تمكنت عناصر قيادة مركز الدرك الملكي بمدينة القصر الكبير، الأربعاء 26 يونيو 2024، من توقيف المشتبه به ( أ – ح)  الذي يعتبر أحد أكبر تجار المخدرات القوية، ولديه خمس عشرة مذكرة بحت وطنية، وذلك بنواحي وادي لوكوس، بعد تتبع وترصد من طرف رئيس الدرك الملكي بالقصر الكبير.

وعلم ”اليوم24” بأن هذه العملية التي تمت عبر نصب كمين محكم، مكنت من اعتقال المشتبه به متلبسا بكمية مهمة من أنواع المخدرات القوية، وأسفرت عن حجز ما يقارب من47 غرام من مخدر الهيروين، و.

14 غرام من مخدر الكوكايين، وصفيحة من مخدر القرقوبي، وسيف كبير وميزان صغير يستعمل لوزن المخدرات.

وأضاف المصدر ذاته أنه  تم ضبط  دراجة نارية تستعمل في بيع المخدرات ومبلغ 300 درهم من عائدات البيع. بحيث سيتم إخضاع المشتبه فيه لتدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

كلمات دلالية إشراف النيابة العامة المختصة الدرك الملكي القصر الكبير بيع المخدرات مخدر القرقوبي مخدر الكوكايين وادي لوكوس

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: إشراف النيابة العامة المختصة الدرك الملكي القصر الكبير بيع المخدرات مخدر القرقوبي مخدر الكوكايين

إقرأ أيضاً:

إيداع القادة المشتبه بتنفيذهم الانقلاب الفاشل في بوليفيا الحبس الاحتياطي

أودع القائد السابق للجيش البوليفي الجنرال خوان خوسيه زونيغا وضابطان آخران رفيعا المستوى، وثلاثتهم متهمون بأنهم قادوا الأربعاء محاولة انقلابية، الحبس الاحتياطي السبت في سجن شديد الحراسة، بحسب ما علمت وكالة فرانس برس.

وكان القضاء البوليفي أمر الجمعة بأن يسجن لستة أشهر كل من زونيغا، والقائد السابق للقوات البحرية خوان أرنيز، والقائد السابق للواء الميكانيكي في الجيش أليخاندرو إيراهولا، في سجن شديد الحراسة يقع على مشارف مدينة إل آلتو القريبة من لاباز، وذلك حتى استكمال التحقيق في المحاولة الانقلابية.

والقادة الثلاثة الذين يشتبه في أنهم أرادوا إطاحة الرئيس لويس آرسي الأربعاء، متهمون بتنفيذ انتفاضة مسلحة وبالإرهاب، ويواجهون خطر السجن لمدة تصل إلى 20 عاما.

في المجموع، قبض على 21 عسكريا عاملا ومتقاعدا ومدنيا في إطار محاولة الانقلاب التي حاصرت خلالها قوات مجهزة بدبابات القصر الرئاسي لساعات عدة قبل أن تنسحب.

وقال وزير الداخلية أمس السبت، إنه قدم للسلطة القضائية أدلة علنية هؤلاء العسكريين تنفيذ انقلاب ضد آرسي.

وكان زونيغا قال وقد أحاط به عسكريون وثماني دبابات إن « القوات المسلحة تحاول إعادة هيكلة الديمقراطية، لجعلها ديمقراطية حقيقية. لا ديمقراطية بعض الأسياد الذين يديرون البلاد منذ 30 أو 40 عاما ».

وسرعان ما أقال آرسي قائد الجيش وعين قيادة عسكرية جديدة أدت اليمين الدستورية أمامه في القصر الرئاسي.

وبعد هذا الانقلاب الفاشل، تدخل بوليفيا فترة جديدة من الاضطرابات السياسية على خلفية أزمة اقتصادية حادة.

ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المقررة في العام 2025، يسود قلق داخل المؤسسة العسكرية على خلفية سخط شعبي من ارتفاع الأسعار ونقص النفط في بلد تعد موارده من الغاز والليثيوم عامل جذب على الساحة الدولية.

(وكالات)

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • إيداع القادة المشتبه بتنفيذهم الانقلاب الفاشل في بوليفيا الحبس الاحتياطي
  • حبس مروجي الاستروكس فى دار السلام
  • توقيف خمسة أشخاص، من بينهم سيدة متورطين وطنيا في ترويج القرقوبي
  • اعتقال ضابط شرطة بتطوان بعد وقوعه في المحظور
  • طنجة: توقيف شخصين متلبسين بترويج المخدرات القوية ببني مكادة والمصلى
  • تطورات مثيرة في قضية العثور على جثتي شاب وفتاة قاصر نواحي تارودانت
  • إيقاف ضابط شرطة مرور بتطوان متلبسا بتسلم رشوة
  • توقيف ضابط شرطة بتطوان يشتبه تورطه في قضية ابتزاز ورشوة
  • فضيحة رشوة تهز مصلحة حوادث السير في ولاية أمن تطوان