بـ220 درجة| فرص عمل لخريجي مدرسة ماونتن فيو الدولية
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أعلنت مدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية إتاحة التقديم لطلاب الشهادة الإعدادية الحاصلين على 220 درجة كحد أدنى للتنسيق.
تستغرق الدراسة في مدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية ثلاث سنوات على أن يتم منح الطلاب بعد إتمام الدراسة شهادة معتمدة من قبل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وهي شهادة دبلوم المدارس الثانوية الفنية لتكنولوجيا إدارة المنشآت.
وتقع مدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية في مدينة العبور، وتتوفر وسائل مواصلات تصل إلى المدرسة من مختلف الأنحاء، لتسهيل وصول الطلاب إلى المدرسة بكل يسر وسهولة.
كما توفر مدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية الزي المدرسي للطلاب طوال فترة الدراسة التي تمتد لثلاث سنوات، لتوفير بيئة تعليمية ملائمة ومريحة للطلاب.
وتعد مدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية أحد إسهامات مؤسسة ماونتن فيو للتنمية والتي تأتي ضمن رؤية المؤسسة الهادفة إلى إتاحة فرص عمل لائقة للشباب من خلال التعاون مع المؤسسات الحكومية لتطوير مهارات ورفع قدرات الطلاب والخريجين، وتماشيًا مع رؤية مصر 2030 عبر إتاحة نظام تعليمي عالي الجودة ومطابق للمعايير الدولية بمدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية.
تهدف مدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية إلى تطوير مستوى العمالة الفنية في مصر بما يسهم في تأمين وظائف للخريجين في كبرى الشركات في مجال إدارة المنشآت والمرافق. فمن خلال ما تقدمه للطلاب، تسعى المدرسة لتوفير بيئة تعليمية ملائمة ومتطورة، تمكنهم من اكتساب المهارات والخبرات اللازمة لمواكبة التطورات الحديثة
شروط التقديم في مدرسة ماونتن فيو الدولية:يكون الطالب حاصلا على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023-2024. يكون الطالب المتقدم في مدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية حاصلا على مجموع 220 درجة أو أكثر. يجب أن يكون الطالب حاصلاً على درجة لا تقل عن 48 في اللغة الإنجليزية. أن يكون عمر الطالب المتقدم في مدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية أقل من 18 عامًا في أول أكتوبر 2024. يتطلب الالتحاق في مدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية اجتياز الطالب اختبارات القبول والمقابلة الشخصية ومقياس الميول المهنية والكشف الطبي.تدريبات تقدمها مدرسة ماونتن فيو الدولية:ورش العمل: تقام ورش عمل بشكل دوري لتدريب الطلاب على مهارات عملية محددة.المشاريع التطبيقية : يشارك الطلاب في مشاريع تطبيقية حقيقية لاكتساب الخبرة العملية.التدريب في الشركات: تتضمن بعض البرامج فترات تدريب في شركات متخصصة في مجال إدارة المنشآت والمسطحات الخضراء. فرص عمل متاحة لخريجي مدرسة ماونتن فيو الدولية:العمل في الشركات المتخصصة في تكنولوجيا ادارة المنشأت.العمل في شركات التطوير العقاري.العمل في المنشأت التجارية.العمل في التجمعات السكنية.العمل في المنتجعات والفنادق والقري السياحية.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماونتن فيو ماونتن فيو الدولية مدرسة ماونتن فيو الدولية ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية الشهادة الإعدادية طلاب الشهادة الإعدادية مدرسة دبلوم المدارس الثانوية الفنية العمل فی
إقرأ أيضاً:
منظومة التعليم العالي تشهد طفرة غير مسبوقة بسيناء ومدن القناة
* جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية أحد ثمار التنمية في شرق القناة* جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية تقدم برامج دراسية حديثة مواكبة لمتطلبات سوق العمل
* 646 مليون جنيه إجمالي تكلفة إنشاء جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية
* تقديم 6 برامج دراسية في كليتين بجامعة شرق بورسعيد التكنولوجية بالعام الجامعي الحالي
* تقديم تدريبات عملية لصقل خبرات الطلاب وتنمية مهاراتهم
حظي قطاع التعليم العالي والبحث العلمي بدعم كبير من جانب القيادة السياسية، وساهم ذلك في تحقيق التنمية في هذا الإقليم الهام في ظل "الجمهورية الجديدة".
وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى الجهود الكبيرة التي بذلتها الدولة في عهد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية لتنمية شبه جزيرة سيناء، من خلال تنفيذ مشروعات قومية وتنموية كبرى، تؤكد وضع محافظات القناة في مقدمة خريطة التنمية الشاملة والمستدامة وفقًا لرؤية مصر (2030)، موضحًا أن الدولة نفذت عدة مشروعات في مجال التعليم العالي بسيناء ومدن القناة، بتكلفة إجمالية بلغت 23 مليار جنيه.
وأكد الوزير أهمية مسار التعليم التكنولوجي باعتباره من المسارات التعليمية الهامة؛ لتزويد سوق العمل بالكوادر الفنية المدربة، وتأهيل الخريجين ليكونوا قادرين على تلبية متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
وأوضح الوزير أن هناك اهتمامًا كبيرًا بالتوسع في إنشاء الجامعات التكنولوجية بمختلف أنحاء الجمهورية، وتجهيز المعامل وورش العمل بأحدث الإمكانات والوسائط التكنولوجية، مع تركيز الدراسة بها على العلوم الحديثة والبرامج الدراسية البينية؛ لتأهيل الطلاب ليكونوا قادرين على تلبية احتياجات وظائف المستقبل.
وأوضح الدكتور مدحت الحادق رئيس جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية أن الجامعة تُقام على مساحة 70140 متر مربع، بتكلفة إجمالية بلغت 646 مليون جنيه، مؤكدًا أن الجامعة تقدم برامج دراسية جديدة تخدم الصناعة بالمنطقة الجغرافية المحيطة بها، مشيرًا إلى أن الجامعة تقدم 6 برامج بكليتين خلال العام الجامعي 2024/2025، وهما كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة، وتقدم برامج (صيانة وتشغيل السفن، الصناعات الخشبية، الصناعات الغذائية)، وكلية تكنولوجيا الخدمات الفندقية والسياحية، وتقدم برامج (تكنولوجيا السياحة والسفر، تكنولوجيا الخدمات الفندقية، تكنولوجيا المشروبات والأغذية).
وأشار رئيس الجامعة إلى اهتمام الجامعة بتنظيم الندوات التوعوية والتثقيفية لتعزيز الوعي والانتماء لدى الطلاب، فضلًا عن تحفيزهم على المشاركة في المسابقات والأنشطة الطلابية المختلفة؛ لتنمية مهاراتهم وقدراتهم وصقل خبراتهم، وكذلك الاهتمام بتقديم تدريبات عملية، ليكونوا قادرين على تلبية متطلبات سوق العمل المعاصر والمستقبلي، والمشاركة في المؤتمرات والملتقيات والمسابقات الطلابية؛ لتنمية مهاراتهم.
وصرّح د. عادل عبدالغفّار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن الجامعات التكنولوجية تستهدف تأهيل الخريجين؛ لتزويد سوق العمل بالكوادر الفنية المُدربة جيدًا والمؤهلة لمواكبة التطورات الحديثة في المجال الصناعي، لافتًا إلى انضمامها للتحالفات الإقليمية التي تم توقيعها بين الجامعات والمؤسسات الإنتاجية والخدمية والصناعية والشركات داخل كل إقليم جغرافي، تنفيذًا للإسراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وبما يتماشى مع تنفيذ المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، مشيرًا إلى أن الجامعات التكنولوجية شهدت إقبالًا كبيرًا من جانب الطلاب، وهو ما يعكس الثقة التي أصبحت تتمتع بها هذه الجامعات من الطلاب وأولياء الأمور؛ نظرًا لما تقدمه من برامج دراسية حديثة ومتميزة، بالإضافة إلى الاهتمام بالتدريبات العملية؛ لتأهيل الطلاب ليكونوا قادرين على المنافسة في سوق العمل.
وأضاف المتحدث الرسمي أنه تم تصميم البرامج الدراسية بالكليات التكنولوجية بناءً على رصد الاحتياج إلى هذه التخصصات من خلال رصد الاحتياجات المحلية في الأقاليم الجغرافية السبعة، ومعرفة الاحتياجات التي يحتاجها سوق العمل ومجتمع الصناعة، والتكامل بين التعليم التكنولوجي والتعليم ما قبل الجامعي، مشيرًا إلى انضمام الجامعات التكنولوجية إلى التحالفات الإقليمية التي تم توقيعها بين الجامعات المصرية والمؤسسات الخدمية والصناعية؛ لتدريب الطلاب عمليًا وصقل خبراتهم وتنمية مهاراتهم وفق احتياجات سوق العمل.