سموتريتش يطالب بشرعنة بؤر استيطانية مقابل خمس دول اعترفت بفلسطين
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
إسبانيا والنرويج وإيرلندا وأرمينيا وسلوفينيا تعترف رسميا بالدولة الفلسطينية
أفادت قناة كان العبرية، بأن وزير المالية في حكومة الاحتلال بتسلئيل سمويتريش طلب في إجتماع الكبنيت شرعنة خمس بؤر اسنيطانية منها أفيتار جنوب نابلس.
اقرأ أيضاً : القسام تعلن تنفيذ عمليات كبيرة من بينها استهداف ناقلة "النمر" وتفحم من فيها بغزة
وطالب سموتريتش بأن تكون البؤر الاستيطانية الخمسة مقابل الدول الخمسة التي اعترفت بالدولة الفلسطينية بعد السابع من أكتوبر.
وقبل أيام أعلنت وزارة الخارجية الأرمينية، اعترافها بالدولة الفلسطينية، وبذلك ارتفع عدد الدول التي أعلنت اعترافها بالدولة الفلسطينية إلى 148 من أصل 193 دولة بالجمعية العامة للأمم المتحدة.
اقرأ أيضاً : عقب إعلان القسام عن عملية نوعية.. هاليفي يعترف بخسارة الكثير من الجنود
إلى ذلك صادق البرلمان السلوفيني، على الاعتراف بدولة فلسطين، بعدما قرر الائتلاف الحاكم المضي قدما بالتصويت ورد التماس للمعارضة بإرجائه.
وكانت إسبانيا والنرويج وإيرلندا، أعلنت اعترافها رسميا بدولة فلسطين، أواخر الشهر الماضي، ما يرفع عدد الدول المعترفة بها إلى 148 من أصل 193 دولة بالجمعية العام للأمم المتحدة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الضفة الغربية بتسلئيل سموتريتش المستوطنات بالدولة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن تعليق المساعدات المالية والعسكرية لأوكرانيا
زنقة 20. الرباط
أعلنت الولايات المتحدة عن تعليق المساعدات العسكرية لأوكرانيا، مطالبة بالتزام واضح من طرف الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلنسكي، بالانخراط في مفاوضات السلام مع روسيا.
وذكر البيت الأبيض، في بيان، أن الرئيس دونالد ترامب “أوضح أنه يرك ز على السلام”، مضيفا أن الولايات المتحدة “بحاجة لأن يلتزم شركاؤنا أيضا بتحقيق هذا الهدف”.
وأشارت الرئاسة الأمريكية إلى أن واشنطن “تجم د” وتراجع مساعداتها “للتأكد من أنها تساهم في التوصل إلى حل”.
يأتي هذا القرار عقب أيام من السجال الحاد الذي شهده مكتب البيت الأبيض، بين الرئيس ترامب ونظيره الأوكراني، الذي كان من المرتقب أن يوقع مع الولايات المتحدة اتفاقا بشأن المعادن النادرة.
وفيما لم توضح واشنطن شروط استئناف تقديم المساعدات العسكرية، أشار مصدر من الإدارة الأمريكية، حسب الصحافة، إلى أن دونالد ترامب سيحدد هذه الشروط، مضيفا أنه من غير المؤكد أن يكون توقيع الرئيس الأوكراني للاتفاق بشأن المعادن النادرة “كافيا” لاستئناف تسليم العتاد.
ويذكر أنه تم تعليق المساعدات العسكرية بإجراء مماثل اتخذه المنتخبون الجمهوريون في الكونغرس، بعد أن عرقلوا، في منتصف سنة 2023، إقرار مساعدات لأوكرانيا بقيمة 60 مليار دولار كانت إدارة بايدن أعلنت عنها. ولم تتم الموافقة على تمريرها حتى أبريل 2024.