«المتحدة» تغطي أكثر من 250 فعالية واحتفالا وتقدم الثقافة المصرية بشكل حضاري
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تمكنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية من تغطية أكثر من 250 فعالية واحتفالا، من خلال أكثر من 60 ألف عامل، وتأهيل أكثر من 5000 شاب، ومشاركة أكثر من 60 شركة محلية، لتقديم التاريخ والثقافة المصرية بشكل حضاري متميز.
وتم تغطية هذه الفعاليات وإبراز الشكل الحضاري، ومنها: موكب المومياوات وافتتاح طريق الكباش، إضافة إلى الفعاليات الشبابية والوطنية، ومؤتمر الشباب، وتخرج الكليات العسكرية.
ومن الفعاليات التي تمت تغطيتها «كوب 27»، ووضع المدن الجديدة على خريطة المدن الترفيهية والثقافية، في أكثر من 69 فعالية بمهرجان العلمين، ومهرجان ليالي مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة أکثر من
إقرأ أيضاً:
العلماء الضيوف: جامع الشيخ زايد الكبير مصدر إشعاع حضاري للتسامح والقيم
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال أصحاب الفضيلة العلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة: إن مآثر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، طيّب الله ثراه، وبصماته في الشأن الديني والخيري والإنساني على مستوى العالم ستظل باقيةً تتناقلها الأجيال رمزاً للقيم، وعنوانًا للإنسانية، وبوتقةً تشع منها روح المودة ومعاني التسامح والتعايش والتعاون بين الشعوب.
وأبدى العلماء خلال زيارتهم لجامع الشيخ زايد الكبير في العاصمة أبوظبي، يرافقهم معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، إعجابهم بعمارة الجامع الذي يُعد معلماً يعزّز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات، ويعكس للعالم حضارتنا الإسلامية الراسخة وسماحة ديننا الإسلامي، الذي تدعو قيمه إلى التسامح والتعايش وإشاعة الألفة والطمأنينة والسلام بين الشعوب، وينشده الزوار من كل بقاع العالم ليشاهدوا التراث الإسلامي الممزوج بفنون الحداثة والتراث الوطني، مبينين أن بناء الجامع بهذه الصورة الراقية والبديعة، يعكس الفطرة النقية والموهبة الابتكارية للشيخ زايد الذي كان ينظر ويخطط للمستقبل بعين الحكمة والخبرة.
وأشاد العلماء بالدور الكبير لدولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في رعاية بيوت الله وحرصه على أن تكون مصدر إشعاعٍ دينيٍّ حضاريٍّ يعكس سماحة ديننا الدين الإسلامي واحترامه لثقافة الغير، معجبين بالأجواء المثالية في الدولة والتي تعمق لروح المودة والتعاون بين كل المجتمعات، مما جعل الإمارات واحة تعايشٍ وتسامحٍ يستظل كلٌّ منها بفيء الطمأنينة والسكينة والتقدير، ومدرسةً يسعي الجميع لقراءة سجلها الإنساني والنهضوي الفريد.