إدارة سوسطارة تفند إبرام تعاقدات جديدة مع مدربين ولاعبين جدد
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
فندت إدارة سوسطارة الأخبار المتداولة بشأن تعاقد الفريق مع عدد من اللاعبين و المدربين، مؤكدة أن الأخبار مجرد “إشاعات” فقط.
وشددت إدارة فريق إتحاد العاصمة على ضرورة الحفاظ على السرية في التفاوض مع اللاعبين الذين سيعول عليهم الفريق الموسم القادم.
كما أكدت أن أخبار الفريق سيعلن عنها عبر الصفحة الرسمية فقط،
إلى جانب ذلك، ذكرت إدارة النادي العاصمي، الجميع أن شركة “ساربور” وخلال اجتماع مجلس الإدارة الأخير، أكدت على دعمها الكامل ووقوفها التام مع النادي العاصمي للمضي قدما في مشروعه الرياضي.
وختم بيان النادي، أن الإدارة تعمل على قدم وساق على التعاقد مع أفضل اللاعبين و مدرب لقيادة المشروع الرياضي.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إلى السلفادور..واشنطن ترحل دفعة جديدة من أعضاء عصابات إجرامية
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الإثنين، ترحيل إدارة الرئيس دونالد ترامب، في مطلع الأسبوع المزيد من المشتبه قس أنهم أعضاء عصابة فنزويلية، وعصابة "إم إس-13"، وعددهم 17، تصفهم بمجرمين أجانب.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في بيان، إن الجيش الأمريكي نقل مساء أمس الأحد مجموعة من المجرمين من عصابتي "ترين دي أراغوا" و"إم إس-13" تضم قتلة ومغتصبين.
???? SEE IT! MS-13 and Tren de Aragua criminals handed over to El Salvador.
They're now in a brutal prison system. They're there to stay.
NAYIB BUKELE: "All individuals are confirmed m*rderers and high-profile offenders, including six child r*pists. This operation is another step… pic.twitter.com/XO1kqHVgJ1
وزارت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، في الأسبوع الماضي سجناً في السلفادور أُودع به العديد من المرحلين، وأكدت أن الإدارة الأمريكية ستواصل إرسال المجرمين إليه.
ولم يوضح روبيو السلطة التي استخدمتها إدارة ترامب لترحيل آخر دفعة من الأجانب.
وطلبت الإدارة الأمريكية من المحكمة العليا الأسبوع الماضي السماح لها باستخدام قانون من 1798 لترحيل من يقال إنهم أعضاء في عصابات فنزويلية بسرعة.
وتعهد ترامب في حملته الانتخابية بنهج صارم تجاه الهجرة، وتحرك سريعاً منذ توليه المنصب في يناير (كانون الثاني) لزيادة عمليات الترحيل، بطرق شملت الاستعانة بقانون "الأعداء الأجانب" من القرن الثامن عشر، والذي يستخدم عادة في زمن الحرب فقط.
وطعن الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية في استخدامه، قائلا إنه يحرم المهاجرين من الإجراءات القانونية التي وعد بها الدستور الأمريكي للطعن في أسباب الترحيل.
ونفت عائلات بعض المرحلين من جهتها، أي صلات لهم بالعصابات.