خبير طاقة يكشف عن 4 إجراءات لحل أزمة الكهرباء في مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
كشف تفاصيل المهندس إبراهيم خيال، خبير الطاقة والكهرباء، تفاصيل وأسباب وحلول أزمة الكهرباء، معلقا: "تم التحذير مسبقا من الأزمة، وأين كانت وزارتي الكهرباء والبترول من هذه الأزمة من قبل؟".
اسعار مولدات الكهرباء في مصر 2024 جميع الأنواع أسامة الأزهري يوضح حقيقة بوست نسب له عن قطع الكهرباء أنه تذكرة بعذاب القبروقال "خيال"، خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، إن مصر تنتج نحو 60 ألف جيجا وات من الكهرباء ونستخدم نحو 36 ألفا فقط، منوها أن أسر الثانوية العامة يعانون من تلك الأزمة بالتزامن مع امتحانات الثانوية العامة الجارية.
وأضاف "الفاقد في الدولة من الكهرباء يصل 60% وعلينا ترشيد حقيقي للكهرباء، وحلول الأزمة في توفير السولار والمازوت المشغل للمحطات، زيادة على تخفيض استهلاك عدادات الـ بريبايمينت 20% ووضع ما يسمى بنظام الباور ليميت".
وتابع "لدينا 2130 ألف عداد ذكي ويمكن أن تدير شركات القطاع الخاص للمناطق؛ لتوفير الفقد من الكهرباء بنسبة تصل للنصف، مع تشديد الرقابة على السرقات، حلول أزمتنا تتلخص في منع السرقات، وتغيير استهلاك العدادات الذكية، وتدريب شباب وزارة الكهرباء على البرامج الجديدة، وتحديث منظومة الترشيد والتوزيع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القطاع الخاص شركات القطاع الخاص امتحانات الثانوية أزمة الكهرباء وزارة الكهرباء امتحانات الثانوية العامة العدادات الذكية الكهرباء في مصر
إقرأ أيضاً:
القنصلية المغربية في جدة ترد على شركة مناسك للطيران بخصوص أزمة المعتمرين المغاربة
قالت القنصلية المغربية في جدة إنها تابعت باستغراب البيان الصادر عن شركة « مناسك للطيران » والذي سعت فيه إلى تبرئة نفسها من مسؤولية أزمة مئات المعتمرين المغاربة الذين وجدوا أنفسهم عالقين دون تذاكر عودة بعد أداء مناسك العمرة.
وقالت القنصلية في بيان توصلت به « اليوم24″، إن تحميل وكيل الأسفار المحلي المعتمد من طرف شركة الطيران كامل المسؤولية لا يعفي الشركة من التزاماتها، خصوصاً وأنها تعاملت معه بشكل رسمي وأصدرت تذاكر سفر عبره دون التأكد من وجود ترتيبات كاملة للرحلات، بما فيها العودة.
وأكدت القنصلية أن غياب العقود لا يسقط الواجب المهني والأخلاقي تجاه المعتمرين، ولا يُمكن استخدامه لتبرير هذا الإهمال.
أما الحديث عن تحمل الشركة لتكاليف تجاوزت 16 مليون دولار إن حصل ذلك بالفعل، فاعتبرت القنصلية أنه « لا يُعد منّةً على المعتمرين »، بل هو نتيجة حتمية لتصحيح خطأ جسيم كان يمكن تفاديه منذ البداية.
واعتبرت القنصلية أن الجودة الحقيقية لا تُقاس بتدبير الأزمات بعد وقوعها، بل بمنع حدوثها عبر العمل المنظم والمتابعة الدقيقة.
وحسب بيان القنصلية فإنه إذا كانت شركة « مناسك للطيران » قد التزمت فعلاً بمعالجة الأزمة كما تدّعي، فلماذا استدعى الأمر تدخلات يومية ومباشرة من وزارة الحج والعمرة ووزارة الخارجية السعوديتين.
وقالت القنصلية إنها تثمن عالياً جهودهما الجبارة وتعاونهما الراقي والفعال في التخفيف من آثار الأزمة.
وقالت القنصليه ان شركة « طيران ناس » تدخلت بدورها لتأمين عودة من تبقّى من العالقين.
وتساءلت القنصليه لماذا تدخلت كل هذه الجهات « إن لم يكن هناك تقصير واضح من شركة مناسك ».
واستغربت في هذا السياق اتهام وسائل الإعلام بـ »حملات ممنهجة »، والحال أن ما جرى كان نتيجة معاناة حقيقية وموثقة عاشها المواطنون، ولا يمكن تجاهلها أو التقليل من شأنها. فلو لم يُسلّط الضوء الإعلامي على هذه الأزمة، لما سارعت الشركة أصلاً إلى حلها بصمت.
وبخصوص تفاخُر الشركة بـ »احترام ضيوف الرحمان » عبر السماح بالأمتعة وتوفير رحلات عودة، فقالت القنصلية ان ذلك « لا يُبرر تقصيرها الأولي، ولا يُلغي الضرر الذي تعرض له المعتمرون نفسياً ومادياً، ولا يغلق باب المساءلة المشروعة » معتبرة أن كرامة المعتمر المغربي لا تحتمل التسويف أو التبرير الإعلامي.
كلمات دلالية القنصليه المغربية في جدة طيران مناسك