الممثل جيمي فوكس يعتذر لمتابعيه بعد إساءة فهم منشور له عن "قتل المسيح" والخيانة
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
اعتذر الممثل الأمريكي، جيمي فوكس، وحذف منشورا شاركه على حسابه في "إنستغرام"، بعد إثارته جدلا عن تضمنه "معاداة للسامية" وعبارات تخص قتل السيد المسيح في إشارة إلى اليهود.
وكان فوكس قد شارك منشورا أمام 16.7 مليون متابع له، قال فيه: "لقد قتلوا ذلك الرجل المسيح؟ فما بالكم بما قد يفعلونه بك؟؟؟!""، كما ألحق المنشور بهاشتاغات من قبيل #أصدقاء_مزيفون و#حب_زائف.
من جهتهم، اعتبر بعض مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي أن هذه الرسالة المنشورة تبدو وكأنها تعكس الاعتقاد المعادي للسامية بأن الشعب اليهودي مسؤول بصورة جماعية عن قتل المسيح، وهو ما أدى لأعمال عنف ومذابح ضد اليهود على مدار قرون عديدة.
وعلى إثر ذلك، قام فوكس بحذف منشوره واعتذر "للمجتمع اليهودي ولكل من شعر بالإهانة من منشوري"، حيث ادعى أنه تم تفسيره بصورة خاطئة. وأضاف: "أعرف الآن أن اختياري للكلمات قد تسبب في إهانة وأنا آسف. لم تكن هذه نيتي على الإطلاق".
وتابع موضحا عبر حسابه في "إنستغرام": "من أجل التوضيح، لقد تعرضت للخيانة من قبل أحد الأصدقاء المزيفين، وهذا ما قصدته بتلك الكلمات وليس أي شيء آخر".
وتجدر الإشارة إلى أن ممثلة هوليوود الشهيرة، جينيفر أنيشتون، قد طالتها انتقادات بسبب "إعجابها" بهذا المنشور.
وأصرت أنيشتون (54 عاما) التي لديها حوالي 43 مليون متابع على "إنستغرام"، في وقت لاحق، على أنها نقرت بالخطأ على خيار "أعجبني"، مضيفة: "هذا يجعلني أشعر بالمرض حقا.. لم "أعجب" بهذا المنشور سواء عن قصد أو صدفة".
إقرأ المزيدوتجدر الإشارة إلى أن الممثل فوكس خضع للعلاج في المستشفى بسبب مشكلة طارئة غامضة، وعبّر مؤخرا عن التزامه القوي بالإيمان المسيحي وانخراطه في الكنيسة. وقد يكون منشوره موجها لأحد الأصدقاء اليهود.
المصدر: au.news.yahoo.com
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا المسيحية انستغرام غوغل Google فنانون معاداة السامية ممثلون مواقع التواصل الإجتماعي هوليود
إقرأ أيضاً:
الضغط يولد الانفجار .. منشور مثير من فتحي سند عن مباراة القمة
شارك الناقد الرياضي فتحي سند منشورا جديدا عبر حسابه الشخصي علي موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
وكتب فتحي سند: "الضغط .. يولد الانفجار
ما تعرضت له القمة 130 لم يسبق ان تعرضت له كل القمم الماضية والاسباب كثيرة لا تعد ولا تحصى ولكن اولها وثانيها وعاشرها هو الضغط الذى تمارسه معظم الاندية على الحكام وعلى اتحاد الكرة والرابطة منذ بداية الموسم وبالطبع عندما يكون هذا الضغط من الاهلى والزمالك يصبح الضرر بالغا لان القطبين وراءهما ظهير جماهيرى كبير ويساندهما بمنطق وغير منطق «جحافل» من الصفحات والكتائب الالكترونية الكثير منها مدفوع الاجر.
وتابع :"قلت ان القمة 130 تم الاعلان عنها فى ظروف غامضة «نمنا ..وصحينا» على خبر يقول ان الاهلى والزمالك سيلعبان 11مارس ضمن مباريات الجولة الأولى للمرحلة الثانية لبطولة الدورى وكان الخبر "زى الضرب " لان الفارق بين الاعلان «التاريخى» للخبر وبين اليوم الذى تقام فيه المباراة لا يزيد عن أربعة أو خمسة أيام الأمر الذى يعنى صعوبة اتخاذ إجراءات الإتفاق مع طاقم تحكيم اجنبي".
واضاف :" هنا يتبادر إلى الأذهان سؤالا يفرض نفسه: هل كانت الرابطة على ثقة كاملة ان الأهلي تحديدا لن يعترض على اقامة المباراة فى حال اقامتها بدون «خواجات» حتى تضع نفسها واتحاد الكرة فى هذا المازق حتى كانت تفكر فى افساح بعض الوقت امام لجنة الحكام لتحسن اختيار الطاقم الاجنبى الذى يدير واحدة من القمم الأصعب فى تاريخ لقاءات القطبين المؤكد انه كان من الممكن أن يكون التفكير افضل فى هذه المسالة".
وواصل :"البيان الذى اصدره الأهلي ضمن سلسلة بياناته المتكررة كان مثيرا للدهشة والاستغراب لانه صدر صباح يوم المباراة ويطالب فيه رابطة الاندية واتحاد الكرة بضرورة تحمل مسئولياتهما باقامة مباراة القمة بطاقم اجنبى ".
واتم :احمد الغندور كان المرشح الاول لادارة مباراة القمة 130 بسبب «زنقة» ضيق الوقت وتردد اسمه فعلا ولكن رشحه اتحاد الكرة او ..لجنة الحكام لادارة مباراة الترجى وشبيبة العمران فى الدورى التونسى فى اليوم التالى للقمة «12 مارس» غريبة «الخلاصة» هذا الضغط المستمر على الحكام لابد ان يولد انفجارا ربما يصيب الكل ربنا بستر .