خبز الشوفان الصحي هو خيار رائع لمن يبحثون عن خيارات إفطار صحية ومغذية، حيث يُعتبر الشوفان من الحبوب الكاملة الغنية بالألياف والعناصر الغذائية المهمة، ويمكن تضمينه في الخبز لتعزيز قيمته الغذائية، ويتميز هذا الخبز بطعمه اللذيذ وبقوامه الناعم، مما يجعله خيارًا مفضلًا للكثيرين.


 

خبز الشوفان طريقة عمل خبز الشوفان الصحي

المكونات:

- 1 كوب من الشوفان الطازج

- 1 كوب من اللبن الزبادي

- 2 بيضة

- 2 ملعقة كبيرة من الزيت النباتي (مثل زيت الزيتون أو زيت جوز الهند)

- 1 ملعقة صغيرة من مسحوق الخبز

- نصف ملعقة صغيرة من البيكنج بودر

- ربع ملعقة صغيرة من الملح

 

طريقة التحضير:

1.

قومي بطحن الشوفان في الخلاط حتى يصبح بودرة ناعمة.

2. في وعاء كبير، اخفقي البيض وأضيفي اللبن الزبادي والزيت واخلطيهم جيدًا.

3. أضيفي الشوفان المطحون، مسحوق الخبز، الملح، والبيكنج بودر، واخلطي المكونات حتى تتجانس.

4. اسكبي الخليط في قالب خبز مبطن بورق الخبز.

5. أدخلي القالب إلى فرن مسخن مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة تتراوح بين 30-35 دقيقة أو حتى يصبح الخبز ذهبي اللون ويمكنك اختبار نضوجه بواسطة سكين نظيفة.


 

فوائد خبز الشوفان الصحي

خبز الشوفان الصحي يوفر مجموعة من الفوائد الصحية:

- غني بالألياف: يساعد في تعزيز هضمك والحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.

- مصدر جيد للبروتين: يحتوي على كمية معتدلة من البروتين الذي يساعد في بناء وإصلاح الأنسجة.

- منخفض الدهون المشبعة: يعتبر خيارًا صحيًا لأولئك الذين يتبعون نظامًا غذائيًا منخفض الدهون.

- غني بالمعادن: يحتوي على العديد من المعادن المهمة مثل الحديد والمغنيسيوم والزنك.

بهذه الطريقة، يمكنك الاستمتاع بخبز الشوفان اللذيذ والصحي كجزء من نظامك الغذائي المتوازن.

 

اليابان تخترع روبورتات تبتسم بشكل طبيعي باستخدام خلايا بشرية| الأولى من نوعها ملك زاهر تشبه حورية البحر في عيدها الـ22 وتفاجيء المتابعين بلوك لافت(صور) أطعمة تعوض نقص الفيتامينات في الجسم بسبب التعرق في الصيف أطعمة تسبب التهاب القولون العصبي وأثرها على صحة المرضى انقطاع الكهرباء| أفكار لتحضير أطعمة خفيفة بدون استخدام الأجهزة الكهربائية وصفات طبيعية لحماية تجاعيد اليدين.. أساليب فعّالة وآمنة فوائد زيت الثوم للشعر.. أبرزها تعزيز نموه ومنع تساقطه طريقة تجفيف المشمش وأبرز فوائده الصحية طريقة تحضير مزيل عرق طبيعي ومنعش لفصل الصيف |بتكلفة منخفضة طرق للحفاظ على ترطيب الجسم خلال فصل الصيف

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خبز الشوفان خبز الشوفان الصحي خبز الشوفان

إقرأ أيضاً:

“هذا صعب جداً” شركات صينية صغيرة توقفت عن العمل بسبب رسوم ترامب الجمركية

“ترامب رجل مجنون!” هكذا قال ليونيل شو وهو مُحاط بمجموعات من طارد البعوض الذي تنتجه شركته، والذي كان من أكثر المنتجات مبيعاً في متاجر وول مارت بالولايات المتحدة.

والآن، باتت هذه المنتجات محفوظة في صناديق بمستودع في الصين، وستظل هناك ما لم يتراجع الرئيس دونالد ترامب عن رسومه الجمركية البالغة 145 في المئة على جميع السلع الصينية المتجهة إلى الولايات المتحدة.

علق ليونيل شو على الوضع القائم قائلاً: “هذا صعب جداً”؛ حيث تباع نحو نصف منتجات شركته “سوربو تكنولوجي” إلى الولايات المتحدة.

وتعد شركته صغيرة بالمعايير الصينية؛ حيث يعمل بها نحو 400 عامل في مقاطعة تشجيانغ، لكنهم ليسوا الوحيدين الذين يعانون من وطأة هذه الحرب الاقتصادية.

قال شو: “إننا نشعر بالقلق الشديد؛ فماذا لو لم يُغير ترامب رأيه؟ إن ذلك سيمثل خطورة على مصنعنا”.

ما هي الرسوم الجمركية؟ ولماذا يستخدمها ترامب؟

بالقرب منه كشك تقف فيه (إمي) لبيع آلات صنع المُثلجات (الآيس كريم) لصالح شركة غوانغدونغ للتجارة، وزبائنها الرئيسيون أيضاً في الولايات المتحدة، كمتاجر وول مارت.

قالت: “لقد أوقفنا الإنتاج بالفعل. جميع المنتجات موجودة في المستودعات”.

القصة ذاتها تكررت في كل جناح تقريباً في معرض كانتون الضخم في مركز قوانغتشو التجاري.

عندما تحدثت بي بي سي إلى (شو)، كان يستعد لدعوة بعض رجال الأعمال الأستراليين لتناول طعام الغداء؛ حيث جاؤوا بحثاً عن صفقة جيدة، آملين في خفض الأسعار.

ويعتقد (شو) أن ترامب سيتراجع عن الرسوم الجمركية، قائلاً: “سنرى! ربما تتحسن الأمور خلال شهر أو شهرين. ربما، ربما”.

Xiqing Wang/ BBCفرضت الولايات المتحدة والصين رسوماً جمركية مرتفعة تراكمية

في الأسبوع الماضي، علق الرئيس الأمريكي معظم الرسوم الجمركية بعد انهيار أسواق الأسهم العالمية، وبعد موجة بيع مكثفة في سوق السندات الأمريكية.

ومع ذلك، فقد أبقى على رسوم السلع الصينية الواردة إلى الولايات المتحدة، وردّت بكين بفرض رسومها هي الأخرى بنسبة 125 في المئة على الواردات الأمريكية.

وقد أثار هذا الأمر حيرة التجار في أكثر من 30 ألف شركة شاركت في المعرض السنوي لعرض منتجاتها في عدة قاعات توازي مساحتها 200 ملعب لكرة قدم.

في قسم الأدوات المنزلية، عرضت الشركات كل شيء من الغسالات إلى مجففات الملابس، ومن فُرش الأسنان الكهربائية إلى العصّارات وآلات صنع (الوافل).

في هذا المكان، يأتي التجار من جميع أنحاء العالم لمعاينة المنتجات بأنفسهم وإبرام الصفقات؛ لكن أجهزة كخلّاط الطعام أو المكنسة الكهربائية المصنوعة في الصين، مع الرسوم الجمركية الإضافية، أضحت تكلفتها الآن مرتفعة للغاية، بحيث لا تستطيع معظم الشركات الأمريكية تحميل التكلفة على عملائها.

لقد وصل أكبر اقتصاديْن في العالم إلى طريق مسدود، واكتظت المصانع الصينية بالبضائع التي كانت تنتظرها العائلات الأمريكية.

ولا شك في أن آثار هذه الحرب التجارية ستلقي بظلالها على المطابخ وغرف المعيشة في جميع البيوت الأمريكية، حيث سيضطر الأمريكيون الآن إلى شراء هذه البضائع بأسعار أعلى.

وقد أكّدت الصين موقفها المتحدي، متعهدة بخوض هذه الحرب التجارية “حتى النهاية”، وهي لهجة استخدمها البعض في المعرض أيضاً.

قال (هاي فيان) الذي كان يتطلع إلى شراء بعض الأفران الكهربائية لشركته، مقللاً من أهمية آثار الرسوم الجمركية: “إذا لم يرغبوا في أن نصدّر، فلينتظروا! لدينا بالفعل سوق محلية في الصين، وسنقدم أفضل المنتجات للصينيين أولاً”.

Xiqing Wang/ BBCقال ليونيل شو إنه وموظفون آخرون في شركة (سوربو تكنولوجي) يشعرون بقلق بالغ إزاء ما سيحدث إذا لم يرفع ترامب الرسوم الجمركية على الصين

يبلغ عدد سكان الصين 1.4 مليار نسمة، وبالتالي فهي نظرياً تعد سوقاً محلية قوية.

كما يسعى القائمون على السياسات في الصين أيضاً إلى تحقيق مزيد من النمو في ظل اقتصاد راكد، من خلال تشجيع المستهلكين على الإنفاق.

ومع ذلك، فإن هذا النهج لم يُجدِ نفعاً؛ فقد استثمر العديد من أبناء الطبقة المتوسطة في البلاد كل مدخراتهم في شراء منزل العائلة، ثم شهدوا انخفاضاً حاداً في أسعار منازلهم خلال السنوات الأربع الماضية؛ لذا فهم حالياً يرغبون في الادخار لا في الإنفاق.

ولربما يكون وضع الصين أفضل من غيرها في مواجهة الأزمة الحالية، لكنها في الحقيقة لا تزال اقتصاداً قائماً على التصدير؛ حيث شكلت صادراتها في العام الماضي نحو نصف النمو الاقتصادي للبلاد.

كما تظل الصين بمثابة مَصنع العالم؛ حيث تقدر شركة غولدمان ساكس أن ما بين 10 ملايين و20 مليون إنسان في الصين يعملون في مجال الصادرات المتجهة إلى الولايات المتحدة وحدها.

Xiqing Wang/ BBCقالت الشركات المشاركة في معرض كانتون في قوانغتشو إنها توقفت عن إرسال البضائع إلى الولايات المتحدة

وقد كشف بعض العمال الصينيين عن شعورهم بالمعاناة.

فعلى مقربة من معرض كانتون، تنتشر في مقاطعة غوانغدونغ مجموعة من الورش التي تُصنّع الملابس والأحذية والحقائب، من بينها مركز التصنيع لشركات مثل (شي إن) و(تيمو).

يتألف كل مبنى من عدة طوابق تضم مصانع عديدة، تشهد حركة العمال لمدة 14 ساعة يومياً.

على رصيف بالقرب من بعض مصانع الأحذية، كان بعض العمال يجلسون القرفصاء للدردشة والتدخين. قال أحدهم رافضاً ذكر اسمه: “الأمور لا تسير على ما يرام”.

حثه صديقه على التوقف عن الكلام؛ فمناقشة الصعوبات الاقتصادية أمر قد يتسم بالحساسية في الصين.

ومع ذلك، فقد استطرد قائلاً: “لقد واجهنا مشكلات منذ جائحة كوفيد، والآن نواجه هذه الحرب التجارية. كنت أتقاضى ما بين 300 إلى 400 يوان ( أي ما بين 40 و 54 دولاراً) يومياً، واليوم أشعر أنني محظوظ لو حصلت على 100 يوان يومياً”.

أوضح العامل مدى صعوبة العثور على عمل هذه الأيام، كما أخبرنا آخرون ممن يعملون في صناعة الأحذية في الشارع، أنهم يكسبون بالكاد ما يكفي أساسيات الحياة.

وفي الوقت الذي يفخر فيه البعض في الصين بمنتجاتهم، هناك منهم من يشعر بالمعاناة نتيجة زيادة الرسوم الجمركية، متسائلين عن كيفية انتهاء هذه الأزمة.

وتواجه الصين احتمال فقدان الولايات المتحدة كشريك تجاري يشتري سلعاً تزيد قيمتها عن 400 مليار دولار (302 مليار جنيه إسترليني) سنوياً، لكن المعاناة ستطال الجانب الآخر أيضاً، حيث يحذر الاقتصاديون من أن الولايات المتحدة قد تتجه نحو ركود اقتصادي.

ويزيد الرئيس دونالد ترامب، المعروف بسياسته المتهورة، من حالة التكهّن؛ فقد واصل الضغط على بكين التي رفضت التراجع.

 

مع ذلك، أعلنت الصين أنها لن تضيف أي رسوم جمركية إضافية إلى معدل الرسوم الجمركية الحالي البالغ 125 في المئة على السلع الأمريكية.

ويمكن لبكين الرد بطرق أخرى، لكن هذا الإعلان يمنح الجانبين متنفساً بعد أسبوع أشعل فتيل حرب اقتصادية.

وتشير التقارير إلى ضعف التواصل بين واشنطن وبكين، ولا يبدو أن أياً من الجانبين مستعدٌّ للجلوس أمام طاولة المفاوضات في وقت قريب.

Getty Images

في غضون ذلك، تستغل بعض الشركات المشاركة في معرض كانتون هذا الحدث، لمحاولة إيجاد أسواق جديدة.

وتأمل (إمي) أن تتجه شركة آلات تصنيع المُثلجات نحو سوق جديدة، قائلة: “نأمل في فتح سوق أوروبية جديدة. وربما في السعودية، وبالطبع روسيا”.

في حين، يعتقد آخرون أن هناك فرصاً لجني الأرباح في الصين، من بينهم مي كونيان، البالغ من العمر 40 عاماً، الذي يقول إنه يكسب حوالي 10 آلاف يوان شهرياً في شركته للأحذية التي تبيع منتجاتها للعملاء الصينيين.

جدير بالذكر أن العديد من كبار مصنعي الأحذية قد انتقلوا إلى فيتنام التي تتمتع بتكاليف عمالة أقل.

وقد أدرك (مي) أيضاً أمراً بدأت الشركات من حوله تكتشفه في الوقت الحالي، وهو أن “التجارة مع أمريكا مجازفة”.

مقالات مشابهة

  • حشوات مختلفة.. طريقة عمل الكريب الحلو بوصفة الشيف نادية السيد
  • طريقة عمل قالب بطاطس بالرمان
  • 6 أطعمة تحب قلبك وتطرد الجلطات.. تعرف عليها
  • بأقل التكاليف .. طريقة عمل النودلز الكوري
  • تسلل من السور.. مراهق يهتك عرض صغيرة في مدرسة بـ عزبة النخل
  • طريقة عمل الكبده الإسكندراني بـ ربع كيلو فقط
  • قبل شم النسيم.. تعرف على طريقة تلوين البيض
  • “هذا صعب جداً” شركات صينية صغيرة توقفت عن العمل بسبب رسوم ترامب الجمركية
  • طريقة عمل صوص سلطة السيزر
  • السكر والأرز بكام النهاردة؟ تعرف على أسعار السلع الغذائية في الأسواق اليوم