صواريخ حزب الله تقطع الكهرباء عن شمال إسرائيل وتُشعل الحرائق.. شاهدوا ما حصل
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
لفتت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن "حزب الله" نفّذ مساء اليوم واحدة من أكبر الرشقات الصاروخية منذ أسابيع، حيث أظهرت الصور اعتراض القبة الحديدية لعدد منها فوق صفد. وتسببت صواريخ أخرى اخترقت الدفاعات الجوية بانقطاع التيار الكهربائي وحرائق في عدة أحياء في صفد.
وأفادت الشرطة أن "الحرائق اندلعت في عدة أماكن في مدينة صفد إثر القصف القادم من لبنان، وألحقت أضرارا بالممتلكات".
وسائل إعلام إسرائيلية: حريق في غابة بيريا عقب القصف الصاروخي الأخير من #لبنان#lebanon24 pic.twitter.com/Arb3lb9FaP
— Lebanon 24 (@Lebanon24) June 27, 2024המטח לאזור צפת: עשרות שיגורים זוהו, דיווחים על הפסקות חשמל בעיר@_Gitsis_ https://t.co/4SIfVoubvb
— גלצ (@GLZRadio) June 27, 2024المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
توقيف مسؤول فرنسي بتهمة التجسس لصالح الجزائر
بدأت السلطات الفرنسية تحقيقا تتهم فيه مسؤولا فرنسيا بالتجسس لصالح المخابرات الجزائرية، وإمدادها بمعلومات عن المعارضين الجزائريين في فرنسا. يأتي ذلك في ضوء أزمة دبلوماسية عميقة بين البلدين، حسبما ذكرت وسائل إعلام غربية، أشارت إلى أن المسؤول الفرنسي المتهم يعمل لدى وزارة الاقتصاد. كما تقول السلطات الفرنسية إن هذا المسؤول تعاون مع موظف آخر في إدارة الهجرة، وهو يحمل الجنسية الجزائرية أيضا. وألقت مديرية الأمن الداخلي القبض على المسؤول المتهم في ديسمبر الماضي، ووجهت له تهما مرتبطة بجرائم التجسس والتخابر مع قوة أجنبية بصورة تقوض المصالح الأساسية لفرنسا. ولفتت وسائل إعلام فرنسية إلى أن المسؤول المتهم كان في منصب يسمح له بالوصول إلى بيانات وملفات سرية، إضافة إلى قدرته على الوصول إلى معلومات خاصة بالجزائريين في فرنسا، وخاصة المعارضين السياسيين للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. وأوضحت أن نشاطه كان يستهدف المؤثرين الجزائريين الذين لهم متابعين بأعداد كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي. وشهدت العلاقات الجزائرية الفرنسية أزمة كبيرة منذ يوليوز الماضي، بعدما أعلنت باريس دعمها لخطة مغربية للحكم الذاتي في الصحراء، وهو الإجراء الذي تبعه سحب السفير الجزائري من باريس. كما شهدت الفترة الأخيرة سجن الكاتب الجزائري الذي يحمل الجنسية الفرنسية بوعلام صنصال في الجزائر، إثر تصريحات لوسائل إعلام فرنسية تبنّى فيها موقف المغرب بشأن الصحراء.
كلمات دلالية الجزائر تجسس فرنسا