وحددت اللجنة ساحات الاحتشاد في العاصمة صنعاء والمحافظات على النحو التالي: العاصمة صنعاء: ميدان السبعين. صعدة: 22 ساحة :(ساحة المولد النبوي الشريف غرب المدينة ، الشهيد القائد، آل سالم، شعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح، عَرو وجمعة بني بحر، العين والقهرة بالظاهر، ربوع الحدود ومدينة جاوي بمجز، الجرشة بغمر، قطابر، كتاف، ذويب، آل مقنع بمنبه ، الخميس بمنبه، شدا، عُضْلَة بالحشوة، آل ثابت بقطابر، والبة بالظاهر ).

الحديدة: 26 ساحة ( شارع الميناء لمديريات المدينة، السخنة ومدينة عبال بالحجّيلة وباجل والمراوعة و4 ساحات في برع للشرقية، المنصورية وبيت الفقيه ومدينة الدريهمي ومدينة الحسينية وزبيد والتحيتا والجراحي وجبل راس للجنوبية ،كمران والزيدية والقناوص واللحية والمنيرة والزهرة والكدن والصليف والمغلاف للمديريات الشمالية ). عمران: 28 ساحة( الشهيد الصماد بالمدينة، خَمِر، بني صريم، القَفلة، صوير، خارف، حوث، العَشة، الجبل، ظُليمة، ثلاء، السُودة ، المدان، مِرهبة ومركز ذِيبين، الهجَر والقابعي والهَيْجة بشهارة، بكيل السواد بسفيان، بني عبد بعيال سريح ، العمشيّة ومركز المديرية بسفيان، مفخاذ بالمدان، السَود، مكتب ذيفان ومكتب حمدة ومركز المديرية بريدة، مسوَر ). البيضاء: ساحة السوق بالبيضاء والشارع العام بالسوادية وشارع الأمل برداع ومراكز المديريات عقب الصلاة. الجوف: تحدد 16 ساحة( الحزم، المتون، المطمة، الزاهر، المراشي، رجوزة، ساحتي مركز مدينة وغرب العنان، الحميدات، الواغرة ،المصلوب والغيل والعقدة بالزاهر عقب صلاة الجمعة، اليتمة وساحتي عِفَيْ ورحوب بالعنان) . ذمار: شارع المنزل جوار مدرسة النصر بالمدينة وساحتي ضوران ووصاب العالي وساحات مدينة الشرق وسوق الأحد بوصاب السافل ، عتمة والمنار ). إب: 28 ساحة ( الرسول الأعظم بالمدينة، يريم، القفر، المخادر، العدين، ذي السفال، السياني أماكن للخروج الشعبي، بعدان، الشعر، السبرة، الرضمة، حبيش، الأفيوش وحليان بمذيخرة، عردن والسارة بالعدين، و4 ساحات بفرع العدين، السدة، النادرة، و4 ساحات بحزم العدين، مذيخرة، عزلة المسيل بفرع العدين أماكن للخروج الشعبي ). لحج: خط كرش جوار الجمارك عصرا. الضالع: شارع عامر بدمت وسوق قرين الفهد بقعطبة ومدينة جُبَنْ عقب الصلاة، وسوق الطاحون بالحُشاء صباحا. ريمة: 28 ساحة (المركز، رباط النهاري، مربع الشهيد بدر، مربع القدس، مربع الإمام الحسن بمديرية الجبين، المغربة، ربوع بني خولي، منطقة صرع، بني العسكري بمديرية بلاد الطعام، ربوع المسجدين، الدومر، بني الواحدي، رحب الإثنين، منطقة السبت، زغل، النوبة بمديرية السلفية ، بكال الأشراف، بني العامري، المخلاف، مسور، بني يعفر، الحقول بمديرية مزهر، اللمهيل ومربع رماع والحدية بمديرية الجعفرية، والسلف والمغارم ومركز مديرية كسمة). المحويت: 15 ساحة (المدينة، شبام، الرجم، سهل باقل بالرجم، المرواح والظاهر بالخبت، سوق الربوع وخميس بني سعد، ملحان، جبل المحويت، الصفقين والملاحنة العلياء والسفلى بحفاش ، الطويلة والأهجر ). مأرب: نصرة الأقصى تحدد الجوبة عصرا، وصرواح ومجزر وحريب القراميش وبدبدة والعمود بماهلية صباحا، وقانية عقب الصلاة. تعز: 9 ساحات (ساحة الرسول الأعظم بالجند، شارع الـ 40 في الهشمة، مديريات المربع الشرقي في مركز مديرية خدير ، العرف والكمب وسقم بمقبنة عصرا، ومركز المديرية والمربع الشمالي بشرعب السلام ، وشرعب الرونة )

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

مراقبون: تماسك الجبهة الداخلية عمود الصمود ومحور الانتصار

يمانيون../
أوضح مراقبون أن دول العدوان قد استخدمت كل إمكانياتها في عدوانها على اليمن ومن الأساليب التي استخدمها العدوان محاولة إفشال تماسك الجبهة الداخلية من خلال السعي إلى شق الصف الوطني ودفع الأموال للعملاء والمرتزقة لمحاولة إثارة الفوضى وبث الدعايات المغرضة والتصريحات المدسوسة والأخبار المغلوطة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لإضعاف وإفشال الجبهة الداخلية ومن ثم انهيار الجبهات الداخلية والخارجية وكل هذه المخططات كان مصيرها الفشل…
مشيرين إلى عدد من العوامل الرئيسية التي تسهم في تماسك الجبهة الداخلية في سياق الاستطلاع الآتي .. نتابع:

البداية مع الكاتب والمحلل السياسي محمد حسن زيد حيث يقول: إن معركتنا اليوم هي معركة إعلامية قبل أن تكون عسكرية وان الخرق الإعلامي الذي قامت به قناة الجزيرة (إذاعة البي بي سي) فاحتلت الصدارة ووصلت إلى كل بيت عربي استطاعت به احتكار التأثير على الجمهور وخلق قناعات معينة أدت إلى تغيير أنظمة سياسية من الداخل دون حروب.
وقال زيد : لدينا عشرات آلاف المقاتلين لكن إن تم إقناعهم ان المعركة منتهية انهزموا بلا قتال، لكن إن تم إقناعهم ان المعركة ضرورية وأخلاقية فسيحققون النصر الساحق لأن أساليب العدو واهية ولا تقوم إلا على المكائد والأكاذيب.
وأضاف: إزاء كل ما سبق ينبغي أن يدرك الجميع أن تماسك الجبهة الداخلية يتطلب تحمل المسؤولية وادراك خطورة المرحلة ومواجهة التحديات بحزم انطلاقا من المسؤولية الدينية فالساعة ساعة جد لا تهاون فيها.
شتى المجالات:
الناشطة والثقافية رجاء المؤيد تقول من ناحيتها : إن من أهم العوامل التي تحافظ على تماسك الجبهة الداخلية أولا: هدى الله والاهتمام بنشر الهدى في المجتمع اليمني خصوصا والإسلامي عامة بل وللناس كافة، وذلك من خلال الاهتمام بكتاب الله والثقافة القرآنية الذي أمر الله تعالى بتعلم القرآن وتدبر آياته وفهمها عن طريق تعلم كل علم يساعد في فهم القرآن كتعلم اللغة العربية وعلومها كالنحو مثلا وباقي العلوم، لأن القرآن نزل بلسان عربي مبين، واما لغتنا الدارجة والعامية فإنها أصبحت هجيناً من عدة لغات وثقافات وذلك عبر الاهتمام بالمناهج التعليمية في المدارس والجامعات ومراكز تعليم القرآن .
وتابعت المؤيد: يجب ألا نكتفي بحفظ المصحف فقط، فالحفظ دون تدبر لا ينفع أبدا وإنما تشجيع الحفظ مع الفهم، وأن يكون القرآن دستورنا واقعا ليس مجرد شكليات، أي نستمد القوانين والأحكام من القرآن الذي فيه كل الحلول لمشاكلنا ودوائنا (ما فرطنا في الكتاب من شيء) وبهذا الهدى والقرآن يستقيم حال الناس وتهذب وتزكى النفوس وتصل إلى تقوى الله، فيزداد الناس هدى (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآَتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ) محمد- (17).
وقالت المؤيد إن العدل أساس وعامل مهم في تعزيز صمود الجبهة الداخلية وترسيخ المحبة بين الناس والدولة وان العدل في كل شيء والمساواة بين أفراد الشعب اليمني في تلبية احتياجاتهم الضرورية والمشاريع الخدمية للناس كافة شمالا وجنوبا شرقا وغربا ولكل أبناء الوطن انصارا وغير انصار، يؤدي إلى وحدة الساحات وتماسكها.
وبينت أن الإحسان وتعزيز هذه الصفة الحميدة بين الناس من خلال تشجيع وزيادة المبادرات المجتمعية لبناء البلاد سواء في عمل مشاريع خدمية تخدم المجتمع أو على المستوى الشخصي الفردي، اقصد كما كان في السابق في مجتمعنا الذي كان الناس يفزعون لعون بعضهم بعضا سواء في البناء أو الترميم أو النظافة أو في المناسبات سواءً كانت أفراحا أو أتراحاً، أما في زمننا الحاضر وخاصة في المدن الكبيرة والعاصمة فإنه أصبح الغالب من الناس لا يعرف بعضهم بعضا ولا يعرف الجار جاره .
موضحة أن معالجة القضايا والمشاكل الاجتماعية والعصبيات التي تؤدي إلى الاختلاف والتنازع كمظاهر العصبية الجاهلية والحزبية والمذهبية ونشر ثقافة الأخوة الإيمانية والمحبة (إنما المؤمنون أخوة) وثقافة تركيز العداوة ضد الكفار واليهود وتولي المؤمنين (أشداء على الكفار رحماء بينهم) ضرورة لا غنى عنها.
وأشارت إلى أهمية الإعداد لمواجهة الأعداء (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)، مبينة أن الإعداد ليس فقط عسكريا بل على كل الصعد تربويا، وثقافيا أمنيا وعسكريا لردع كل عدو ظاهر وباطن كما يحصل من كشف خلايا التجسس.
وقالت إن محاربة الفساد بكل صوره وأوجهه، الفساد الأخلاقي والفساد الاقتصادي والفساد السياسي والفساد الاجتماعي والثقافي ضرورة حتمية، لأنه يهدم النفسيات والأوطان كالسوس الذي ينخر في الحبوب، ولأن الفساد سبب هلاك الأمم.
وأكدت في حديثها على أهمية نشر المبادئ والأخلاق الإيمانية وتعزيزها بين أفراد المجتمع والتشجيع على تأديتها كتيسير الزواج للشباب والتخفيف في العادات المستوردة في الأعراس التي تحتاج إلى ملايين تنفق في ليلة واحدة، ومحاربة الفحش في القول والعمل.
المرحلة خطيرة :
من جانبه يقول الإعلامي يحيى الرازحي : بعد أن فشل التحالف الشيطاني السعودي الإماراتي طوال أكثر من تسع سنوات من العدوان في إركاع الشعب اليمني، دخل ثلاثي الشهر أمريكا وبريطانيا وكيان العدو الإسرائيلي في حرب مباشرة مع قواتنا المسلحة وشعبنا اليمني العظيم، نتيجة لفشل أذيالهم في تحقيق أي نصر، وفي هذه المرحلة الحساسة من عمر العدوان الذي يأتي بالتزامن مع دخول قواتنا المسلحة عامها الأول في المواجهة مع ثلاثي الشهر نصرة لغزة، يتطلب ذلك منا نحن أبناء شعب الإيمان والحكمة الصمود والتماسك خصوصا الجبهة الداخلية التي طالما راهن عليها العدوان لاستهداف الداخل اليمني.
وقال الرازحي : نحن جميعاً نعرف أن دول العدوان قد استخدمت كل إمكانياتها في عدوانها على اليمن ومن الأساليب التي استخدمها العدوان محاولة إفشال تماسك الجبهة الداخلية من خلال السعي إلى شق الصف الوطني ودفع الأموال للعملاء والمرتزقة لمحاولة إثارة الفوضى وبث الدعايات المغرضة والتصريحات المدسوسة والأخبار المغلوطة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لإضعاف وإفشال الجبهة الداخلية ومن ثم انهيار الجبهات الداخلية والخارجية وكل هذه المخططات كان مصيرها الفشل.
مبينا: اليوم نجد أن الوعي الكبير الذي يتحلى به أبناء يمن الإيمان والحكمة والخروج المشرف في مختلف الساحات نصرة لغزة أوصل رسالة لكل الأعداء مفادها إنكم قد فشلتم في استهداف أبناء يمن الإيمان والحكمة.
وأوضح الرازحي أن من العوامل التي تُسهم في الحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية وتعزيز الصمود الوطني، هو الإيمان بالله والثقة المطلقة به، مع الرجوع إليه واليقين بأنه ناصر للمستضعفين الذين يدافعون عن دينهم، كما جاء في قوله تعالى: (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم).
وتابع قائلا : إن الوحدة تعدّ ركيزة أساسية لتحقيق النصر، كما قال الله تعالى: (واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا)، وحذر من التنازع بقوله: (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم).
وأشار إلى أن استشعار المسؤولية تجاه الوطن وتحملها بجدية واهتمام، والعمل الدؤوب على تغيير واقع الأمة الإسلامية والخروج بها من دائرة الذل والقهر والهوان، عامل حاسم في تحقيق التماسك الوطني، كما أن دعم الجبهات بكل الإمكانيات والصمود المستمر يمثلان حجر الزاوية لضمان الأمن والاستقرار، فهذه المرحلة تتطلب التضحيات لتوفير الطمأنينة والسكينة، والتأكيد على أن أبناء الأنصار هم حقاً أهل الحكمة والإيمان.
وأكد الرازحي أهمية التصدي لممارسات العملاء الذين يسعون للتفكيك والإرجاف ونشر الخوف، مع تعزيز الوعي الشعبي تجاه مخططاتهم وأكاذيبهم، وتقديمهم للعدالة، ورفض السماح لهم بالتعايش في مجتمع يسعون لتدميره على كافة المستويات.
فيما اكتفى أمين عام مجلس الشورى القاضي علي عبدالمغني بالقول إن خطوة صرف المرتبات شهريا وإقامة العدل هما أساس تماسك الجبهة الداخلية.

الثورة / أسماء البزاز

مقالات مشابهة

  • بنك مصر يتألق عالميًا بـ81 جائزة ومركزًا متقدمًا خلال عام 2024
  • لجنة نصرة الأقصى تحدد ساحات الاحتشاد في مسيرات “مع غزة جهادنا متصاعد حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار”
  • نصرة الاقصى تحدد 820 ساحة لمسيرات دعم غزة غدا
  • مسيرات حاشدة ووقفات تضامنية مع غزة وإعلان النفير العام لمواجهة أعداء الأمة
  • مدير مؤسسة الكهرباء: اعتداءات إسرائيل على منشآت الطاقة الكهربائية يفضح زيف ادعاءاتها بأنها صديقة لشعوب المنطقة
  • مراقبون: تماسك الجبهة الداخلية عمود الصمود ومحور الانتصار
  • إب.. احتجاج طلابي ينتهي باعتقال عشرات الأطفال في العدين بعد تعيين مدير محسوب على الحوثيين
  • النائب الأول لرئيس الوزراء وأمين العاصمة يتفقدان سير العمل بمشروع صيانة شارع 16 بمديرية السبعين
  • العلامة مفتاح وعُباد يتفقدان العمل في مشروع صيانة شارع 16 بمديرية السبعين
  • تعز.. وقفة في عزلة الشويفة بمديرية خدير نصرة لغزة وتأكيداً على الجهوزية لمواجهة أي تصعيد