سيكون Amazon Prime Day 2024 متاحًا في الشهر المقبل، لكن الشركة قد أطلقت بالفعل أحدث مجموعة من الألعاب المجانية التي يمكن لأعضاء Prime الحصول عليها الآن (هناك أيضًا عدد من صفقات Prime Day المنتظمة المباشرة اليوم أيضًا) . في الفترة التي تسبق Prime Day يومي 16 و17 يوليو، يمكن لأعضاء Prime الحصول على 15 لعبة للكمبيوتر الشخصي دون أي تكلفة إضافية، وهناك بالفعل بعض الألعاب الرائعة في هذا المزيج.

في 11 يوليو، يمكنك الحصول على Star Wars: Knights of the Old Republic 2 — The Sith Lords لتطبيق Amazon Games. تدور أحداث هذا الجزء الثاني من إحدى أكثر ألعاب تقمص الأدوار المحبوبة على الإطلاق بعد خمس سنوات من أحداث اللعبة الأصلية. إنها تحكي قصة Jedi Knight الذي تم نفيه من Jedi Order، والذي قضى عليه Sith بالكامل تقريبًا بحلول هذه المرحلة. تم تكليفك بمهمة العثور على Jedi المتبقي لمساعدتك في التغلب على أولئك الموجودين على الجانب المظلم من The Force.

وفي نفس اليوم، ستتمكن من المطالبة بـ Teenage Mutant Ninja Turtles: Shredder’s Revenge دون أي تكلفة إضافية لمتجر Epic Games Store. تعتبر لعبة الأركيد هذه، التي تمثل عودة إلى الكلاسيكيات مثل Turtles in Time، رائعة جدًا، خاصة إذا كان بإمكانك إقناع عدد قليل من الأصدقاء باختيارها واللعب التعاوني معك.

يعد Alex Kidd في Miracle World DX (متوفر أيضًا في 11 يوليو لمتجر Epic Games Store) بمثابة طبعة جديدة قوية وحديثة للعبة Master System الأصلية لعام 1986. لقد سمعت أشياء جيدة عن Card Shark (27 يونيو، Epic Games Store) وHitman Absolution (3 يوليو، GOG) أيضًا، ولكن لم أتحقق منها بعد.

دعنا نستعرض بقية أحدث العروض المجانية من Prime Gaming، بما في ذلك تفاصيل حول مكان وزمان توفرها: متاحة الآن 

Deceive Inc. (Epic Games Store)

Tearstone: Thieves of the Heart (Legacy Games code)

The Invisible Hand (Amazon Games App)

Call of Juarez (GOG)

 

تتاح 27 يونيو 

Forager (GOG Code)

Heaven Dust 2 (Amazon Games App)

Soulstice (Epic Games Store)

 تتاح 3 يوليو

Wall World (Amazon Games App)

Call of Juarez: Bound in Blood (GOG Code)

 تتاح 11 يوليو

Samurai Bringer (Amazon Games App

تعد أمازون بمزيد من العروض في Prime Day نفسها. منحت الشركة أعضاء Prime مجموعة قوية من الهدايا المجانية الإضافية لمكافأة التسوق في يوليو العام الماضي، بما في ذلك Prey وBaldur's Gate 2 وShovel Knight وStar Wars: The Force Unleashed.

هناك مجموعة كاملة من الألعاب الأخرى التي يمكنك الحصول عليها من Prime Gaming دون أي تكلفة إضافية في الوقت الحالي أيضًا، مثل The Lullaby of Life وStar Wars Battlefront 2 (النسخة الأصلية لعام 2005) وWeird West وGenesis Noir وEverdream Valley. لقد طلبت للتو MythForce، وهي لعبة زاحف زنزانة تعاونية من منظور الشخص الأول وهي قصيدة للرسوم المتحركة صباح يوم السبت، حيث كنت أقصد التحقق من ذلك. على الأقل استنادًا إلى المقطع الدعائي للعبة، تبدو المشاعر لا تشوبها شائبة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

ماكرون يُربك لعبة نتنياهو وترامب.. ماذا حدث؟

رُبّ قائل أن يقول: هل تفيد المبادرات الدبلوماسية وحرب الإبادة على قدم وساق في غزة، والتجويع مستمر، ومنافذ المساعدات الإنسانية مُغلقة، مع التطاول على المدنيين والمستشفيات وفِرق الإغاثة، وتمادي نتنياهو في الحرب؟

الغاية التي تجبُّ ما قبلها وما بعدها، هي وقف العدوان، ودخول المساعدات الإنسانية، قبل أي شيء، لكن لا يمكن أن نقلل كذلك من المبادرات الدبلوماسية، ومنها الموقف الفرنسي المعلن عنه في خضم زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون لمصر، الأسبوع الأول من شهر أبريل/ نيسان، بشجب ترحيل الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية، والعزم على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، في يونيو/ حزيران المقبل، في إطار مؤتمر دولي، ترعاه الأمم المتحدة، بتنسيق مع المملكة العربية السعودية، من أجل حل الدولتين.

هو تحول إيجابي، رغم الوضع الكابي في غزة، والذي يزداد ضراوة مع استفحال التقتيل والجرائم الإنسانية والتجويع. وما يدل على إيجابية التحول الفرنسي، هو الردود العنيفة على موقف فرنسا في إسرائيل، سواء أكانت رسمية أو غير رسمية.

أهمية الموقف الفرنسي تأتي من دولة لها تمرس بقضايا الشرق الأوسط، وتاريخ يطبعه التوازن، يرمز إليه كل من ديغول، في سياسته المستقلة، التي لطالما أغضبت إسرائيل، والرئيس شيراك، الذي سبق أن زار الضفة، وتعرض لمضايقات، وحتى قبله الرئيس ميتران، الذي احتضن الرئيس ياسر عرفات، في تصريحه الشهير، عن الميثاق الأول لمنظمة التحرير، بأنه متجاوز سنة 1990.

إعلان

يستعيد ماكرون التقليد الفرنسي للسياسة العربية لفرنسا، في سياق جديد، يطبعه التوتر، إذ لا تُخفي إسرائيل رغبتها في تهجير الفلسطينيين، وهو الأمر الذي من شأنه أن يزج بالمنطقة والعالم في دوامة من الاضطرابات والعنف، وهي مخططات تجد سندها، بشكل مبطن أو سافر في واشنطن.

تعلن فرنسا المرجعية الوحيدة لحل النزاع، وهو حل الدولتين، وتعبّر صراحة عن رفض التهجير. لا ينبغي أن نقلل من قرار فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فهي دولة لها مقعد دائم في مجلس الأمن، وقوة نووية، ودولة لها تأثير، في أوروبا وأفريقيا.

إلى ذلك، نحن نلج عالمًا لم يعد مقياس القوة فيه هو حجم المبادلات التجارية، أمام التوجه الحمائي للاقتصاديات وترنّح العولمة، وإنما المواقف الإستراتيجية للدول. يمكن لفرنسا أن تكون فاعلًا إستراتيجيًّا دوليًّا من بوابة الشرق الأوسط.

ذلك أن فرنسا تتعرض لاهتزازات كبرى، وتحديات جمّة في ظل التحولات الكبرى التي يحبل بها العالم، وهو الأمر الذي يفرض عليها إعادة صياغة سياستها الخارجية، وتحديد شركائها في الشرق الأوسط، وطريقة التعامل مع حلفائها.

التوجه المتوازن الذي ترعاه فرنسا يتطابق والموقف العربي المُعبَّر عنه منذ القمة العربية في بيروت (2002)، أو المبادرة العربية، ويلتقي مع قوى وازنة، كما الصين، ومجموعات مؤثرة من الجنوب الشامل.

ويلتقي الموقف الفرنسي مع الموقف المصري، المعني مباشرة بأي تطور للوضع في غزة بحكم الجوار، والمسؤولية التاريخية، والانخراط الإنساني، مثلما يلتقي كذلك مع المملكة العربية السعودية التي احتضنت المبادرة العربية، ويجد صدى إيجابيًّا حتى على مستوى الرأي العام، أو ما يسمى بالشارع العربي.

أهمية زيارة الرئيس الفرنسي لمصر، واللقاء الذي جمعه مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وملك الأردن عبدالله الثاني، ليست في تسجيل موقف فقط، ولكن في إرساء مسار جديد في العلاقة الثنائية ما بين كل من مصر وفرنسا من جهة، والأردن وفرنسا من جهة أخرى. وهو دعم لمخطط التعمير الذي تم تبنيه في القمة العربية، وأشرفت على تهيئته مصر.

إعلان

وقد تكون مقاربة جديدة، لملف الشرق الأوسط خارج الجبّة الأميركية التي استفردت بالملف، منذ اتفاق كامب ديفيد سنة 1979.

طبعًا لن تكون فرنسا بديلًا للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ولذلك كانت فرنسا حريصة، من مصر، ألا تتجاوز الدور الأميركي. لا يمكن للإدارة الأميركية أن تنظر بعين الارتياح للتحرك الفرنسي، ولكنه من شأنه أن يلجمها في تبنيها بشكل معلن مخططات التهجير.

تخلق زيارة الرئيس الفرنسي لمصر، والمواقف المعبر عنها زخمًا من شأنه أن يغير عناصر التعاطي مع الوضع في غزة، حيث يستعرُ التقتيل، وتشتغل في الخفاء ماكينة التهجير الإسرائيلية، بالتخويف والترويع والتقتيل والتجويع.

يصدر الموقف الفرنسي من اعتبارات سيادية، خارج الاتحاد الأوروبي، ومن شأنه أن يؤثر على كثير من دول الاتحاد. لا يُتوقع أن تنخرط ألمانيا، ولا حتى إيطاليا، في التوجه الذي ترعاه فرنسا، ولكنه من شأنه أن يشجع دولًا أخرى، ويرسخ توجه دول مثل إسبانيا.

الرجّة التي أحدثها الرئيس ترامب حيال أوروبا، وعزمها بالتبعية، إرساء برنامج دفاع مشترك أوروبي، سوف تدفعها بالضرورة إلى تنسيق رؤاها على مستوى السياسة الخارجية، بعيدًا عن المظلة الأميركية.

ينبغي التذكير بما كان متوقعًا، وهو ردود الفعل على السياسة الأميركية، من داخل الولايات المتحدة الأميركية، سواء في الشرق الأوسط، أو حيال المهاجرين، أو حتى فيما يخص الحمائية الاقتصادية، وهي ردود فعل مرشحة لأن تتزايد.

يسود الخوف من انزياح سلطوي، واستفراد بالسلطة، وإقبار الديمقراطية. ولا يُتوقع أن يتوقف مد الاحتجاج.

ينبغي منح فرص النجاح للمؤتمر الدولي حول حل الدولتين، برعاية كل من فرنسا والمملكة العربية السعودية. فهو فرصة تاريخية للتهدئة، في منطقة ملتهبة، عانت من لعنة إخلاف مواعيد تاريخية.

وقد يكون فرصة لمصالحة حضارية لمنطقة توزعت في ظل الحرب الباردة، وعانت ويلات التطرف، وتتوزع ما بين الأمل في إرساء منظومة جديدة، تكون صلة وصل بين حضارات، بالنظر لجغرافيّة المنطقة وتاريخها، ومؤهلاتها، والخوف من انفراط العقد، أمام التعنت الذي تبديه إسرائيل، والتغاضي الذي تجده من الولايات المتحدة، ومخاطر التطرف الذي قد ينجم عن تجاهل الوضع.

إعلان

وقد يكون فرصة كذلك، للوقوف ضد الانزياح السلطوي، الذي يتهدد العيش المشترك بداخل المجتمعات الغربية نفسها. هناك خطورة لا تتهدد الفلسطينيين فقط، بل العالم، وكل المبادرات مرحب بها للتخفيف من حدة التوتر، ولا ضير أن تلتقي مصالح الفلسطينيين ومستقبل العالم.. المؤتمر الدولي حول حل الدولتين، محكوم عليه بالنجاح.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • مجهولون يحطمون محطة شحن كهربائية مجانية في رأس العين / صور
  • لعبة العنكبوت والسرطان
  • غرفة شركات السياحة: إغلاق المتحف المصري الكبير من 15 يونيو حتى 5 يوليو
  • مهندس جيولوجي: عدد الكهوف في المملكة هائل ونسعي لاستكشاف المزيد منها ..فيديو
  • دبي.. «إسعاد المتعاملين» في أم رمول يعمل 24 ساعة على مدار الأسبوع بدءاً من 24 يوليو
  • بدء صرف مرتبات شهر أبريل 2025 غدًا.. وزيادة الحد الأدنى للأجور في يوليو المقبل
  • وزنها خفة دم.. مفاجآت عن حياة الفنانة ويزو.. وسر ارتباطها باللانشون |فيديو
  • انكسار الشخصيات في «لعبة مصائر» لهلال البادي
  • لعبة المصالح ودماء الأبرياء
  • ماكرون يُربك لعبة نتنياهو وترامب.. ماذا حدث؟