انطلاق فعاليات معسكر شباب حزب «الشعب الجمهوري» في بورسعيد
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
وصلت ظهر اليوم الخميس، وفود شباب حزب «الشعب الجمهوري» من المحافظات المشاركة، إلى مقر معسكر شباب الحزب، الذي ينعقد في المدينة الشبابية ببورسعيد، في إطار خطة الحزب لإعداد الكوادر البشرية الشبابية، وصقل مهارات الشباب، بالإضافة إلى تعزيز روح الولاء والانتماء الوطني لديهم.
معسكر حزب الشعب الجمهوريبدأت فعاليات المعسكر بتسكين الوفود المشاركة من المحافظات، تلا ذلك جلسة افتتاحية للتعريف بأهداف المعسكر وبرنامجه خلال الأيام المقبلة، من خلال محاضرة ألقاها الدكتور حسين بسيوني عضو هيئة مكتب أمانة الشباب المركزية، ثمّ عقد ورشة عمل لكسر الجليد، قدمها الدكتور أحمد نجم عضو أمانة الشباب المركزية.
ويهدف المعسكر إلى إعداد قادة اجتماعيين قادرين على تحمل المسؤولية، وتدريبهم على استثمار قدراتهم البشرية، وكذلك التعرف على الاقتصاد الأزرق، الذي يعطي الأولوية لركائز الاستدامة البيئية والاقتصادية والاجتماعية.
استثمار قدراتهم البشريةيذكر أن هذا المعسكر يقام خلال الفترة من 27-30 من يونيو الجاري بمحافظة بورسعيد، بحضور ممثلين ومشاركين من أمانات الشباب في محافظات (بورسعيد - السويس - دمياط - جنوب سيناء - الشرقية القاهرة - القليوبية - الدقهلية).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الشعب الجمهوري الشعب الجمهوري
إقرأ أيضاً:
أمين سر «الشؤون العربية» بالنواب: البشرية لم تجمع على نظام انتخابي موحد
أكد النائب أحمد مقلد، أمين سر لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن البشرية لم تُجمع على نظام انتخابي موحّد، إذ يظل الأمر محل جدل وخلاف وفق طبيعة كل دولة.
وأضاف، خلال ندوة المجالس النيابية والنظام الانتخابي، التي نظمتها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، أن التنسيقية أجرت حوارًا سياسيًا موسعًا في 2020، استمعت خلاله لكل القوى السياسية من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين، موضحًا أن هذا الحوار مر بثلاث مراحل تشمل الاستماع للأحزاب، ثم التشاور مع القانونيين والباحثين، وأخيرًا تباحث أعضاء التنسيقية للاتفاق على رؤية شاملة.
وأشار إلى أن الملاءمة في اختيار النظام الانتخابي لا تتعلق فقط بالجوانب السياسية، بل تشمل القائمين على العملية الانتخابية والقوى الفاعلة فيها، مشددًا على أهمية التوافق الوطني في تبني النظام الملائم الذي يحقق الاستقرار السياسي والتمثيل العادل.