بكري لمدبولي قبل إعلان التشكيل الجديد للحكومة: "أوعوا تحبطونا ولموا البلد" (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
وجه الإعلامي مصطفى بكري، مناشدة إلى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء قبل الإعلان عن التشكيل الجديد للحكومة.
بكري: السيسي وجه بمراجعة قرار غلق المحلات العاشرة مساءً ورسالة للحكومة (فيديو) مصطفى بكري: خونة يرتدون ملابس الوطنية.. والسيسي يشعر بمعاناة المصريين (فيديو)وقال "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "اوعوا تحبطونا وتجيبوا لنا ناس أي كلام".
وأضاف "يا دكتور مصطفى متاخدش قرارا تزيد احتقان البلد.. حركوا المحافظين في المحافظات.. لموا البلد وفوقوا شوية وكل وزير خلاص قاعد على الكرسي".
وتابع "تعالى يا رئيس الحكومة مجلس النواب نتناقش ونحن نكن لك كل احترام.. واستشيروا من لديهم الخبرة ونحتاج وزراء شباب.. وابعدوا عن الأزمات والمشكلات.. وأفضل فرصة لحل الأزمات هي التعديل الوزاري الجديد".
مشروع توشكىوفي سياق آخر أشار إلى أنمشروع توشكى يشهد كل أنواع زراعة التمور على مساحة 38 ألف فدان لتدخل مصر بهذا المشروع موسوعة جينيس، لافتا إلى أن توشكى مجتمع جديد يشهد كل أنواع المشروعات الزراعية بقيمة 600 مليار جنيه.
وعلق "القوات المسلحة دائما متواحدة في المشروعات المجتمعية؛ باعتبارها مهمة وطنية، معلقا: الشعب المصري غضبان من حاجات كتير في البلد لكنه لن يفرط في مصر، وهو الشعب الذي ينتظر تغييرا جذريا من الرئيس السيسي في كل مجالات الحياة، وخاصة التغيير الوزاري".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفي مدبولي رئيس الحكومة مدبولي الرئيس السيسي مجلس الوزراء مجلس النواب الحكومة مصطفى بكري القوات المسلحة مشروع توشكى التعديل الوزاري رئيس مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
الشيخ مصطفى ثابت: الرحمة جوهر الحضارة الإسلامية (فيديو)
أكد الشيخ مصطفى ثابت، الداعية الإسلامي، أن خيرية الأمة الإسلامية التي وردت في قوله تعالى: "كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله"، وأشار إليها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "أنتم خيرها وأكرمها على الله"، ترتبط بثلاثة أسباب رئيسية: الإيمان بالله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونفع الناس.
وأضاف أن الرحمة تمثل جوهر هذه الحضارة، مستدلًا بقوله تعالى: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"، وأن النبي صلى الله عليه وسلم جسد هذه الرحمة في أقواله وأفعاله، حيث قال: "إنما أنا رحمة مهداة".
وأشار إلى أن انعكاس قيمة الرحمة كان أساسًا للتقدم الحضاري والعلمي للمسلمين عبر العصور، موضحًا أن اهتمام المسلمين ببناء المستشفيات، والمكتبات، والعلوم، والفنون، والعمارة الإسلامية نابع من فهمهم العميق لقيم الإسلام التي تحث على نفع الآخرين.
كما بيَّن أن الحضارة لا تقتصر على الإنجازات المادية فقط، وإنما تشمل القيم والمبادئ التي قامت عليها، مشيرًا إلى أن الفرس، رغم تقدمهم المادي، كانوا يفتقدون القيم الإنسانية الحقيقية، ما جعل حضارتهم غير مكتملة.
وشدد على أن تحقيق النهضة الحقيقية يتطلب الجمع بين الإيمان، والرحمة، والعمل الصالح، لتحقيق التقدم المادي والمعنوي في آن واحد.