مع موسم الإجازات.. احذر 7 عادات خاطئة في الفنادق قد تعرضك للغرامة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
مع حلول موسم الإجازات وبدء فصل الصيف، يزداد الإقبال على السفر والنزول في الفنادق لقضاء عطلة مميزة وجميلة، لكن التواجد في مثل هذه الأماكن يحتاج إلى احترام قواعدها وشروطها حتى لا يتعرض النزيل للغرامة أو يتورط في مشكلات هو في غنى عنها.
7 عادات خاطئة تجنبها خلال تواجدك في الفندقولتجنب حدوث مثل هذه المشكلات أو التعرُّض لغرامات وقضاء وقت ممتع، يمكن الإشارة إلى 7 عادات خاطئة يجب تجنبها خلال التواجد في الفندق، حسب ما ورد على صحيفة «Dailymail»، وهي:
1.
قد يظن البعض أنّ أخذ المناشف الفاخرة من الفندق كذكرى أمر مقبول، لكن هذا تصرف خاطئ تمامًا؛ فالمناشف مملوكة للفندق، ويجب إعادتها عند المغادرة.
2. إتلاف ممتلكات الفندق:
سواء كان ذلك كسر كوب أو إتلاف أثاث الغرفة، فإن أي ضرر تلحقه بممتلكات الفندق يلزمك بدفع تعويضًا.
3. إزعاج النزلاء الآخرين:
احترم راحة نزلاء الفندق الآخرين، وتجنب إصدار أصوات مرتفعة، لا سيما في ساعات الليل المتأخرة.
4. التدخين في أماكن ممنوعة:
تعد العديد من الفنادق خالية من التدخين؛ لذا تأكد من الالتزام بالقواعد المعمول بها وتجنب التدخين داخل الغرفة أو في الأماكن العامة.
5. طهي الطعام في الغرفة:
غالبًا ما تحظر الفنادق طهي الطعام داخل الغرف، وذلك لخطر الحرائق وللحفاظ على نظافة الغرف.
6. ترك القمامة في كل مكان:
احرص على وضع القمامة في سلة المهملات المخصصة لها، وتجنب رميها على الأرض أو في الممرات.
7. سوء استخدام مرافق الفندق:
لا تسيئ استخدام مرافق الفندق مثل حمامات السباحة أو الجاكوزي، واحترم قواعد الاستخدام المحددة من قِبل الفندق.
نصائح لقضاء وقتًا ممتعًا في الفندق اقرأ سياسة الفندق بعناية قبل حجز غرفتك. تأكد من استفسارك عن أي قواعد أو لوائح غير واضحة. تصرف بمسؤولية واحترم ممتلكات الفندق ونزلاءه. في حال وجود أي استفسار أو طلب، لا تتردد في التواصل مع طاقم الفندق.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حجز الفندق عادات خاطئة فصل الصيف موسم الإجازات
إقرأ أيضاً:
مراسلة الجزيرة بموسكو تكشف عن الفندق الذي نزل به الأسد والأموال التي بحوزته
كشفت مراسلة الجزيرة في موسكو رانيا دريدي عن الفندق الذي أقام فيه الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وأفراد أسرته، في الأيام الأولى لهروبه من سوريا، مؤكدة أن لا أحد يعرف مكانه حاليا.
ومن أمام فندق "فور سيزن/ الفصول الأربعة" الواقع قرب الساحة الحمراء في موسكو، قالت رانيا إن الأسد وعائلته كانوا قد نزلوا بهذا الفندق في الأيام الأولى من هروبهم، وإن أحد أبناء الجالية السورية التقى صدفة في بهو الفندق بزوجة بشار، أسماء وابنها وابنتها، وكانوا تحت حماية أمنية مشددة.
وحسب مراسلة الجزيرة، فإنه بعد أن ترك الأسد وأسرته الفندق، فإن مكان إقامتهم الحالي ما زال مجهولا، مشيرة -أي المراسلة- إلى أن معلومات تداولتها العديد من الصحف والمواقع الروسية تؤكد أن الرئيس المخلوع اقتنى مع عائلته عددا من العقارات في موسكو وفي المراكز الإستراتيجية المهمة، من بينها المركز التجاري والسكني "موسكو سيتي"، مشيرة إلى أن هذه العقارات تقدر بملايين الدولارات.
وحول موضوع الأموال التي بحوزة الرئيس المخلوع، نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" عن تحليل سجلات مصرفية أن نظام الأسد نقل حوالي 250 مليون دولار نقدا إلى موسكو بين عامي 2018 و2019، بينما كانت عائلته تشتري سرا أصولا في روسيا.
إعلانوقالت فايننشال تايمز إن الأموال المنقولة إلى موسكو تم تسليمها إلى البنك الروسي للمؤسسة المالية، وإن كبار مساعدي الأسد واصلوا نقل الأصول إلى روسيا رغم العقوبات الغربية.
وفي سياق متصل، قالت رانيا دريدي إن مدير الاستخبارات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين رفض التعليق على موضوع الحماية الروسية للرئيس السوري المخلوع وأفراد أسرته، بعد هروبهم من سوريا.
ولم يقدم المسؤول الروسي أي معلومات حول ما إذا كانت السلطات الروسية قد وفرت أم لم توفر الحماية للأسد وعائلته.
وأقرت السلطات الروسية على لسان سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي -خلال مقابلة سابقة أجرتها معه شبكة "إن بي سي" الأميركية- بأن بشار بضيافة روسيا، في أول تأكيد حكومي روسي لذلك.
يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان قد منح اللجوء لبشار بعد وصوله إلى موسكو هاربا من سوريا، وقال إنه فعل ذلك لدواع إنسانية، وتقول مراسلة الجزيرة إنه بالنسبة لبوتين فقد أصبح الأسد خارج المعادلة السياسية، ولذلك لم يمنحه اللجوء السياسي.
إجلاء ومباحثاتومن جهة أخرى، أشارت المراسلة إلى شح المعلومات بشأن عملية إجلاء موظفي البعثات الخارجية الروسية لدى دمشق، وقالت إنه تم الإعلان عن إجلاء عدد من هؤلاء، بالإضافة إلى إجلاء موظفي البعثات الدبلوماسية التابعة لبيلاروسيا وكوريا الشمالية وأبخازيا من سوريا.
وكانت السلطات الروسية قد أكدت أن سفارتها في دمشق تواصل عملها بشكل طبيعي، وتزامن ذلك مع تصريحات لميخائيل بغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي والمبعوث الروسي الخاص إلى الشرق الأوسط بشأن تعويل موسكو على استمرار عقد اجتماعات مع تركيا وإيران لبحث تطورات الملف السوري، واصفا الاجتماعات بالمهمة وأن موسكو مهتمة بها.
وفي وقت سابق أعلنت الخارجية الروسية أن موسكو تقوم حاليا بعقد مشاورات وحوارات ومفاوضات مع ممثلي السلطات الجديدة في سوريا، بشأن مستقبل العلاقات الروسية السورية، ووجود القواعد العسكرية الروسية في سوريا.
إعلان"وهي مسألة مهمة وحساسة بالنسبة لموسكو"، كما تقول مراسلة الجزيرة، والتي أكدت أن موسكو "تسعى للحفاظ على القاعدتين الروسيتين في حميميم وطرطوس".