هربًا من الحر.. مصرع طفل غرقًا فى شاطئ السماد بالسويس
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
شهد شاطئ السماد بمصيف السادات، بطريق (السويس - العين السخنة)، حادث غرق راح ضحيته طفل، في العقد الأول من عمره، وتم نقل الجثمان، إلى المجمع الطبي الجديد في محافظة السويس، لتوقيع الكشف عليه للتأكد من الوفاة، ثم إلي ثلاجة حفظ الموتي تحت تصرف الجهات المختصة.
وكانت نقطة إسعاف منطقة السادات، بطريق العين السخنة - السويس، قد استقبلت اليوم الخميس 27 يونيو الجاري، جثمان طفل، عن طريق سيارة ملاكي، بدعوى غرقه في مصيف شركة السماد بمنطقة السادات أول طريق العين السخنة من إتجاه السويس.
وقد أفادت معاينة الجثمان، أنه لطفل يدعي عمر إسماعيل محمد سن 9 أعوام، ومقيم بالقاهرة، وقد تعرض للغرق بشاطئ السماد، وجري نقل الجثمان للمجمع الطبي الجديد بحي فيصل في محافظة السويس، لتوقيع الكشف الطبي عليه.
كما أفادت مصادر طبية أن جميع حالات الغرق وغيرها لابد من أن يتم الكشف عليها وتطبيق مبدأ التاكد عن طريق الاطباء المتخصصين بحدوث الوفاة فعلا، ذلك بعيداً عن التامين الطبي ومحاولات التعامل مع الحالة بواسطة رجال الإسعاف في موقع الحادث، ويتم نقل الجثمان بعد ذلك إلى ثلاجة حفظ الموتي تحت تصرف الجهات المختصة، التي تواصل التحقيق في ملابسات الواقعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السويس غريق أمن السويس جثمان طفل
إقرأ أيضاً:
مبادرة بداية.. الكشف الطبي على العاملين بـ«الأزهر للفتوى» و«المشيخة»
استقبل مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، بمقره في مشيخة الأزهر، على مدى 3 أيام، قوافل الخدمات الخاصة بمبادرة رئيس الجمهورية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، حيث استقبل المركز قافلة طبية، ووحدة تقديم خدمات الشهر العقاري وخدمات التصديقات.
ووقعت القافلة الكشف الطبي على عدد من العاملين بالمركز ومشيخة الأزهر الشريف، إلى جانب تقديم خدمات متنوعة تقدمها المبادرة الرئاسية في ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتقديم الدعم الشامل للمواطنين، وجهود الدولة المصرية لبناء الإنسان ودعمه على مختلف الأصعدة الصحية والاجتماعية.
وعلى هامش أعمال القافلة، قدم أعضاء مركز الأزهر للفتوى الشكر لفريق المبادرة الرئاسية، واستعرضوا جهود المركز وبرامجه المتنوعة الهادفة إلى تعزيز الوعي الديني، وتقديم الفتاوى الشرعية، والمساهمة في دعم الاستقرار المجتمعي، والحفاظ على الأسرة المصرية وتقوية دعائمها، وتقديم الدورات التدريبية واللقاءات التوعويَّة للشباب وخصوصا شباب الجامعات المصرية والمقبلين على الزواج.
جدير بالذكر أن هذا العمل يأتي في سياق التعاون المتكامل بين الأزهر الشريف ووزارة العدل، تحت مظلة المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، التي تهدف إلى الارتقاء بصحة المواطنين وتعزيز الخدمات الحكومية المقدمة لهم، ضمن رؤية شاملة لبناء الإنسان المصري.