تفاصيل جديدة بشأن امتحانات الشهادة المتوسطة السودانية
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تاق برس – شدّد سفير السودان في القاهرة عماد الدين مصطفى عدوي، على ضرورة توفير البيئة المناسبة للطلاب وأسرهم في الامتحان المرتقبة للشهادة المتوسطة السودانية والالتزام بكافة المعايير الوطنية المتبعة في إجراء الامتحانات.
والأربعاء، عقد السفير عماد الدين مصطفى عدوي، اجتماعًا بأعضاء اللجنة المكلفة بمتابعة التحضيرات لانعقاد امتحانات الشهادة المتوسطة السودانية ، برئاسة المستشار الثقافي بالبعثة عاصم احمد حسن.
وأمنّ السفير بحسب تعميمٍ صحفي، على تقديم التسهيلات المطلوبة للجان المراقبة المكلّفة من وزارة التربية والتعليم بما يمكّنها من أداء عملها على الوجه الأكمل.
وينتظر أنّ تعقد امتحانات الشهادة المتوسطة السودانية في السادس من يوليو وحتى الثالث عشر منه بمجمعات تعليمية مختارة تمّ الإتفاق بشأنها واستلامها من قبل وزارة التربية والتعليم المصرية.
الشهادة السودانية. مصر. وزارة التربيةالمصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
بدء أعمال تصحيح أوراق امتحانات الشهادة الإعدادية بكفر الشيخ
تشهد 3 قطاعات، اليوم الجمعة، بدء تصحيح أوراق امتحانات طلاب الشهادة الإعدادية بكفر الشيخ، ليتم إعلان النتيجة عقب الانتهاء من أعمال التصحيح والرصد والمراجعة، في ظل متابعة توجيهات من اللواء الدكتور علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، بالدقة في تصحيح الأوراق والمراجعة ورصد الدرجات، وإعطاء كل طالب حقه، بإشراف الدكتور علاء جودة، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ.
أكد الدكتور علاء جودة، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، أنه تابع بدء أعمال التصحيح داخل كنترولات القطاعات الثلاثة للشهادة الإعدادية العامة ( قطاع كفر الشيخ- قطاع دسوق- قطاع الحامول )، مشيرًا إلى أن عدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان هذا العام 66 ألفًا و200 طالب وطالبة، ويتم التصحيح في 3 قطاعات.
وحث وكيل وزارة التربية والتعليم، مشرفي التصحيح على الدقة في أعمال التصحيح والتأني في أعمال رصد الدرجات، وكذلك المراجعات النهائية، موجهًا المصححين بضرورة التأني والدقة في عملية رصد الدرجات، مشددًا على السرية الكاملة في العمل، مؤكدًا أن أعمال التصحيح مستمرة.
كما وجه وكيل الوزارة بالتأني في التصحيح ورصد الدرجات، فالأهم إعطاء كل طالب حقه، وليست سرعة إعلان النتيجة، محذرًا من الوقوع في الأخطاء وبخس الطلاب حقوقهم.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟