حرس الحدود الأوكراني يمنع 20 مجندًا من الهروب
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تمكن حرس الحدود الأوكراني من منع 20 مجندا من مغادرة البلاد التي مزقتها الحرب.
وأعلنت السلطات اليوم الخميس، أنه تم احتجاز المجموعة قرب قرية كيلمنتسي الواقعة على الحدود مع مولدوفا في منطقة تشيرنيفتسي غربي أوكرانيا.
أخبار متعلقة اللواء الودعاني: حرس الحدود أسهم في تعزيز حصانة المجتمع تجاه المخدراتإحباط تهريب 321 كيلوجرامًا من القات المخدر في عسير وجازان في عمليتين مختلفتين.
وترددت أنباء عن تقاضي الذين كانوا يساعدون أؤلئك المجندين على الهروب، نحو 12 ألف يورو (12860 دولارا) عن الشخص الواحد.
ولا يسمح للرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 60 عاما والمؤهلين للخدمة العسكرية بمغادرة البلاد إلا في حالات استثنائية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: كييف أوكرانيا الجيش الأوكراني روسيا وأوكرانيا حرس الحدود حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
ضبط 200 كيلوجرام من الألعاب النارية فى أسوان
كشف اللواء دكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان، عن إحالة المخالفين الذين تم ضبط كميات من الألعاب النارية لديهم، سواء داخل المحلات أو المخازن للنيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالهم، مع تحريز المضبوطات بمعرفة الجهات المختصة.
وأوضح محافظ أسوان أن جهود الأجهزة التنفيذية بالمحليات والتموين وشرطة المرافق والأجهزة الأمنية خلال الأيام الماضية أثمرت عن ضبط 200 كيلو من الألعاب النارية بمختلف مدن ومراكز المحافظة، فضلًا عن غلق وتشميع العديد من المحلات التى تم ضبطها بالتوزيع والبيع لهذه الألعاب.
وشدد الدكتور إسماعيل كمال، على كل الجهات بضرورة تحقيق التعاون والتكامل فيما بينها للاستمرار فى تنظيم الحملات المتتالية على مختلف المحلات والمكتبات والأنشطة التجارية للتأكد من تطبيق وتفعيل قرار المحافظ الخاص بحظر بيع وحيازة وتداول الألعاب النارية والمفرقعات بكل أشكالها للحفاظ على سلامة وأمن المواطنين، وهو الذى يشهد فى نفس الوقت متابعة من المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ، وبإشراف من اللواء أيمن الشريف السكرتير العام.
وكلف أن يتم تنظيم الحملات على مدار اليوم فى الفترة الصباحية والمسائية حتى يتسنى معه سرعة الحد من ظاهرة الألعاب النارية، واتخاذ الإجراءات الرادعة حيال المخالفين.
جدير بالذكر أن خلال الآونة الأخيرة أصدر اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان قرارًا بحظر بيع وتداول الألعاب النارية والمفرقعات والمتعارف عليها بالأسماء الدارجة (الصواريخ والشماريخ والبمب.. إلخ) بكل أشكالها بنطاق المحافظة لما تمثله من خطر حقيقى قد يؤدى إلى إصابات بالغة وحوادث خطيرة، وما تسببه من ترويع للمواطنين والزائرين، وذلك حفاظًا على الأمن العام والسلم الاجتماعي.