مصطفى بكري عن التعديل الوزاري: أوعوا تحبطونا وتجيبوا ناس أي كلام
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن مشروع توشكى يشهد كل أنواع زراعة التمور على مساحة 38 ألف فدان لتدخل مصر بهذا المشروع موسوعة جينيس، لافتا إلى أن توشكى مجتمع جديد يشهد كل أنواع المشروعات الزراعية بقيمة 600 مليار جنيه.
وعلق الإعلامي مصطفى بكري خلال برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، قائلا: القوات المسلحة دائما متواحدة في المشروعات المجتمعية؛ باعتبارها مهمة وطنية، معلقا: الشعب المصري غضبان من حاجات كتير في البلد لكنه لن يفرط في مصر، وهو الشعب الذي ينتظر تغييرا جذريا من الرئيس السيسي في كل مجالات الحياة، وخاصة التغيير الوزاري.
وتابع مصطفى بكري قائلا: اوعوا تحبطونا وتجيبوا لنا ناس أي كلام.. يا دكتور مصطفى متاخدش قرارا تزيد احتقان البلد.. حركوا المحافظين في المحافظات.. لموا البلد وفوقوا شوية وكل وزير خلاص قاعد على الكرسي.
وشدد مصطفى بكري قائلا: تعالى يا رئيس الحكومة مجلس النواب نتناقش ونحن نكن لك كل احترام.. واستشيروا من لديهم الخبرة ونحتاج وزراء شباب.. وابعدوا عن الأزمات والمشكلات.. وأفضل فرصة لحل الأزمات هي التعديل الوزاري الجديد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الإعلامي مصطفى بكري مشروع توشكى زراعة التمور موسوعة جينيس المشروعات الزراعية القوات المسلحة مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: لا كلام على الانتخابات الامريكية بدون الحديث عن الصفقات السياسية
قال الإعلامي عادل حمودة، إنه لا كلام على الانتخابات الرئاسية الأمريكية بدون الحديث عن الصفقات السياسية، موضحا أنه «من أشهر الانتخابات التي شهدت صفقة وراء الكواليس كانت انتخابات 1824، ومنذ 200 سنة أطلقت الصحافة على هذه الانتخابات اسم الصفقة الفاسدة، وهي انتخابات غريبة من البداية».
ماذا حدث في انتخابات 1824؟وأضاف «حمودة»، خلال تقديم برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»: «كان المرشحون الأربعة كلهم من الحزب الديمقراطي الجمهوري، وكان يشار إلى هذا الحزب باسم الحزب الجيفرسوني، والسبب أن مؤسسيه هما توماس جيفرسون وجيمس مادسون».
ولفت إلى أن أندرو جاكسون، الذي كان بطلا للحرب ورجل الدولة، فاز في الانتخابات، وكذلك التصويت الشعبي، وحصل على 99 صوتا من أصوات المجمع الانتخابي، بينما وزير الخارجية جون كوينسي آدامز فقد حصل على 84 صوتا، وزير الخزانة ويليام كروفورد على 41 صوتا، ورئيس مجلس النواب «هنري كلاي» على 37 صوتا، ولم يحصل مرشح واحد على الأغلبية المطلوبة.
وتابع الكاتب الصحفي: «مجلس النواب أصبح عليه التدخل للخروج من المأزق الصعب، وكان أندرو جاكسون واثقا من فوزه في تصويت الكونجرس، والسبب أنه فاز في التصويت الشعبي، وحصل على نسبة ما من المجمع الانتخابي، ومجلس النواب كان بإمكانه الاختيار بين 3 مرشحين فقط، وأبعد المجلس هنري كلاين وبعد شهر من المزايدات تحول دعم مؤيدي هنري كلاي إلى جون آدامز، وفاز آدامز بأغلبية أصوات مجلس النواب».
جاكسون أخلى مقعده في مجلس الشيوخأوضح عادل حمودة، أن ولايات ماريلاند وإلينوي ولويزيانا غضبت من فوز آدامز، والسبب أن مندوبي المجمع الانتخابي لم يعطوا أصواتهم إليه، وإنما منحوها إلى أندرو جاكسون، كما عبرت ولاية كنتاكي عن غضبها لأنها لم تعط آدامز صوتا واحدا في التصويت الشعبي، وبعد تنصيب جون آدامز اختار هنري كلاي وزيرا للخارجية، ورد اليه الجميل.
كما عبر «أندرو جاكسون» عن غضبه واتهم «جون آدامز» و«هنري كلاي» بعقد صفقة فاسدة، موضحا أن جاكسون أخلى مقعده في مجلس الشيوخ وتعهد بالفوز في انتخابات 1828 بدعم من حزبه، الحزب الديمقراطي، وأوفي أندرو جاكسون بوعده.