المنتخب النسوي تحت سن 17 ينهي تحضيراته لمواجهة نظيره اللبناني
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
اختتم المنتخب تحضيراته اليوم الخميس على ملعب الكرامة في مدينة الحسين للشباب، بقيادة المدرب جمال اللحام
أنهى المنتخب الوطني النسوي تحت سن 17 تحضيراته الفنية والبدنية، استعدادا لمواجهة نظيره اللبناني،عند السادسة مساء الجمعة 28 حزيران، على ستاد البترا في مدينة الحسين للشباب، ضمن البطولة الودية الثلاثية.
اقرأ أيضاً : 25 عام من الإنجازات للرياضات الفردية الأردنية
واختتم المنتخب تحضيراته اليوم الخميس على ملعب الكرامة في مدينة الحسين للشباب، بقيادة المدرب جمال اللحام، وبمشاركة كافة اللاعبات، حيث ارتكزت التمارين على بعض الجمل الفنية تاهبا للقاء الغد.
في المقابل، يلتقي عند السادسة مساء الأحد 30 الجاري السعودية مع نظيره اللبناني على ملعب البترا، فيما تقام المواجهة الأخيرة يوم الخميس 4 تموز بين المنتخب الوطني والسعودية، بذات التوقيت وعلى نفس الملعب.
ويتطلع الاتحاد الأردني من خلال توفير المعسكرات التدريبية والمباريات الودية للمنتخب الوطني النسوي ت17، إلى تحقيق أعلى مستويات التحضير والدعم للمنتخب، للمضي قدماً في الاستحقاقات المقبلة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن منتخب السيدات لبنان
إقرأ أيضاً:
صحة الشيوخ: الحوار الوطني يؤكد وحدة الصف المصري لمواجهة تحديات الأمن القومي
أكد محمد البدري، عضو لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أن اجتماع مجلس أمناء الحوار الوطني الذي عقد بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، يعد خطوة هامة في تأكيد وحدة الصف المصري في مواجهة التحديات الراهنة، خاصة في مجال الأمن القومي، موضحًا أن مناقشة قضايا الأمن القومي في هذا السياق تؤكد على الدعم الكبير الذي تقدمه القوى السياسية للقيادة المصرية في خطواتها لحماية أمن واستقرار البلاد.
وأوضح البدري في تصريحات صحفية اليوم، أن الحوار الوطني يمثل منصة حوارية واسعة تضم جميع أطياف الشعب المصري، ما يعكس تزايد التفاعل السياسي مع قضايا الوطن الجوهرية، مثل الأمن القومي والسياسة الخارجية، التي تكتسب أهمية خاصة في ظل التحديات الإقليمية والدولية المتسارعة، مؤكدًا أن هذه الاجتماعات تعد خطوة نوعية نحو تعزيز التنسيق بين مختلف القوى السياسية والتأكيد على أهمية الاستقرار السياسي والاقتصادي في هذه المرحلة.
وأشار البدري إلى أن إشادة الحوار الوطني بصمود الشعب الفلسطيني في غزة، وتأكيده على رفض التهجير القسري، يتماشى مع الموقف المصري الثابت في دعم القضية الفلسطينية، ودحض أي محاولات لتصفية هذا الملف التاريخي، لافتًا إلى أن هذا الموقف يعكس التزام مصر بالمبادئ الإنسانية والحقوق الدولية، ويسهم في تعزيز موقفها على الساحة الدولية.
وشدد على أهمية الاصطفاف الوطني خلف القيادة السياسية في هذه المرحلة الصعبة، مشيرًا إلى أن التلاحم بين جميع الأطياف السياسية في مصر سيكون هو العنصر الأساسي لتحقيق الاستقرار والحفاظ على سيادة الوطن، كما أن دعم الحوار الوطني في هذه الفترة هو رسالة قوية للجميع بأن مصر قوية بوحدتها وتلاحم شعبها.