أمير كرارة خارج دراما رمضان 2025.. تفاصيل فيلمه الجديد
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قرر النجم أمير كرارة الابتعاد عن الموسم الرمضاني للعام المُقبل، ليكون هو الفنان الثاني الذي يتخذ هذا القرار بعد محمد رمضان، الذي أعلن عبر صفحته منذ أيام خروجه من الموسم الرمضاني المُقبل لـ 2025.
أمير كرارة خارج السباق الرمضاني وينافس بفيلم جديدوعلم «الوطن»، من مصادر مُقربة من النجم أمير كرارة، أنه يجري تحضيرات مُكثفة حاليًا، استعدادًا لدخول تصوير فيلمه الجديد، الذي لم يتم الكشف عن اسمه وتفاصيله حتى الآن، لكنه سيكون فيلم من إخراج وتأليف أحمد الجندي.
وأكد المصدر أن الفيلم الذي يعمل عليه أمير كرارة حاليًا، من المقرر أن يتم عرضه في 2025، بعد تقديمه مسلسل «بيت الرفاعي»، الذي شارك به في موسم دراما رمضان 2024.
يأتي هذا الفيلم لكرارة بعد فيلمه الأخيرة، «البعبع»، الذي قدمه مع النجمة ياسمين صبري في موسم عيد الأضحى في 2023، وحقق نجاح كبير، وهو الفيلم الذي ينتمي لنوعية أفلام الكوميديا، وكان تأليف إيهاب بليبل، وإخراج حسين المنباوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير كرارة فيلم أمير كرارة مسلسل أمير كرارة دراما رمضان 2025 أمیر کرارة
إقرأ أيضاً:
ما الذي تخشاه دول عالمية وإقليمية من الوضع الجديد بسوريا؟
يعيش المشهد السوري مرحلة حساسة منذ الإعلان عن التحرير في دمشق، مما دفع دولا إقليمية وعالمية لإعادة تقييم مواقفها والتسابق للتواصل مع الإدارة الجديدة.
ويرى الكاتب والباحث السياسي السوري سعد الشارع أن هذه التطورات تعكس عوامل جيوسياسية وأمنية معقدة، مما يثير مخاوف هذه الدول من تداعيات الوضع الجديد.
وأشار الشارع -عبر شاشة الجزيرة- إلى أن التحرير في دمشق أحدث انعطافة واضحة في مواقف عديد من الدول، ومن بينها تلك التي كانت تصطف مع نظام بشار الأسد سابقًا.
وأرجع ذلك إلى الأهمية الجيوسياسية لسوريا، التي تجعل من الصعب على أي دولة تجاهل دمشق مهما كانت توجهاتها السياسية.
وأوضح الشارع أن القلق الدولي يتزايد بسبب التوترات المحيطة بسوريا، خاصة مع اشتعال الحرب في قطاع غزة وتصاعد التوتر في لبنان وداخل العراق.
تحييد عن المشهد المتأزموبيّن أن هذه الأوضاع قد تؤدي إلى خلق بؤر صراع جديدة، مما يدفع الدول الكبرى إلى محاولة تحييد سوريا عن هذا المشهد المتأزم.
ورغم التحرير، فلا تزال الجغرافيا السورية مسرحا لتنافس عسكري متعدد الأطراف -حسب الشارع- حيث يستمر الوجود العسكري للقوات الأميركية والتركية، إلى جانب الفصائل المحلية، وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، وتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الذي بدأ بتحركات مريبة مؤخرًا.
إعلانولذا، يرى الشارع أن هذه التحديات تستدعي تعاونا دوليا واضحا لضمان استقرار سوريا والمنطقة، لافتا إلى أن التحركات الدبلوماسية الأخيرة، من زيارات واتصالات بالقيادة السورية الجديدة، تعكس رغبة دولية في تقليل الاحتكاك بين سوريا وبقية الملفات الإقليمية المشتعلة.
ويكشف التسابق الدولي والإقليمي للتواصل مع الإدارة الجديدة في سوريا عن مصالح متباينة، إذ تسعى بعض الدول لضمان استقرار المنطقة، في حين تحاول أخرى تأمين مواقعها الإستراتيجية.