نصائح للحماية من ضربة الشمس والإجهاد الحراري
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
كيفية الحماية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري.. يصاب عدد كثير من الناس بضربة شمس نتيجة التعرض المباشر لأشعة الشمس في الأيام الحالية التي تتسم بالارتفاع الشديد في درجات الحرارة، ولذلك نعرض لكم في السطور التالية بعض النصائح للحماية من الإصابقة بضربة الشمس أو من الإجهاد الحراري.
الحماية من ضربات الشمس والإجهاد الحراريوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص كيفية الحماية من ضربة الشمس وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- الخروج بعد الساعة 5 مساء أو قبل الساعة 11 صباحا.
- المحافظة على رطوبة الجسم.
- تجنب المشروبات السكرية والساخنة لتجديد السوائل المفقودة من الجسم عن طريق التعرق.
- من المهم عدم الوصول لمرحلة العطش الشديد لأنه يدل على الجفاف.
- ارتداء ملابس قطنية فضفاضة وقبعة لحماية نفسك من الشمس.
- أخذ فترات راحة متكررة في مناطق الظل في حالة الخروج خلال الفترة الأكثر حرارة.
- إغلاق الستائر والنوافذ أثناء النهار.
- استخدم مكيفات الهواء والمراوح للحفاظ على برودة المنزل.
- الاستحمام بماء بارد.
- الانتقال إلى مكان مكيف لتهدئة الجسم.
- استخدام الفرن والموقد بشكل أقل للحفاظ على درجة حرارة أكثر برودة في المنزل.
الحماية من ضربة الشمس والإجهاد الحراريأعراض ضربة الشمس
- احمرار و جفاف الجلد.
- الارتباك أو التشوش
- ارتفاع درجة حرارة الجسم 40 درجة مئوية.
- الصداع
- الغثيان
- فقدان الوعي والإغماء.
- سرعة نبضات القلب.
طرق علاج الإجهاد الحراريأعراض الإجهاد الحراري- تغيّم الرؤية.
- ألم العضلات.
- الغثيان.
- التقيؤ.
- الضعف والتعب.
- خفة الرأس.
- الدوخة.
- الصداع.
اقرأ أيضاًيخوض معركة من نوع خاص.. نجم جديد في مران الأهلي «صور»
عاجل | حظر العمل تحت أشعة الشمس اعتبارًا من الغد 6/15 بالمملكة العربية السعودية
خلوا بالكم من جلطات فصل الصيف.. جمال شعبان يحذر المصريين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإجهاد الحراري ضربة الشمس ضربة الشمس والاجهاد الحراري أعراض ضربة الشمس أعراض الإجهاد الحراري الاجهاد الحراري وضربة الشمس نصائح للحماية من ضربات الشمس مواعيد فتح وغلق المحال التجارية والمولات الشمس والإجهاد الحراری الإجهاد الحراری من ضربة الشمس الحمایة من
إقرأ أيضاً:
أسباب خطيرة تؤدي لشيب الشعر
يعد شيب الشعر في كثير من الأحيان علامة على الشيخوخة، ولكن تقريرا نشره موقع Live Scienceطرح تساؤلًا حول إمكانية تأخير ظهوره أو استرجاع لون الشعر الأصلي.
وذكر التقرير أنه في حين تشير دراسة صغيرة، أجريت عام 2021، إلى أن هذا ربما يكون ممكنًا في سيناريوهات محددة للغاية وقصيرة المدى، فإن الإجابة المدوية من خبراء الأمراض الجلدية المتخصصين في دراسة فروة الرأس والشعر هي أنه على الأرجح احتمال غير ممكن أو على الأقل لا يحدث بشكل دائم.
سهم الزمن
وأكد مارتن بيكارد، أستاذ مشارك في الطب السلوكي في مركز روبرت بتلر كولومبيا للشيخوخة في نيويورك، قائلًا إن "سهم الزمن ينطلق في اتجاه واحد، ويفقد الشعر لونه لسبب لا يبدو قابلاً للعكس".
وكان بيكارد أحد الباحثين المشاركين، في الدراسة التي أجريت عام 2021 ونشرت في دورية eLife، والتي استكشفت دور الإجهاد في تقدم الشعر الأشيب وعكسه على المدى القصير عبر مجموعة واسعة من الأعمار.
إجازة لمدة أسبوعين
وفي الدراسة، درس الباحثون الأشخاص الذين لديهم خصلات شعر ذات صبغة داكنة في كلا الطرفين ولكن لديهم شعرا أشيب في المنتصف، واكتشفوا أن فترات تقليل التوتر ارتبطت بانعكاس مؤقت لعملية الشيب. وفي حالة أحد المشاركين، ارتبط أخذ إجازة لمدة أسبوعين بإعادة تصبغ الشعر.
ماري أنطوانيت
لكن على عكس القصة الشهيرة لماري أنطوانيت، التي يُقال إن شعرها تحول إلى اللون الأبيض بين عشية وضحاها قبل إعدامها، من المهم تذكر أن يومًا واحدًا أو حفنة من الأيام العصيبة لا تحدد لون الشعر، إنما، على حد قول دكتورة أنتونيلا توستي، أستاذة الأمراض الجلدية والجراحة الجلدية في جامعة ميامي في فلوريدا، إن العوامل البيئية يمكن أن يكون لها تأثير أكبر من الأحداث المجهدة الفردية.
الإجهاد التأكسدي
وقالت توستي إن "الإجهاد التأكسدي، مثل التدخين أو التلوث، هو أمر يزيد بالتأكيد من خطر الشيب". وأضافت أن إدراج مضادات الأكسدة في الروتين اليومي، مثل الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل التوت الأزرق أو البقان، يمكن أن يحارب بشكل فعال مخاطر الشعر الأشيب، خاصة إذا كان لا يزال قيد التحديد.
مضادات الأكسدة
ولكن هناك بعض الأدلة التي تدعم فكرة أن اتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة يمكن أن يقلل من آثار الشيخوخة من خلال المساعدة في تقليل الضرر الذي يلحق بالخلايا والحمض النووي بسبب الجزيئات غير المستقرة التي تسمى الجذور الحرة.
كما يمكن أن تحدث الجذور الحرة بشكل طبيعي في الجسم ويمكن أن تحدث أيضًا بسبب عوامل خارجية مثل التدخين والتعرض للأشعة فوق البنفسجية والتلوث.
الوراثة وضغوط الحياة اليومية
لسوء الحظ، فإن تقليل الضغوطات الشخصية والبيئية لن يمنع بشكل كامل تحول الشعر إلى اللون الأشيب. يقول دكتور جوشوا زيشنر، طبيب الأمراض الجلدية في مستشفى ماونت سيناي في نيويورك، إن أكثر من نصف الأشخاص سيبدأون في التحول إلى اللون الأشيب بحلول سن الخمسين.
وبالنسبة للأفراد الذين لديهم سلالة وراثية من الشعر الأشيب المبكر، ربما تلعب الجينات دورًا أكبر من إدارة الإجهاد. وأضاف دكتور زيشنر قائلًا: "لم أشاهد أبدًا شعرًا أشيبا يعود إلى طبيعته، مما يمكن أن يشير إلى وجود تغيير دائم في بصيلات الشعر نفسها".
مسار بحثي محتمل
رغم عدم وجود علاجات أو حلول فعالة بالكامل للشعر الأشيب حتى الآن، إلا أن هذا لا يعني أن الخبراء يستسلمون. إن أحد المسارات المحتملة للمضي قدما يكمن في ما يحدث للخلايا الصبغية - وهي الخلايا المكونة للميلانين في الشعر والمسؤولة عن اللون - في الشعر الأشيب. كان العلماء يعتقدون في السابق أن الخلايا الصبغية تموت مع التقدم في العمر.
لكن النتائج التي توصلت إليها دراسة أجريت على فئران المختبر، والتي نُشرت في دورية Nature في عام 2023، توصلت إلى أن الخلايا الصبغية قد تتركز ببساطة عند جذر بصيلات الشعر، ولم تعد تهاجر إلى أعلى خصلة الشعر لتوفير الصبغة.
وقالت دكتورة توستي إنه من خلال العلاجات الطبية، فإن هناك احتمال إعادة تنشيط هذه الخلايا الصبغية لجعل الشعر داكنًا مرة أخرى. ولكن لا توجد حاليًا أي عملية يمكنها تحقيق ذلك.
نهج وقائي وحل مؤقت
وقال زيشنر إن علاج الإجهاد التأكسدي ربما يكون طريقًا آخر، من خلال تعزيز إنزيمات مكافحة الجذور الحرة على فروة الرأس من خلال تطبيق مضادات الأكسدة الموضعية. لكن حتى الآن، ربما تكون العلاجات غير الطبية عن طريق الصبغات هي الخيار الأفضل لتقليل الشيب.