دعت وزارة الخارجية، مواطني دولة الإمارات إلى توخي الحيطة والحذر نظراً لارتفاع معدل تعرُّض المواطنين للسرقة في عددٍ من الدول.
وفي منشور على منصة "إكس"، نصحت الوزارة المواطنين "بعدم ارتداء المقتنيات الثمينة والنادرة، وحفظ الوثائق الرسمية بالأماكن الآمنة في مقر الإقامة، والتعامل مع الشركات العالمية عند حجز السيارات والفنادق لتجنب عمليات النصب والاحتيال".

نظراً لارتفاع معدل تعرض المواطنين للسرقة في عدد من الدول، تنصح وزارة الخارجية المسافر الإماراتي بتوخي الحيطة والحذر:
- عدم ارتداء المقتنيات الثمينة والنادرة
- حفظ الوثائق الرسمية بالأماكن الآمنة في مقر الإقامة
- ⁠ التعامل مع الشركات العالمية عند حجز السيارات والفنادق لتجنب… pic.twitter.com/0DPUVBXV5R

— MoFA وزارة الخارجية (@mofauae) June 27, 2024

أخبار ذات صلة وساطة إماراتية بين روسيا وأوكرانيا تنجح في تبادل 180 أسيراً الإمارات تدين بشدة الهجمات الإرهابية في داغستان

كما دعت الوزارة "مواطني الدولة إلى التقيّد بإرشادات السفر حسب كل وجهة، والتي تُحدّث بشكل دوري في صفحة المسافر الإماراتي على موقعها الإلكتروني وتطبيقها الذكي، والتسجيل في خدمة "تواجدي"، وحفظ رقم الطوارئ الخاص بمواطني الدولة 0097180024".

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: وزارة الخارجية المواطنون السفر السرقة

إقرأ أيضاً:

هل ستكون خطة وزارة الكهرباء الصيفية كافية لتلبية احتياجات المواطنين؟

أبريل 9, 2025آخر تحديث: أبريل 9, 2025

المستقلة/- مع ارتفاع درجات الحرارة المرتقب في فصل الصيف، تتزايد المخاوف حول قدرة وزارة الكهرباء على تلبية احتياجات المواطنين في ظل الأزمات المتكررة في قطاع الطاقة. وزارة الكهرباء أعلنت عن خطة التجهيز الصيفية التي تشمل إدخال عدة مشاريع ومحطات إلى الخدمة، لكنها تواجه تحديات عدة قد تجعل هذه الخطة عرضة للفشل، مثل ضعف تنفيذ مشاريع الجباية وقلة التزام متعهدي المولدات بالتسعيرات الرسمية.

الخطة الصيفية التي تبدأ في أيار المقبل تهدف إلى تعزيز الإنتاج الكهربائي، إلا أن الحديث عن “الصيانة والتحسينات” قد يثير تساؤلات حول مدى جاهزية الشبكة الوطنية لمواجهة الذروة الصيفية. فهل سيصمد النظام أمام الاحتياجات المتزايدة، أم أن الأزمة ستزداد حدة؟

وفي الوقت الذي تسعى فيه وزارة الكهرباء إلى تطبيق مشروع الجباية بشكل “فعّال”، يبدو أن الأمل في تحصيل إيرادات إضافية وتحسين الشبكة قد لا يكون كافياً لمواجهة الاحتياجات اليومية. فقد أشار الخبراء إلى أن المشروع قد يخفف الضغط على الشبكة، لكن هذا يتطلب تطبيقاً دقيقاً، خاصة في ظل تنامي الاستهلاك في ظل الارتفاع الكبير في درجات الحرارة.

من جهة أخرى، شهدت العاصمة بغداد ومناطق أخرى مشكلة مزمنة تتعلق بمولدات الكهرباء الأهلية، حيث أعلن عضو مجلس محافظة بغداد يحيى الخزعلي عن خطط لدعم هذه المولدات الصيف المقبل، لكن مع استمرار المشاكل مثل التلاعب في توزيع حصص الوقود (الكاز) وعدم التزام المتعهدين بالتسعيرات الرسمية، يبقى السؤال: هل ستكون هذه الإجراءات كافية لمعالجة الأزمة؟

قد تشهد بغداد هذا الصيف موجة جديدة من الاحتجاجات بسبب المشاكل المستمرة في قطاع الكهرباء، خاصة أن العديد من المواطنين يشكون من سوء الخدمة وارتفاع الأسعار، مما قد يفاقم المشهد ويزيد من الغضب الشعبي. فهل ستستطيع الحكومة العراقية أخيرًا تحقيق توازن بين زيادة الإنتاج، والتحكم في الاستهلاك، وتوفير الطاقة اللازمة في ظل الظروف الاستثنائية؟ الإجابة على هذا السؤال ستحدد إلى حد بعيد مصير خطة وزارة الكهرباء.

مقالات مشابهة

  • مديرية الحج والعمرة تصدر تعليماتها الرسمية الخاصة بمناسك حج هذا العام
  • الداخلية تضبط 4 شركات تنصب على المواطنين فى موسم الحج
  • التجارة الصينية: ندين ونعارض بشدة انتهاك واشنطن حقوق ومصالح الشركات
  • استمرار المجازر الإسرائيلية على غزة.. و"حماس" تدعو للضغط على الاحتلال
  • “حماس” تدعو لتحرك عربي وإسلامي عاجل لوقف العدوان على غزة
  • هل ستكون خطة وزارة الكهرباء الصيفية كافية لتلبية احتياجات المواطنين؟
  • مكتوم بن محمد: التعاون مع الشركات العالمية يدعم الاقتصاد المستدام
  • وزارة الحج والعمرة تحذر من التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
  • الحكومة تدعو الشركات الفرنسية للاستثمار في اليمن
  • حزب الأمة يطالب بفتح ممرات آمنة لإغاثة مواطني الفاشر ويندد بانتهاكات الدعم السريع والجيش بحق المواطنين