بهذه الطريقة.. كارمن سليمان تدعم فلسطين
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
نشرت المطربة كارمن سليمان صورة جديدة، وذلك عبر خاصية ستوري، من خلال صفحتها الرسمية بموقع تداول الصور والفيديوهات “إنستجرام” ٠
وكانت الصورة للمسنة الفلطسطينية والكلب الإسرائيلي يهجم عليها٠
تفاصيل أغنية “كنا في مكان”يذكر أن آخر أعمال كارمن كانت أغنية " كنا في مكان "، استخدمت كارمن سليمان، الذكاء الاصطناعي في صُنع كليب "كنا في مكان" بشكل كامل، لتكون باكورة الأعمال التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في الكليبات بشكل كامل، وسجلتها مع الأوركسترا في مقدونيا خلال الفترة الماضية.
صناع أغنية “كنا في مكان”
وتعد أغنية "كنا في مكان" من تلحين مصطفى جاد، الذي يعود للتعاون مع زوجته كارمن سليمان في التلحين بعد غياب ما يقرب من عامين، كما أن الأغنية من كلمات أحمد سرور، توزيع وميكس مهر الملاخ، ماستر خالد سند، تدوين أوركسترا كمال أحمد، والكليب من إخراج ورؤية عمر شربيني، وتحت إدارة إيهاب صالح، وإنتاج شركة CS Music.
كلمات أغنية “كنا في مكان”
وتقول كلمات الأغنية:
كنا في مكان.. وفي ناس ميعرفوش
أنا أعرفه من قد إيه
وبحسن نية في حد قام.. وقال تعالي في حد عايز أعرفك جدًا عليه
وتقول كلمات الأغنية:
كنا في مكان.. وفي ناس ميعرفوش
أنا أعرفه من قد إيه
وبحسن نية في حد قام
وقال تعالي في حد عايز أعرفك جدًا عليه
سلم عليّا.. وابتسملي
مديت إيديا.. لقيته قاملي
وقالي أهلًا عاملة إيه؟
اتحكالي كتير عليكي.. ضحكت
سألوا ضحكتي ليه؟؟ اتكسفت وقولت عادي.
آخر أعمال كارمن سليمان
يذكر أن آخر أعمال كارمن سليمان هو الفيديو كليب «انت الأصيل» عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات العالمي «يوتيوب» والمنصات الغنائية الرقمية، الأغنية من كلمات الشاعر صابر كمال، ومن ألحان بلال سرور، وتوزيع أماديو، وماستر ماهر صلاح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي كارمن سليمان كليب كنا في مكان أغنية كنا في مكان كنا في مكان کارمن سلیمان کنا فی مکان
إقرأ أيضاً:
الطفلة «مليكة» تدعم قضية الدهر بـ«المقاطعة والهتاف».. «تعيشي يا فلسطين»
«بارسم علم فلسطين وأرفعه لفوق، ودايماً باقول إحنا معاكى يا فلسطين ليوم الدين»، تعبيرات بسيطة تعكس وعياً صغيراً ينمو تدريجياً بخصوص قضية الدهر الأولى «فلسطين»، لم تكن «مليكة أحمد»، صاحبة الـ7 سنوات، تعرف ما يحدث فى الأرض المحتلة قبل سنوات، فى عمرها تزهر الطفولة ويعيش الصغار هانئين في بيوتهم، لكنها ترى عبر شاشة التليفزيون وعبر الإنترنت صغاراً فى مثل عمرها يموتون قتلى ومرضى وجوعى، لا تعرف ماذا تفعل لمساعدتهم؟، فقط تهتف بصوت الحرية وتنادى بسلامٍ لفلسطين رغم صغر سنها.
طفلة الـ 7 سنوات كيف ترى أطفال فلسطين؟غيّرت الحرب كثيراً فى حياة «مليكة»، التى تدرس فى مدرسة هدى شعراوى بمنطقة الدقى، بدأت تشاهد وتسمع ما يحدث للصغار فى الأراضى المحتلة، لا تدرى ماذا تفعل؟ كانت الصغيرة تقف بجوار والدتها خارجة من مدرستها عندما تحدّثت لـ«الوطن» عن رؤيتها للحرب قبل وبعد 7 أكتوبر. وصفت بتعبيرات بسيطة كيف كانت ترى فلسطين، وقالت: «ماكنتش أعرف حاجة عنهم، بس باشوف أطفال بتموت بيصعبوا عليّا، باشوفهم وباعيط بيصعبوا عليّا، يا رب يبقوا كويسين».
مشاهد مؤلمة مرّت عابرة على الصغيرة التى بالكاد تبدأ عمرها وهى فى الصف الأول الابتدائى، لكنها منذ أن رأت صغاراً فى عمرها لا ينعمون بحياة مثلها تأثّرت بهم، وقرّرت دعمهم بطريقة فنية خاصة بها، كلما رأت مشاهد من فلسطين المحتلة هتفت بحد قول والدتها: «يا فلسطين يا فلسطين إحنا معاكى ليوم الدين، غير الشعارات اللى بتفضل تقولها، وبتكون مهتمة تشوف فيديوهات عن فلسطين، طبعاً باحاول أبعد عن مشاهد الموت والقتل علشان نفسيتها، بس باحاول أوضح لها بشكل بسيط تفهمه اللى بيحصل».
القصص والحكايات لها دور في وعي الطفلةوتحكى والدة «مليكة» لـ«الوطن» أنها تشترى لابنتها القصص القصيرة التى تدعم القضية الفلسطينية، ويكون بها أجزاء من التراث لتتعلم منه، نظراً لاهتمام الصغيرة الواضح بالرسم والفن، فهى تجيد، ولو بشكل بسيط، رسم الأعلام، فترسم علم فلسطين وتعلقه عالياً أو ترفعه فوق رأسها. الصغيرة أيضاً لم تكن قد شاركت من قبل فى حملات الدعم، لكنها تعلمت من الصغار حولها كيف تتجنّب منتجات المقاطعة.