حفرة عملاقة تبتلع جزءا من ملعب كرة قدم في الولايات المتحدة (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
#سواليف
ابتلعت #حفرة #عملاقة جزءا من مجمع لكرة قدم شيّد فوق منجم للحجر الجيري جنوبي ولاية #إلينوي الأمريكية، ما أدى إلى سقوط عمود إنارة كبير وترك هوة واسعة في الملعب.
ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات بعد ظهور الحفرة العملاقة أمس الأربعاء.
This is what happens when you build soccer fields above an underground mine.
A massive sinkhole has appeared in Alton, Illinois 100 feet wide by 30 feet deep. Thank goodness there was no one on the pitch when the disaster happened. pic.twitter.com/bSQg7dMIgf مقالات ذات صلة موجات حر تفتك بالأرض ومن عليها.. شهر يونيو يدخل التاريخ بأرقام قياسية متوالية 2024/06/27 — World Soccer Talk (@worldsoccertalk) June 27, 2024
NEW: Surveillance footage captures the moment a 100 foot wide and 30 foot deep sinkhole swallows a soccer field in Alton, Illinois.
The footage shows bleachers and a light pole getting completely swallowed by the sinkhole at Gordon Moore Park.
According to local reports, the… pic.twitter.com/NPfgz6LLBH
وقال ديفيد جوينز، عمدة مدينة ألتون حيث يقع المجمع لصحيفة (إلتون) تلغراف “لم يكن أحد في #الملعب في ذلك الوقت ولم يصب أحد، وهذا هو الشيء الأكثر أهمية”.
وصرح مايكل هاينز، مدير الحدائق وشؤون الترفيه بالمدينة، إن التقديرات تشير إلى أن عرض الحفرة يبلغ 30.5 مترا على الأقل وعمقها يصل إلى 15.2 مترا.
المنطقة والطرق المحيطة بها مغلقة الآن إلى أجل غير مسمى.
وقالت شركة التعدين “نيو فرونتير ماتيريالز”، إن الحفرة نتجت عن “هبوط سطحي” في منجمها تحت الأرض بالمدينة الواقعة على بعد حوالي 40 كيلومترا إلى شمال سانت لويس على طول نهر المسيسيبي.
تشكلت حفرة عملاقة، بعرض حوالي 100 قدم، في وسط ملعب كرة قدم في ألتون، إلينوي، بسبب انهيار منجم.#خسف #الولايات_المتحدة ????????⛔️
pic.twitter.com/qaD30HHpFb
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حفرة عملاقة إلينوي الملعب الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
محادثات مفصلية في السعودية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا
يعقد غدا الثلاثاء في السعودية اجتماع بين مسؤولين أميركيين وأوكرانيين لبحث مفاوضات السلام المستقبلية لإنهاء الحرب الروسية على أوكرانيا، في وقت يدرس فيه الرئيس دونالد ترامب ما إذا كان سيتراجع عن قراره تجميد المساعدات العسكرية لكييف.
وتوجه وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأحد الماضي إلى السعودية، ومن المنتظر أن يصل اليوم الاثنين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
واجتماع غد يُتوقع أن يكون الأول بين مسؤولين أوكرانيين وأميركيين منذ الزيارة التي وصفت بـ"غير الموفقة" لزيلينسكي للبيت الأبيض في نهاية فبراير/شباط الماضي، والتي شهدت مشادة كلامية بينه ونظيره الأميركي ترامب.
ومنذ ذلك الحين، علقت واشنطن المساعدات العسكرية وتبادل المعلومات الاستخبارية، في وقت تحاول فيه كييف إصلاح الأمور مع ترامب.
اجتماعات ومناقشات
ومن المقرر أن يفتتح زيلينسكي الاجتماعات الدبلوماسية اليوم الاثنين بلقائه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وأوضح الرئيس الأوكراني "بعد ذلك سيبقى فريقي في السعودية للعمل مع شركائنا الأميركيين".
وهذه المحادثات المنتظرة والمقرر عقدها في جدة يُفترض أن تسهم في "تحديد إطار من أجل اتفاق سلام ووقف إطلاق نار أولي" بين روسيا وأوكرانيا، وفقما قال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف الذي سيحضر هذه المحادثات.
إعلانوظلت أوكرانيا أكثر غموضا في هذا السياق، وقال زيلينسكي "نأمل أن نناقش ونتفق على القرارات والخطوات اللازمة" من دون أن يحدد الموضوع.
وكان الرئيس الأوكراني شدد على أن كييف تؤيد "حوارا بنّاء" لكنها تريد أن "تؤخذ مصالحها في الاعتبار"، مبديا ثقته في أن الاجتماع سيكون "مثمرا".
وقال زيلينسكي مساء أمس الأحد إنه يأمل "تحقيق نتائج سواء لناحية الاقتراب من تحقيق السلام أو مواصلة الدعم"، في إشارة على ما يبدو إلى تعليق المساعدات الأميركية.
وتغيرت العلاقات بين واشنطن وكييف بشكل جذري خلال أسابيع قليلة، مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، ويأتي ذلك في وقت تعاني فيه كييف على الجبهة الميدانية.
من جانبها، قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس إن روبيو سيبحث في الزيارة لجدة -والتي تستمر من الاثنين إلى الأربعاء- سبل "الدفع قدما بهدف الرئيس إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا".
كما قالت الخارجية الأميركية إن روبيو سيتوجه بعد ذلك إلى كيبيك للمشاركة في اجتماع لمجموعة السبع.
والخميس الماضي، قال المبعوث الأميركي الخاص إلى روسيا وأوكرانيا كيث كيلوغ إنه سيدعم استئناف المساعدات لأوكرانيا بمجرد توقيع زيلينسكي الاتفاق، مشيرا إلى أن القرار في النهاية يعود لترامب.
من جهتهم، تسابق القادة الأوروبيون لإيجاد طرق لتعويض المساعدات الأميركية، رغم أن زيلينسكي نفسه قال إنه لا بديل من ضمانات واشنطن الأمنية في أي اتفاق مع روسيا.