بهاء سلطان يعيش حالة من النشاط الفني.. ويطرح «أما أتكلم»
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
حالة فنية كبيرة يعيشها المطرب بهاء سلطان، حيث طرح الفترة الأخيرة عددا كبيرا من الأغنيات، لعل آخرها أغنية، «ننزل فين»، التي طرحها في عيد الأضحى الماضي.
أغنية بهاء سلطان الجديدةوبعد أيام قليلة، يستعد بهاء لطرح أغنية جديدة، نشر البرومو الخاص بها عبر صفحته على إنستجرام وهي أغنية «أما اتكلم»، حيث تقول كلمات المقطع الذي نشره: «كل أما أتكلم يقطم سكتم بكتم ساكت عامل فيها مكتم، يظهر حد مفهمه تلفت نظر الناس، كل أما أتقدم، على فكرة الدنيا دي فيها كتير ومفيش أكتر من الناس الفلة، وبيه ومن غيره عادي الصبح بييجي الشمس بتطلع من بعده الليل بتعتم».
View this post on Instagram
A post shared by RotanaMusic (@rotanamusic)
بهاء سلطان يطرح «ما ارتحناش»وتُعتبر هذه هي الأغنية الثالثة هذا العام، حيث طرح سلطان أغنية «ما ارتحناش» في فبراير الماضي، وهي أغنية من كلمات هاني رجب وألحان إسلام معز، وهي أغنية درامية.
وتقول كلمات الأغنية: أصعب حاجة في حياتك تبعد عن أي ناس لو كان البعد راجل كنت قتلته وخلاص، لو كان البعد راحة كنا ارتحنا ونسينا بس إحنا بقالنا فترة بنام بدموع عنينا، وما ارتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا، ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش، وما ارتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا، وقالوا هننسى بس بجد مابننساش دايما تيجي النهاية عكس اللي اتمناه، بعد ماتظبط حياتك على حد تكون معاه تيجي الدنيا في ثواني تاخده بعيد عن أيدينا ولا منه، فضل معانا ولا منه غريب علينا، وما ارتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بهاء سلطان ننزل فين أغنية بهاء سلطان بهاء سلطان
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون عن عادة أسبوعية تحارب الاكتئاب.. ما هي؟
في ظل تزايد القلق العالمي حول الصحة النفسية، يُعد الاكتئاب من أكثر الاضطرابات شيوعًا وانتشارًا، حيث يؤثر على مئات الملايين حول العالم، ويُسبب عبئًا نفسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا كبيرًا.
ورغم فعالية بعض العلاجات والتدخلات النفسية، إلا أن التحدي لا يزال قائمًا في الوقاية والعلاج على نطاق أوسع؛ لكن، وسط هذا المشهد القاتم، ظهرت بارقة أمل من خلال عادة أسبوعية بسيطة قد تُحدث فرقًا حقيقيًا.
أداة غير متوقعة لمحاربة الاكتئاب؟كشفت دراسة حديثة أُجريت في كلية الطب بجامعة شانتو بالصين، واستندت إلى بيانات 15،794 بالغًا أمريكيًا تتراوح أعمارهم بين 20 و59 عامًا، أن ممارسة الجنس مرة أو مرتين في الأسبوع قد يُسهم بشكل ملحوظ في خفض خطر الإصابة بالاكتئاب، خاصة بين البالغين الأصغر سنًا (20-30 عامًا) وقد اعتمدت الدراسة في تقييم أعراض الاكتئاب على مقياس "PHQ-9"، أحد أكثر أدوات الفحص استخدامًا في الأبحاث النفسية.
كيف يعمل ذلك؟أثناء النشاط الجنسي، يُفرز الجسم مجموعة من الهرمونات التي تُعزز الشعور بالسعادة والرضا النفسي، مثل:
الإندورفين: مسكن طبيعي للألم، يُساعد على تحسين المزاج.الدوبامين: يُعرف بـ "هرمون المكافأة"، ويُعزز مشاعر الإنجاز والسعادة.الأوكسيتوسين: يُعرف بـ "هرمون الترابط"، ويُسهم في تقوية العلاقات العاطفية والاجتماعية.تُشير النتائج إلى أن هذه العوامل الكيميائية الحيوية قد تُقلل مستويات التوتر، وتُحسن جودة النوم، وتُعزز الترابط العاطفي، وكلها عوامل تساهم في الوقاية من الاكتئاب.
هل هذا الحل مناسب للجميع؟يُؤكد الباحثون أن هذه النتائج لا تعني بالضرورة أن النشاط الجنسي هو "علاج سحري" أو بديل عن العلاج النفسي أو الدوائي، بل هو عامل مُساعد قد يكون فعالًا في إطار نمط حياة صحي ومتوازن كما أشاروا إلى الحاجة للمزيد من الأبحاث لفهم العلاقة السببية، خاصة وأن التفاعل بين الجنس والاكتئاب قد يختلف من شخص لآخر تبعًا للعديد من العوامل مثل الخلفية الثقافية، العلاقات، الحالة الصحية، والتفضيلات الشخصية.
لمحة عن الاكتئابالاكتئاب هو أكثر من مجرد شعور بالحزن؛ إنه اضطراب نفسي له آثار عميقة على:
المزاج: مشاعر حزن أو فراغ مستمرة.الاهتمامات: فقدان الرغبة في الأنشطة الممتعة.الوظائف اليومية: صعوبات في العمل، الدراسة، أو العلاقات.الأعراض الجسدية: اضطرابات النوم، الشهية، الطاقة، والتركيز.ويظهر الاكتئاب نتيجة تداخل معقد بين العوامل الوراثية، البيولوجية، النفسية، والبيئية.
بينما يظل الاكتئاب تحديًا عالميًا، تسلط هذه الدراسة الضوء على إمكانيات جديدة لدعم الصحة النفسية من خلال ممارسات بسيطة مثل النشاط الجنسي المنتظم، عند توفره ضمن علاقات صحية ومبنية على الرضا المتبادل، ومثل أي تدخل، يظل الاعتدال والوعي الذاتي مفتاحًا للاستفادة دون إفراط أو ضغوط.