28/6/2024مقاطع حول هذه القصةغارات جوية إسرائيلية تستهدف مدرستين شرقي خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 12 seconds 02:12مستشفى المعمداني يستقبل مصابين بعد سلسلة غارات إسرائيلية بحي الشجاعيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 02 seconds 02:02مقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 16 جنديا خلال مواجهات في جنينplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 02 seconds 02:02بعد سلسلة غارات.

. آلاف المدنيين نزحوا من منازلهم هربا من القصف بالشجاعيةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 05 seconds 05:05لجذب الناخبين.. اهتمام مرشحي الرئاسة بإيران ينصب على الاقتصادplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 01 seconds 03:01استشهاد طفلتين وإصابة آخرين في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بحي الشجاعيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 05 seconds 01:05سرايا القدس تقصف قوات إسرائيلية في معبر رفح البريplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 52 seconds 01:52من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

شهر على الولاية الثانية.. كيف يعيد ترامب تشكيل السياسة الخارجية الأمريكية؟

نشرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، تقريرا، للكاتب الصحفي ستيفن كولينز، أبرز فيه أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب،  أمضى الشهر الأول من ولايته الثانية في مهمة وصفها بـ"غير العادية"، موضحا أن الأمر مرتبط بـ"تفكيك النظام العالمي الذي أمضت الولايات المتحدة الثمانين عامًا الماضية في بنائه".

وأوضح كولينز، أنه: "كان من الممكن دائما من الناحية النظرية أن يفقد الغرب صداه مع تحوّل الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة إلى ذكريات بعيدة على نحو متزايد. لكن لم يتوقع أحد أن يرى رئيسا أميركيا يمسك بالفأس".

وتابع في التقرير الصحفي نفسه، أنه: "عندما فاز ترامب في انتخابات العام الماضي، كان هناك شعور بين بعض الدبلوماسيين الغربيين في واشنطن بأن حكوماتهم تعرف كيفية التعامل مع رئيس كان في فترة ولايته الأولى يصنع السياسة الخارجية من خلال تغريداته". 

"لكن الصدمة التي دفعت الزعماء الأوروبيين إلى اجتماع طارئ في باريس هذا الأسبوع تشير إلى أنهم قد قلّلوا من تقدير مدى الدمار الذي قد تكون عليه ولاية ترامب الثانية" وفقا للتقرير ذاته.

وأبرز: "عكس ترامب سياسة الولايات المتحدة بخصوص الحرب في أوكرانيا، فيما انحاز للجانب الغازي بدلا من الجانب المغزو. إنه يردد نقاط حديث الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ويحاول طرد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي من السلطة".

واسترسل: "سافر نائبه جي دي فانس لميونيخ، إذ انتقد الزعماء الأوروبيين ووصفهم بـ"طغاة" يقمعون الفكر المحافظ، كما ضغط على ألمانيا لحملها على تفكيك "جدار الحماية" السياسي الذي أقامته لضمان عدم تمكن الفاشيين من الفوز بالسلطة مرة أخرى".

وأردف: "كذلك، أخبر وزير الدفاع بيت هيغسيث الأوروبيين أنهم بحاجة الآن إلى: تولي مسؤولية الأمن التقليدي في القارة؛ وهو ما يلقي بظلال من الشك الفوري على العقيدة التأسيسية لحلف شمال الأطلسي المتمثلة في الدفاع المتبادل عن النفس".

إلى ذلك، تابع  كولينز، بالقول في تقريره التحليلي، إنّ: "رفض أميركا لسياستها الخارجية التقليدية يأتي مدفوعا بهواجس ترامب الخاصة والتغيرات الجيوسياسية الأوسع نطاقا. وتظل الولايات المتحدة القوة الأقوى في العالم، غير أنها لم تعد تتمتع بالقوة التي يمكنها أن تجبر الآخرين ، مثل الصين، على العيش وفقا لقواعدها".

وأضاف: "في الواقع، أصبح لديها الآن رئيس ليس لديه أي نية للالتزام بأي قواعد اقتصادية وتجارية ودبلوماسية على الإطلاق، ويهدد بضم كندا"، مستطردا: "ليس هذا فحسب، بل إن الإدارة الجديدة تسعى بنشاط إلى زعزعة استقرار الديمقراطيات الصديقة وتغذية حركة عالمية من الشعبوية اليمينية".


وفي السياق نفسه، تابع التقرير: "حذّر خطاب فانس من أن الحكومات الأوروبية تهدد أمنها أكثر من الصين أو روسيا بسبب سياساتها بشأن حرية التعبير والهجرة. كما التقى بزعيم حزب البديل من أجل ألمانيا، وهو حزب يميني متشدد في ألمانيا ذو جذور نازية جديدة، وسعى لتعزيز الأحزاب اليمينية المتطرفة في أماكن أخرى والتي تتحدى الحكومات في فرنسا وبريطانيا على سبيل المثال".

وأكّد: "يفضّل ترامب التعامل مع زملائه المسافرين في حركة "جعل أوروبا عظيمة مرة أخرى" (MEGA) بدلا من التعامل مع القادة الوسطيين الموجودين الآن في مناصبهم"، مستفسرا: "ماذا تستطيع أوروبا أن تفعل الآن بعد أن أصبحت أميركا التي أعادت بناء القارة من رماد الحرب العالمية الثانية قوة معادية بشكل علني؟".

وأشار إلى أن "الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، استنادا لتجربة تعامله مع ترامب خلال فترة ولايته الأولى، كان يحذّر لسنوات من أن أوروبا بحاجة إلى إدراك أن أمريكا أصبحت شريكا لا يمكن الاعتماد عليه".

وأوضح: "في ظل الشكوك التي تحيط بالتزام الولايات المتحدة العسكري تجاه حلفائها، لم يعد أمام الأعضاء الآخرين في حلف شمال الأطلسي أي خيار سوى زيادة الإنفاق العسكري المنكمش"، مبرزا أن: "هذا سيكون مؤلما، لأن العديد من حكومات أوروبا تكافح بالفعل لتحقيق التوازن في دفاترها وتتعرض لضغوط شديدة للحفاظ على نفسها كدولة الرفاهية الشعبية". 

وأردف: "سيكون إقناع كافة أعضاء الاتحاد الأوروبي بالاتفاق على مسار أكثر استقلالية بمثابة الخيانة. إن بعض الدول في الجوار القديم لموسكو، مثل بولندا ودول البلطيق، تدرك التهديد الروسي جيدًا، لكن بعض دول أوروبا الغربية الأصغر حجمًا ترى أن الخطر أبعد. ويضم الاتحاد الأوروبي الآن بعض القادة الذين يرغبون في مساعدة ترامب في القيام بعمل بوتين نيابة عنه في تقسيم التحالف الغربي".

وقال الكاتب: "ما يجب مراقبته للأسبوع المقبل، ما لم تحدث مفاجأة كبيرة، فإن القصة الدولية الكبرى ستكون أوكرانيا، وقد نتعرف أكثر على احتمالات التوصل لاتفاق سلام لإنهاء الحرب وكيفية تنفيذه عندما يزور ماكرون البيت الأبيض، الاثنين، ويتبعه رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، الخميس".


وأبرز: "ستكون الزيارات حاسمة لإظهار ما إذا كان هناك أي مجال للتعاون الأمريكي الأوروبي بشأن الحرب، عقب استبعاد القارة من المحادثات الأمريكية في المملكة العربية السعودية مع روسيا هذا الأسبوع. وتقول كل من بريطانيا وفرنسا إنهما على استعداد لإرسال قوات إلى أوكرانيا لمراقبة أي سلام نهائي".

 "لكن من الصعب أن نفهم أن مثل هذه العملية يمكن أن تتم دون دعم جوي واستخباراتي ولوجستي أمريكي. فهل ترامب مستعد للقيام بذلك والمجازفة بإغضاب موسكو، التي استبعدت بالفعل فكرة نشر قوات أجنبية في أوكرانيا؟" بحسب التقرير نفسه.

مقالات مشابهة

  • سلسلة غارات للاحتلال تستهدف مناطق متفرقة في لبنان
  • غارات إسرائيلية على 14 موقعا في لبنان
  • شهر على الولاية الثانية.. كيف يعيد ترامب تشكيل السياسة الخارجية الأمريكية؟
  • تزامنًا مع تشييع نصر الله.. الجيش الإسرائيلي يشنّ سلسلة غارات جنوبًا
  • خروقات متواصلة.. سلسلة غارات إسرائيلية تستهدف جنوب لبنان
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي ينفذ سلسلة غارات جوية على جنوب لبنان
  • طيران العدو يشن سلسلة غارات على أطراف لبنان
  • العدو الصهيوني يشن سلسلة غارات على قرى لبنانية
  • سلسلة غارات إسرائيلية تستهدف جنوب لبنان
  • الغرب وروسيا.. إلى أين تتجه السياسة الخارجية للشرع؟