دول البلطيق تحث الاتحاد الأوروبي على تعزيز الدفاع شرقاً
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
ناشدت بولندا ودول البلطيق الاتحاد الأوروبي تكثيف الدعم لمبادرة تهدف إلى تعزيز الدفاعات في الحدود الشرقية للتكتل.
وفي خطاب أرسل لرئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، استشهد قادة الدول الأربعة بتصاعد التهديدات العسكرية والهجينة من روسيا وبيلاروس، بحسب تقارير صحفية أمس الخميس.
وقال رؤساء وزراء بولندا دونالد توسك، وإستونيا كايا كالاس، ولاتفيا إيفيكا سيلينا، ورئيس ليتوانيا جيتاناس ناوسيدا: “يجب اللجوء لتدابير استثنائية، حيث يتعين حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، والدفاع عنها بوسائل عسكرية ومدنية”.
وجاء في الخطاب أن مشاركة التكتل في مشروعي “درع الشرق” و”خط دفاع البلطيق” سوف يساعد في تعزيز الدفاعات، وفتح مسار لتطبيق التكنولوجيا والابتكار والخبرة الأوروبية.
كما دفع القادة باتجاه إضافة المسألة إلى جدول أعمال قمة زعماء الاتحاد الأوروبي في بروكسل، اليوم الخميس وغداً الجمعة.
ودعت بولندا وإستونيا وليتوانيا ولاتفيا، الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، التكتل إلى تقديم المزيد من الدعم للحماية العسكرية والمدنية لحدودها، في ضوء قربها الجغرافي من روسيا وبيلاروسيا.
وتأتي مناشدتهم قبل قمة قادة الاتحاد الأوروبي المقرر عقدها أمس الخميس واليوم الجمعة، حيث من المقرر أن يتفقوا على صفقة شاملة لتقسيم الوظائف العليا في الاتحاد الأوروبي، بعد الانتخابات الأوروبية الأخيرة.وكالات
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
العصيمي: اليوم الخميس وغداً الجمعة ذروة الحالة المطرية
الرياض
توقّع خبير الطقس والأرصاد عبدالله العصيمي هطول أمطار يومي الخميس والجمعة على مناطق متفرقة من المملكة.
وكتب العصيمي عبر صفحته الرسمية على منصة إكس: “اليوم الخميس وغداً الجمعة ذروة الحالة المطرية بإذن الله ، النطاق الأحمر يشمل توقعات اليوم الخميس حتى صباح الجمعة، ويشمل أجزاء من منطقة مكة المكرمة وعفيف والدوادمي والوشم وسدير ومدينة الرياض والمنطقة الشرقية ” .
وتابع العصيمي: ” النطاق الأسود يشمل توقعات غد الجمعة ويشمل القصيم والزلفي وسدير والصمان وجنوب حفر الباطن”.
وتوقع المركز الوطني للأرصاد استمرار هطول أمطار رعدية مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على مناطق الشرقية، الرياض، القصيم، المدينة المنورة، مكة المكرمة، الباحة، عسير، جازان، ونجران. ولا يُستبعد تكوّن الضباب في تلك المناطق.