“أمازيغ ليبيا” يهاجمون حكومة الدبيبة ووزير داخليتها، ويحملون الرئاسي مسؤولية أمن مناطقهم
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
حمّل المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا في بيان المسؤولية الكاملة للمجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي لحفظ وسلامة أمن المنطقة بالكامل.
وقال بيان أمازيغ ليبيا إن ما أقدمت عليه ما سماها بـ “قوات حكومة تصريف الأعمال” هو انتهاك واستهداف للأطفال والمدنيين.
وطالب المجلس في بيانه المجتمع الدولي ومجلس الأمن بحماية أبنائهم، باعتبار أنهم يواجهون حربا عرقية وقبلية تقودها الحكومة ووزير داخليتها المكلف، حسب تعبيرهم.
واعتبر المجلس أن حقيْ الدفاع والرد مكفولان لهم وحماية أبنائهم واجب، مشيرا إلى أنهم سيضطرون إلى التواصل مع المحاكم الدولية وتحويل القضية للنظر فيها، مؤكدين بأن لا رجعة فيها عند اتخاذهم الخطوة.
وشهدت مدينة زوارة يوم أمس مناوشات مسلحة على أطراف المدينة، على خلفية محاولة قوات من خارج المدينة دخولها، وفق مراسل الأحرار.
المصدر: بيان
المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا
إقرأ أيضاً:
المجلس الشعبي الوطني: دورة تكوينية لفائدة النواب حول “أمن الهواتف الذكية”
نظم المجلس الشعبي الوطني، اليوم الأحد، دورة تكوينية حول “أمن الهواتف الذكية” لفائدة النواب، تهدف إلى التوعية بمختلف طرق التحايل وتعزيز الوعي بضرورة تطبيق الحلول الوقائية والممارسات الأمنية.
وتناول برنامج هذه الدورة التي نظمتها لجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والشؤون الدينية، تحت رعاية رئيس المجلس الشعبي الوطني،ابراهيم بوغالي. مخاطر وصول البيانات الشخصية المسجلة بالهواتف الذكية إلى أفراد أو مؤسسات غير مصرح لهم بالوصول إليها. والأضرار الناتجة عن ذلك بالإضافة إلى كيفيات الوقاية منها.
وتم تسليط الضوء على أكثر الطرق المستعملة في اختراق الهواتف الذكية. باستعمال الهندسة الاجتماعية أو برمجيات متقدمة أو باستغلال جهل المستعمل. ومنحه أذونات غير ضرورية، كما تم تعريف المشاركين بالحدود الآمنة لمشاركة البيانات وطرق التعامل الصحيح مع التطبيقات وسبل الوقاية من الاختراقات للوصول إلى تصفح آمن للأنترنت.
وفي كلمة له في افتتاح هذه الدورة التكوينية, أكد رئيس اللجنة، عفيف ابليلة، أن الغاية من وراء هذه المبادرة هي “توعية النواب بضرورة حماية هواتفهم من أي اختراقات أو هجمات قد تضر بمصلحتهم أو بمصلحة المؤسسات الرسمية، وتمكينهم من تطبيق الحلول الآمنة”, وبهذا الخصوص، أبرز مؤطر الندوة. المختص في تكنولوجيات الإعلام والاتصال والأمن الإلكتروني. عبد الحميد قدي.أهمية حماية البيانات الشخصية في الهواتف وتعزيز الوعي بالممارسات الأمنية في بيئة العمل.
وأشار في هذا الصدد إلى أن “أمن الهواتف الذكية هو جزء من الأمن السيبراني الذي يؤدي اختراقه إلى تهديد الدول والكيانات ويتسبب في تعطيل الحياة العامة.