اتهم أوروبا بتقييد حرية التعبير وقمع المعارضين وتشديد الرقابة العالمية. كما اتهم السلطات الأوروبية بمحاولة فرض قيم غريبة على الناس، وصلت إلى حد معاقبة الجرائم الفكرية، فضلا عن غياب انتخابات حرة في أوروبا بسبب استبعاد الأحزاب اليمينية على حد تعبيره من العملية السياسية وإقصائها من المشاركة في الحكومة وإلغاء نتائج بعض الانتخابات كما هو الحال في رومانيا بسبب اتهامها بالولاء لروسيا.

وحسب دي فانس فإن "التهديد الرئيسي الذي يحوم فوق أوروبا ليس روسيا، بل المشاكل الداخلية، وعلى وجه الخصوص قضية الهجرة. ولكن لماذا كان هذا الجلد العلني لأوروبا؟ لماذا كان من الضروري اتهام مجموعة من الدول التي تعتبر نفسها تقريبا المعيار الذهبي للديمقراطية وتحاول فرض هذه المعايير على الدول الأخرى، بممارسة الديكتاتورية؟".

في تصريح له، وصف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف، الذي وصف فيه أوروبا الحالية ضمن حدود الاتحاد الأوروبي بأنها "عجوز خبيثة وعاجزة تحاول التظاهر بأنها شابة جميلة وجذابة. زمن أوروبا هذه قد ولى بلا رجعة. إنها بالفعل ضعيفة، غير جذابة، ولا فائدة منها لأحد سواها".


وتكمن ثلاثة أسباب وراء هذا التوبيخ العلني. أولًا، الانتقام والتعبير عن الازدراء. وفي هذا الصدد، يقول مدير مركز الدراسات الأوروبية والدولية في مدرسة موسكو العليا للاقتصاد، ديمتري سوسلوف:" هذا التوبيخ بسبب الدعم العلني لكامالا هاريس والرفض الصريح من قبل هؤلاء القادة الأوروبيين لفوز ترامب. وكذلك لتأكيد أن النخب الأوروبية الحالية، في نظر الرئيس الأمريكي الجديد وإدارته، مجرد نسخة أسوأ من بايدن. فهي تجسد كل ما يكرهه ترامب ويحاربه داخل الولايات المتحدة؛ نفس الممارسات في قمع المعارضة والرقابة وتحويل العدالة إلى سلاح وإلغاء الانتخابات وغيرها من السياسات المشابهة".

من جانبه، قال الخبير السياسي الدولي والمتخصص في الشؤون الأوروبية دميتري أوفيتسيروف بيلسكي:" لقد أوضح البيت الأبيض أنه إذا كان يحارب الليبراليين المتطرفين والعولميين في الولايات المتحدة، فسوف يحارب أيضًا خلفاءهم في بروكسل. الولايات المتحدة مستعدة للتحدث مع أوروبا فقط من زاوية متعالية وبأسلوب مهين وهذا ما أظهره فانس".

ثانيا، من خلال دعم القوى ذات التوجه الوطني مثل "البديل من أجل ألمانيا" وفيكتور أوربان وغيرهم، لا يدافع ترامب وفانس فقط عن حلفائهم الأيديولوجيين، بل يدعمون أيضًا القوى التي تعمل على تفكيك الاتحاد الأوروبي.

وتابع سوسلوف:"الاتحاد الأوروبي ينتهج سياسة اقتصادية لا تخدم مصالح الولايات المتحدة، لذلك تهتم واشنطن بدعم العلاقات الثنائية مع الدول الأعضاء بشكل فردي. في الوقت الراهن، لا يفهم ترامب لماذا، بدلاً من إبرام اتفاقية تجارية منفصلة مع ألمانيا، يتعين عليه التفاوض مع المفوضية الأوروبية. كما يعتقد البيت الأبيض أن وصول اليمين إلى السلطة في الاتحاد الأوروبي كفيل بإضعاف الاتحاد الأوروبي وتفكيكه وبالتالي تكوين علاقات منفصلة مع الدول الأوروبية، حيث ستكون الولايات المتحدة بالتأكيد اللاعب الأقوى".


ومن جانبه قال بيلسكي: "تحاول الولايات المتحدة تنفيذ عملية الاستحواذ منذ عهد أوباما، حيث سعى إلى تحقيق ذلك من خلال منطقة التجارة والاستثمار الحرة عبر الأطلسي. أما بايدن، فقد حاول تحقيقه عبر الصراع الأوكراني. أما ترامب، فلديه نهجه الخاص – وهو أسلوب إملائي مباشر يعتمد غالبًا على الابتزاز التجاري.

وأوردت الصحيفة أن السبب الثالث يكمن في الرغبة في إجبار أوروبا على الخضوع في القضية الأوكرانية. يقول سوسلوف: "كان لا بد من الإشارة إلى المكانة الحقيقية لأوروبا في العالم وفي السلسلة الغذائية الأمريكية. فضلا عن إثبات أن الولايات المتحدة لا تنظر إلى أوروبا باعتبارها كياناً كاملاً، بل لاعباً يتعين عليه تنفيذ الإرادة الأمريكية ودفع ثمن تنفيذ الاستراتيجية الأمريكية الكبرى".

وبحسب سوسلوف فإن الولايات المتحدة لا تخفي حقيقة أن أولويتها الرئيسية لا تتمثل في أوروبا، بل في مجابهة الصين. وعليه، فإن الولايات المتحدة مهتمة بإنهاء الصراع الأوكراني بسرعة والتخلص من عبء استمرار دعم أوكرانيا، محملة أوروبا مسؤولية ذلك، بما في ذلك مهام حماية نفسها.

وأردف بيلسكي بالقول: "إن صوت أوروبا القارية في تحديد مبادئ الأمن الأوروبي والدولي لم يُسمع طوال قرن كامل منذ اتفاقات لوكارنو عام 1925".
والجدير بالذكر أن الممثل الخاص للرئيس الأمريكي للقضية الأوكرانية كيث كيلوغ قال إن أوروبا لن يكون لها مكان على طاولة المفاوضات الروسية الأمريكية.

ووفقا لبيلسكي، انخرط الأوروبيون بشكل كبير في الصراع الأوكراني مراهنين على الهزيمة الاستراتيجية لروسيا، لدرجة أنهم قد لا يقبلون هذا التجاهل العلني، لا سيما أنهم لا يرون لأنفسهم مستقبلاً مشرقًا بعد انتهاء الصراع الأوكراني.


وتابع بيلسكي بالقول: "العلاقات الروسية الأوروبية مقطوعة، وحتى في حال حدوث نوع من التطبيع، لن يكون من الممكن استعادة مستواها السابق لفترة طويلة. لم تعد هذه المسألة تعني الكثير بالنسبة لروسيا. في المقابل، من المحتمل ظهور هذه الحاجة لدى الأوروبيين المهتمين بالسوق الروسية ومصادر الطاقة، ولكن ذلك سيكون من مسؤولية الجيل القادم من السياسيين الأوروبيين".

وفي ختام التقرير، نوهت الصحيفة بأن الاتحاد الأوروبي يعارض استراتيجية ترامب، ويعمل جنبًا إلى جنب مع النظام في كييف على تدميرها. وعليه، فإن مهمة فانس في ميونيخ تمثلت في توجيه رسالة تحذيرية للأوروبيين، وتوضيح أن أي محاولة للتدمير يقابلها عقاب صارم.

مقالات مشابهة

  • «الجارديان»: خطاب نائب الرئيس الأمريكي في ميونخ جرس إنذار للزعماء الأوروبيين
  • صحيفة روسية: نائب الرئيس الأمريكي يمنح الاتحاد الأوروبي علامة سوداء
  • وزير الخارجية الأمريكي: الرئيس ترامب هو أقوى حليف لـ إسرائيل
  • تركيا: بدأنا التحدث مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن سوريا
  • باحث سياسي: تناقض تصريحات الرئيس الأمريكي ليست أمرًا جديدًا
  • السعودية تعلن موقفها من عقد قمة بين «بوتين وترامب» على أراضيها
  • نائب الرئيس الأمريكي: ترامب منفتح على الحوار رغم اختلافه مع الجميع
  • القضاء في مواجهة ترامب .. هل تفلح الجهود الشعبية في كبح جماح الرئيس الأمريكي؟
  • أمريكا قد ترسل قوات لأوكرانيا.. نائب الرئيس الأمريكي يوضح
  • بيسكوف: بوتين وبن سلمان يقضيان ساعات طويلة في الحديث عن المشاكل العالمية