المؤشرات الشائعة للتعرف على سرطان البروستاتا
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
يعد سرطان البروستاتا أحد الفحوصات الروتينية التي يجب على الرجل القيام بها في حياته ويجب أن تبدأ هذه الفحوصات عند سن 50 أو حتى 45 إذا كان هناك تاريخ عائلي للمرض. ي
عد سرطان البروستاتا ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال في جميع أنحاء العالم، ويصيب بشكل رئيسي الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا فما فوق.
يمكن للاكتشاف المبكر من خلال الفحص المنتظم أن يعزز بشكل كبير فرص نجاح العلاج والبقاء على قيد الحياة.
تقع هذه الغدة أسفل المثانة، وهي مهمة للجهاز التناسلي الذكري؛ فهو ينتج السائل المنوي الذي يغذي الحيوانات المنوية وينقلها.
الرجال الأكبر سنا هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستاتا، وبالتالي فإن إجراء فحوصات منتظمة أمر ضروري للكشف المبكر وإدارة الرعاية الفعالة.
كيف تعرف إذا كنت مصابًا بسرطان البروستاتا؟المعلومات التالية ستكون مفيدة لك ولأفراد عائلتك وأصدقائك سرطان البروستاتا مثل أنواع السرطان الأخرى هو حالة خطيرة يمكن أن تكون قاتلة أيضًا. إ
نه يؤثر على كل واحد من كل سبعة رجال في جميع أنحاء العالم وبالتالي يصبح مشكلة مثيرة للقلق فيما يتعلق بالمسائل الصحية.
على الرغم من شيوعه بين البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، إلا أنه يمكن أن يحدث أيضًا بين الرجال الأصغر سنًا الذين تتراوح أعمارهم بين 35 إلى 45 عامًا.
والخبر السار حول هذا المرض يكمن في قابلية العلاج عند اكتشافه في وقت مبكر بما فيه الكفاية؛ لذلك، ينبغي للمرء أن يتعرف على العلامات التحذيرية إلى جانب عوامل الخطر المرتبطة بها.
المؤشرات الشائعة للتعرف على سرطان البروستاتامن المؤشرات الشائعة للتعرف على سرطان البروستاتا هو الانزعاج الجسدي حول منطقة الحوض، حيث يقع الجهاز التناسلي الذكري.
يمكن أن يكون على شكل ألم أثناء التبول، أو انخفاض القوة في مجرى البول، أو ضعف الانتصاب، أو وجود دم في البول.
تكون هذه الأعراض أكثر شيوعًا في المراحل المبكرة اعتمادًا على مكان الورم وحجمه وفي مراحل لاحقة، يمكن أن ينتشر الورم إلى أجزاء أخرى من الجسم.
تشمل علامات المراحل المتأخرة من سرطان البروستاتا تورم الساقين أو منطقة الحوض، وتنميل في الوركين والقدمين، وربما هشاشة العظام التي قد تؤدي إلى الكسور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سرطان البروستاتا یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أجراس الخطر تدق لملايين العمال: 5 وظائف مهددة بالزوال بسبب الذكاء الاصطناعي
شهدت تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تطورًا كبيرًا في الخمسين عامًا الماضية، وأصبحت في صلب التغيرات التي تطرأ على مختلف القطاعات. بينما يرى البعض في هذه التقنية تهديدًا للوظائف البشرية، يعتبرها آخرون أحد أهم الاختراعات التي أحدثت تحولًا في القرن الأخير. وأظهرت دراسة جديدة نشرها مركز بيو للأبحاث، الفجوة الكبيرة بين آراء الخبراء وتصورات الجمهور حول الذكاء الاصطناعي.
الخبراء يرون مستقبلًا إيجابيًا
من بين أكثر من 1000 خبير في الذكاء الاصطناعي، أبدى 56% منهم تفاؤلًا بشأن مساهمة هذه التكنولوجيا في المستقبل خلال العشرين عامًا المقبلة. إلا أن هذا الرأي لا يتفق مع الجمهور العام، حيث يرى فقط 17% منهم أن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير إيجابي. يشير الخبراء إلى أن الذكاء الاصطناعي سيُحسن الكفاءة في الأعمال ويعزز النمو الاقتصادي، إلا أن بعض الوظائف أصبحت مهددة.
الفجوة بين الجنسين
كما كشفت الدراسة عن اختلافات بين آراء الخبراء من الرجال والنساء. يعتقد 63% من الرجال أن الذكاء الاصطناعي سيساهم في تقدم البلاد، بينما لا يتجاوز هذا الرقم 36% بين النساء. بالإضافة إلى ذلك، يرى الرجال أن هذه التكنولوجيا ستكون أكثر فائدة لهم شخصيًا (81% مقابل 64%) وأنها أكثر إثارة (53% مقابل 30%).
عملية أمنية واسعة ضد موظفين حكوميين في تركيا: توقيف العشرات…
الثلاثاء 08 أبريل 2025وظائف مهددة من الذكاء الاصطناعي
على الرغم من الفوائد التي ستجلبها تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، إلا أن هناك بعض الوظائف التي ستكون تحت تهديد حقيقي. ومن بين الوظائف التي يُتوقع أن تختفي خلال العشرين عامًا القادمة: