افتتاح مركز الصمود لمعالجة الإسهالات الحادة في هيئة مستشفى الثورة بالحديدة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
الثورة /أحمد كنفاني
دشّن وكيل أول محافظة الحديدة أحمد البشري أمس، افتتاح وتشغيل مركز الصمود لمعالجة الإسهالات المائية الحادة بهيئة مستشفى الثورة العام، بتمويل من السلطة المحلية بالمحافظة.
واستمع الوكيل البشري ومعه وكيلا المحافظة محمد حليصي وعلي الكباري من رئيس هيئة مستشفى الثورة العام الدكتور خالد أحمد سهيل إلى شرح حول مستوى الخدمات التي يتم تقديمها في معالجة أمراض الإسهالات المائية وعدد المترددين خلال الفترة الماضية والصعوبات التي يتم مواجهتها وسبل تذليلها.
ونوّه وكيل أول المحافظة، بالجهود المبذولة في معالجة أمراض الاسهالات المائية.. مؤكداً ضرورة تعزيز التوعية في هذا الجانب..لافتاً إلى حرص السلطة المحلية على تذليل كافة الصعاب التي تواجه سير العمل وتوفير الاحتياجات الضرورية لمعالجة هذه الأمراض.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
توكل كرمان: الثورة السورية ستستعيد كل العواصم التي احتلتها ايران وستسقط حكم الملالي في طهران
نددت الناشطة الدولية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، بمحاولات إيران المستمرة للعبث وتدمير سوريا بعد نجاح الثورة السورية في اسقاط نظام المخلوع بشار الأسد، مشددة على ان الثورة ستمتد ويصل تأثيرها لإسقاط نظام الملالي في ايران.
وقالت توكل كرمان في صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي: تحاول طهران الاستمرار في عبثها وتدميرها لسوريا، لكن سجلوا عني هذا الكلام فسأعود لأذكركم به: ستمتد الثورة السورية لتستعيد كل العواصم التي احتلتها ايران ، سيصل إلهامها وتأثيرها لإسقاط حكم الملالي في طهران أيضا
كما نددت كرمان، بتحريض المرشد الايراني، علي خامنئي، على السلطات الجديدة في سوريا، مشددة على ضرورة عدم افلاته ونظامه من العقاب.
وقالت توكل كرمان في صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": هذا المجرم الدولي يحرض على سوريا الجديدة، بعد ان كان شريكا أساسيا في تدمير وابادة شعبها.
وأكدت كرمان أنه يجب ان لا يفلت خامنئي ونظامه الفاشي من العقاب، مشددة على أنه سوف يحدث.
وقال المرشد الإيراني، علي خامنئي، في تعليقه حول تطورات الوضع بعد سقوط حليفه، بشار الأسد، في سوريا: "إن الثوار تسببوا بالفوضى، والآن يعتقدون أنهم حققوا النصر، وبدأوا في التفاخر بشكل مبالغ فيه"، حسب تعبيره.
وتابع خامنئي: "الشاب السوري ليس لديه ما يخسره؛ جامعته غير آمنة، مدرسته غير آمنة، منزله غير آمن، شارعه غير آمن، حياته غير آمنة، فماذا يفعل؟ يجب أن يقف بقوة وإرادة ضد أولئك، الذين خططوا لهذه الفوضى، وأولئك الذين نفذوها"، وقال إن "مجموعة شريفة وقوية (ستظهر في سوريا) لهزيمة هؤلاء"، وفق تعبيره.