بهاء سلطان يعيش حالة من النشاط الفني.. ويطرح «أما أتكلم»
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
حالة فنية كبيرة يعيشها المطرب بهاء سلطان، حيث طرح الفترة الأخيرة عددا كبيرا من الأغنيات، لعل آخرها أغنية، «ننزل فين»، التي طرحها في عيد الأضحى الماضي.
أغنية بهاء سلطان الجديدةوبعد أيام قليلة، يستعد بهاء لطرح أغنية جديدة، نشر البرومو الخاص بها عبر صفحته على إنستجرام وهي أغنية «أما اتكلم»، حيث تقول كلمات المقطع الذي نشره: «كل أما أتكلم يقطم سكتم بكتم ساكت عامل فيها مكتم، يظهر حد مفهمه تلفت نظر الناس، كل أما أتقدم، على فكرة الدنيا دي فيها كتير ومفيش أكتر من الناس الفلة، وبيه ومن غيره عادي الصبح بييجي الشمس بتطلع من بعده الليل بتعتم».
View this post on Instagram
A post shared by RotanaMusic (@rotanamusic)
بهاء سلطان يطرح «ما ارتحناش»وتُعتبر هذه هي الأغنية الثالثة هذا العام، حيث طرح سلطان أغنية «ما ارتحناش» في فبراير الماضي، وهي أغنية من كلمات هاني رجب وألحان إسلام معز، وهي أغنية درامية.
وتقول كلمات الأغنية: أصعب حاجة في حياتك تبعد عن أي ناس لو كان البعد راجل كنت قتلته وخلاص، لو كان البعد راحة كنا ارتحنا ونسينا بس إحنا بقالنا فترة بنام بدموع عنينا، وما ارتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا، ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش، وما ارتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا، وقالوا هننسى بس بجد مابننساش دايما تيجي النهاية عكس اللي اتمناه، بعد ماتظبط حياتك على حد تكون معاه تيجي الدنيا في ثواني تاخده بعيد عن أيدينا ولا منه، فضل معانا ولا منه غريب علينا، وما ارتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بهاء سلطان ننزل فين أغنية بهاء سلطان بهاء سلطان
إقرأ أيضاً:
اكتشاف بئر أثري يعود إلى ما قبل الإسلام.. ماذا وجدوا بداخله؟
في أحدث الاكتشافات الأثرية بدولة الكويت، أعلن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عن اكتشاف بئر أثرية في جزيرة فيلكا، تعود لفترة ما قبل الإسلام وبداية العهد الإسلامي.
تأتي هذه الاكتشافات ضمن أعمال التنقيب التي قام بها فريق من البعثة السلوفاكية، والتي بدأت في عام 2019 في منطقة القصور، المعروفة بكونها واحدة من أكبر المواقع الأثرية في الكويت.
تفاصيل اكتشاف البئرصرح الأمين العام المساعد لقطاع الآثار والمتاحف بالتكليف بالمجلس، بوجود بئر مياه نادرة ذات حجم كبير تنضح بالمياه، تقع ضمن فناء منزل ضخم يعود إلى القرنين السابع والثامن الميلاديين.
بالإضافة لذلك، تم اكتشاف أساسات صخرية لمبنى مجاور للبئر ودلائل لسور ضخم يحيط بالفناء والمنزل، إلى جانب بقايا فخاريات تعود لما بين 1400 و1300 سنة، مما يعكس النشاط الحضاري في تلك الفترة.
ما أهمية الاكتشاف الأثري؟يعتبر هذا الاكتشاف مهمًا لأنه يسلط الضوء على النشاط الحضاري والاقتصادي في الجزيرة خلال فترات تاريخية عريقة.
وقد أشار أستاذ الآثار والأنثروبولوجيا في جامعة الكويت إلى أن هذه البئر تعد واحدة من أبرز الاكتشافات التي تعرض النشاط الحضاري في الجزيرة، وتثبت وجود حياة ثقافية وتجارية مزدهرة في تلك الفترة.
عثر الفريق أيضًا على أكثر من 5 كيلوجرامات من الأحجار الكريمة، مثل الياقوت والجمشت الأرجواني، مما يدل على طبيعة النشاط الاقتصادي في الجزيرة قبل 1400 سنة.
توضح هذه الأحجار تنوع الموارد الطبيعية التي كانت متاحة في تلك الفترة، وتساهم في فهم أعمق للحياة في جزيرة فيلكا.
اكتشافات مستوطنة القصوردكتور ماتي روتكاي، رئيس البعثة السلوفاكية، أوضح أن الموقع يمتد على مساحة 38 متراً طولا و34 متراً عرضاً. كما أن مساحة المنزل المكتشف تبلغ حوالي 97 متراً مربعاً، بينما يأتي حجم بئر الماء المكتشفة بحوالي 4.5 متراً طولاً و4 أمتار عرضاً، مع قناة مياه مجاورة.
ذكر روتكاي أن التركيز في موسم 2025 سيكون على شمال مستوطنة القصور، حيث تم العثور سابقا على بقايا فناء ومنزل يُعتقد أنه كان يعود لأحد الأثرياء في تلك الحقبة.
وبحسب الخبراء، فإن موقع القصور يُعد من أهم وأكبر المواقع الأثرية في جزيرة فيلكا، حيث يمتد لمسافة كيلومترين من الشرق إلى الغرب، ويصل إلى الداخل جنوبًا لمسافة كيلومتر تقريبًا.
وقد شهد هذا الموقع عدة اكتشافات، بما في ذلك كنائس ومساكن المؤرخة الى عصور مختلفة، مما يضيف إلى ثراء التراث الثقافي والتاريخي في الكويت.