"مظاهرة حب".. أول حديث لـ عمرو يوسف بعد إعلان مرض كندة علوش
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
كشف الفنان عمرو يوسف عن الحالة الصحية لزوجته الفنانة كندة علوشبعد إعلانها لأول مرة تفاصيل إصابتها بالسرطان، ومعاناتها في رحلة العلاج على مدار العام ونصف العام الماضيين، خلال لقاءها مع الإعلامية مني الشاذلي عبر حلقات خاصة، حيث أكد عمرو أنها كانت فترة صعبة، وتستمر العلاج في الفترة الحالية.
فصرح عمرو يوسف، خلال لقائه في برنامج “الراديو بيضحك” مع الإعلامية فاطمة مصطفى على إذاعة 9090، قائلًا: “فترة صعبة ومكنتش سهلة على الإطلاق ولكنها في النهاية تجربة من تجارب الحياة، صحيح أنها صعبة ولكن في النهاية هي تجربة مكملين فيها طريق العلاج وهتنتهى على خير بدعوات كل محبينا”.
وأردف: “إحنا في الوضع ده بقالنا سنتين بالظبط، ومحدش عرف غير دايرتنا القريبة جدًا مننا واللى كان لازم يعرفوا، مظاهرة الحب اللي حصلت بمجرد إعلان كندة علوش لفترة مرضها وإصابتها بالسرطان حسستني بشىء جميل، كفاية أن هناك ناس بعتو لينا رسائل حب عن طريق أصدقاءنا ودا بيحسسنا بسعادة نشكر كل من ساهم فيها”.
سرطان الثدي.. سبب إختفاء كندة علوش عن الساحة الفنية
وكانت قد أعلنت كندة في بودكاست مع الإعلامية منى الشاذلي عبر قناتها على يوتيوب، إنها بعد 9 أشهر من ولادة ابنها "كريم" بدأت تشعر بآلام أثناء الرضاعة، فتوقفت عن الرضاعة الطبيعية.
وأضافت: "استمر الألم 5 أشهر بعدها ولم يتوقف، فقررت عمل فحص للثدي، وحينها علمت بوجود أكثر من ورم خبيث.. ولما عرفت بإصابتي بالسرطان قعدت متنحة شوية، بس منهارتش ومعيطتش".
وتابعت كندة: "ربنا نزّل عليا من أول ثانية سكينة وطمأنينة رهيبة من وقتها، وبقالي سنة وشهر بتلقى العلاج الكيماوي، وعمرو جوزي كان بيصر يجي معايا جلسات الكيماوي، وكنت بقرأ قرآن خلالها".
وواصلت كندة علوش: "عندي تاريخ مرضي في العيلة مع السرطان خالي وجدتي وخالتي توفوا بيه، بس مكنتش متوقعة يجيلي.. ورفضت إني أقول لحد عشان كنت عاوزة أخوض الرحلة لوحدي، ومحدش يتعامل معايا كمريضة، عشان مدخلش في موود المرض وأتعب بزيادة".
واستطردت: "قررت أعيش حياتي بشكل طبيعي، لأن أولادي صغيرين فمينفعش أدخل أجواء المرض للبيت.. وكنت بسيبهم في المصيف كل أسبوع آجي أخد جرعة الكيماوي وارجع في نفس اليوم.. وده كان شيء مرهق جدًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو يوسف منى الشاذلي سرطان الثدي الرضاعة الطبيعية العلاج الكيماوي الإعلامية منى الشاذلي الفنان عمرو يوسف فاطمة مصطفى الراديو بيضحك الفنانة كندة علوش الإعلامية فاطمة مصطفى کندة علوش
إقرأ أيضاً:
30 ألف مظاهرة في أوروبا دعما لغزة خلال 470 يوماً
الثورة نت/
رصد المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام أكثر من 30 ألف مظاهرة وفعالية في 619 مدينة على امتداد 20 دولة أوروبية، وذلك خلال 470 يوما من حرب الإبادة الجماعية التي شنها جيش العدو الإسرائيلي على قطاع غزة.
وتابع قسم الرصد والمتابعة في المركز حجم وكم الفعاليات بكافة أشكالها في عموم القارة الأوروبية على مدار 15 شهرا نصرة لفلسطين وغزة بشكل خاص.
وفيما يلي إحصاء بالمظاهرات وانتشارها في عموم العواصم والمدن الأوروبية:
ألمانيا: أكثر من 4665 مظاهرة وفعالية في 122 مدينة.
إسبانيا: أكثر من 4472 مظاهرة وفعالية في 126 مدينة.
إيطاليا: أكثر من 3765 مظاهرة وفعالية في 104 مدن.
فرنسا: أكثر من 3420 مظاهرة وفعالية في 105 مدن.
السويد: أكثر من 2000 مظاهرة وفعالية في 22 مدينة.
الدنمارك: أكثر من 1970 مظاهرة وفعالية في 24 مدينة.
هولندا: أكثر من 1950 مظاهرة وفعالية في 25 مدينة.
بلجيكا: أكثر من 1760 مظاهرة وفعالية في 19 مدينة.
أيرلندا: أكثر من 1530 مظاهرة وفعالية في 29 مدينة.
سويسرا: أكثر من 1217 مظاهرة وفعالية في 6 مدن.
النمسا: أكثر من 1200 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.
اليونان: أكثر من 479 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.
النرويج: أكثر من 450 مظاهرة وفعالية في 4 مدن.
لوكسمبورغ: أكثر من 350 مظاهرة وفعالية في 3 مدن.
بولندا: أكثر من 320 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.
البوسنة: أكثر من 200 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.
التشيك: أكثر من 112 مظاهرة وفعالية في مدينتين.
رومانيا: أكثر من 102 مظاهرة وفعالية في مدينة واحدة.
البرتغال: أكثر من 93 مظاهرة وفعالية في 4 مدن.
مالطا: أكثر من 80 مظاهرة وفعالية في مدينة واحدة.
كما وثّقت كاميرا المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام مشاركة واسعة لفلسطينيي أوروبا، وطيف واسع من أبناء الجاليات العربية والإسلامية، إلى جانب مشاركة واسعة من قبل ناشطين وإعلاميين ونواب وأكاديميين أوروبيين، جاؤوا بدافع الإنسانية التي قتلها العدو خلال عام كامل من حربه المدمرة.
وخلال 470 يوما من الزخم الجماهيري الحاشد دعما لقطاع غزة، تم رصد مئات الحالات لاعتداءات من طرف الشرطة وقوات الأمن في مدن أوروبية مختلفة، على المتظاهرين الذين طالبوا بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، ومحاسبة العدو على جرائمه أمام محكمة العدل الدولية، وضرورة فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية، والمستلزمات الطبية.