لأفضل أفكار ترشيد الطاقة.. حياة كريمة تطلق مسابقة «Save Watt»
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
مسابقة «Save Watt» لترشيد الطاقة.. كشفت مؤسسة حياة كريمة عن إطلاقها مسابقة جديدة لترشيد استخدام الطاقة، في ظل الأزمات العالمية التي يواجهها العالم أجمع بسبب الاستهلاك المتزايد للطاقة.
مسابقة «Save Watt» لترشيد الطاقةوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخصمسابقة «Save Watt» لترشيد الطاقةوذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
ودعت مؤسسة حياة كريمة جموع المواطنين للمشاركة في مسابقة «Save Watt» لاكتشاف أفضل الأفكار المبتكرة لتوفير الطاقة، لنكون جزءا من الحل.
وأشارت إلى أن الراغبين في المشاركة في مسابقة «Save Watt»، يمكنهم تسجيل الفكرة خلال أسبوع على هذا الرابط، اضغط هنـــــا.
وتأتي هذه المسابقة مع استمرار مصر والعالم في البحث عن حلول لترشيد الكهرباء، خصوصا بعد تزايد معدل الاستهلاك بشكل كبير في الأيام الأخيرة مما جعل وزارتي الكهرباء والبترول مضطرتين للاعتذار والإعلان عن زيادة تخفيف الأحمال لـ3 ساعات بدلا من تخفيفها لمدة ساعتين.
اقرأ أيضاًحياة كريمة تنظم مبادرة «تقدر في 10 أيام» لإعطاء طلاب الثانوية العامة محاضرات في المنهج
حياة كريمة تُنعش قرى زفتى بـ 151 مشروعًا تشغيليًا
رئيس «رياضة النواب»: حياة كريمة بريئة من تأخر إنشاء المشروعات الشبابية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ترشيد الطاقة لترشيد الطاقة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
تهدف إلى دعم المجتمعات الأكثر «احتياجاً» بالعالم.. الإمارات تطلق «مؤسسة إنسانية» غير مسبوقة
تزامناً مع يوم “زايد” للعمل الإنساني”، أطلقت الإمارات “مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني”، التي تهدف “إلى تعزيز الإمكانات البشرية ودعم أولويات الصحة العالمية وإتاحة الفرص للمجتمعات الأكثر احتياجاً حول العالم، بجانب إثراء الجهود المستدامة في مجال الصحة العالمية والتنمية الشاملة للجميع من خلال الاستثمار في الحلول الواعدة التي تتيح تمكين الأفراد والمجتمعات وتحقق ازدهارها”.
وأصدر “منصور بن زايد آل نهيان” نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، أصدر قراراً “بشأن إنشاء “مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني”، تزامناً مع “يوم زايد للعمل الإنساني” الذي يصادف 19 من شهر رمضان من كل عام، حيث تتمتع المؤسسة ذات الطابع الإنساني والتنموي بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري والأهلية القانونية اللازمة لمباشرة المهام التي تكفل تحقيق أهدافها”.
ووفق وكالة أنباء الإمارات “وام”، “ستعمل المؤسسة الجديدة مع مؤسسات الدولة على تحقيق الأهداف الإنسانية والخيرية التنموية في مجال الصحة العالمية وغيرها، وتختص المؤسسة بتنفيذ برامج ومشروعات ومبادرات إنسانية وخيرية وتنموية وتعزيز ثقافة العمل الإنساني والخيري والتنموي ونشرها محلياً ودولياً إضافة إلى تقديم المساعدات والإغاثة إلى المتضررين بما يضمن الاستجابة الفورية للحالات الإنسانية الطارئة وغيرها من المهام وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية”.
ووفق الوكالة، “تستهدف “مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني” عبر خمس سنوات مقبلة إيصال برامجها إلى أكثر من 500 مليون شخص في أكثر من 50 دولة، تشمل دولاً في آسيا وأفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط، بحيث تكون امتداداً للمبادرات الخيرية القائمة التي يرعاها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان من أجل تمكين المجتمعات وضمان الصحة للجميع وتحقيق النمو الاقتصادي والاستقرار”.
وبحسب الوكالة، “ستعمل مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني على توسيع نطاق الإنجازات التي حققتها مبادرة ” بلوغ الميل الأخير”، والتي أشرفت سابقاً على تنفيذ المبادرات الخيرية التي رعاها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في مجال الصحة العالمية، وتشمل تلك الإنجازات التزامات طموحة وخططاً متعددة تهدف إلى مكافحة شلل الأطفال والملاريا وعدد من الأمراض المدارية المهملة، وستندرج هذه الالتزامات والخطط ضمن مبادرات مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني”.
وبحسب الوكالة، “تتبع المؤسسة الجديدة مؤسسة إرث زايد الإنساني، وهي مؤسسة تحدد التوجهات الإستراتيجية للعمل الخيري للمؤسسات التابعة لرموز الدولة، وتتولى الإشراف على مجموعة من المؤسسات الخيرية والجوائز في مختلف القطاعات بهدف تقديم تأثير نوعي للمجتمعات المحتاجة في جميع أنحاء العالم”.
وقال الشيخ منصور بن زايد آل نهيان بهذه المناسبة: إن “مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني” ستسهم في تعزيز رؤية رئيس الدولة، بشأن تمكين الإنسان والمجتمعات وتنميتها وإغاثة المتأثرين في مختلف أنحاء العالم”، مشيراً إلى أنها “ستعمل على تنفيذ مبادرات ومشروعات وبرامج إنسانية وخيرية وتنموية لها آثار إيجابية مستدامة في حياة المجتمعات الأكثر حاجة من جميع الجوانب الاجتماعية والاقتصادية”.
وأكد أن “إنشاء المؤسسة يأتي امتداداً للإرث الإنساني الخالد للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” في مد يد العون والمساعدة وتقديم الدعم الإنساني والتنموي والخيري إلى المجتمعات المحتاجة في مختلف مناطق العالم”.
من جانبه، قال ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني: “إن إنشاء مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني يجسد التزام دولة الإمارات ببناء عالم أكثر تضامناً وتعاوناً وازدهارا للجميع، من خلال تحفيز قوة الابتكار، والسعي الحثيث إلى استحداث حلول جديدة، والعمل المتواصل على بناء شراكات قادرة على الارتقاء بالمجتمعات حول العالم وتفعيل قدراتها “، مضيفاً أنه “مع إطلاق المؤسسة الجديدة، نستهل بكل اعتزاز فصلاً آخر من فصول إرثنا الذي نفتخر به في دولة الإمارات التي باتت نموذجاً ملهماً في مبادراتها لإحداث التغيير المؤثر والمستدام في الأماكن الأشد احتياجاً إليها”.