حبس المتهمين في حيازة أسلحة ومواد مخدرة 4 أيام بأسيوط
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
قررت النيابة العامة حبس المتهمين في قضية حيازة الأسلحة النارية والمواد المخدرة في أسيوط، 4 أيام لاستكمال التحقيقات وطلبت من الشرطة تسريع التحريات في الحادثة
وكشفت التحقيقات أن العصابة مكونة من 38 متهمًا يقيمون في أسيوط و12 منهم لديهم سوابق جنائية وكانت نشاطهم الإجرامي يتمحور حول حيازة الأسلحة النارية والمواد المخدرة للتجارة وتحقيق الربح المادي
واعترف المتهمون بحيازتهم 38 قطعة سلاح ناري بما في ذلك بنادق آلية وخرطوش ومسدسات وطلقات مختلفة، بالإضافة إلى كمية من المواد المخدرة المختلفة
جدير بالذكر ان العقوبة المتوقعة على المتهمين طبقا لقانون الأسلحة والذخائر ينص على عقوبة السجن المشدد وغرامة تصل إلى 15 ألف جنيه في حالة حيازة الأسلحة المششخنة مثل المسدسات والبنادق ذاتية التعمير
أما في حالة حيازة الأسلحة الأكثر تطورًا مثل المدافع والرشاشات والبنادق النصف آلية والمسدسات سريعة الطلقات، فإن العقوبة تصل إلى السجن المؤبد وغرامة تصل إلى 20 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اسلحة ذخيرة أسيوط 10 متهمين النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
شحنات أسلحة أميركية جديدة تحط في إسرائيل.. التفاصيل والأهداف
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، الثلاثاء، أن طائرات نقل أميركية حطت خلال الأيام القليلة الماضية في إسرائيل، محملة بأسلحة جمدتها الإدارة السابقة ثم رفعت عنها القيود الإدارة الحالية.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الأسلحة "قادمة من قواعد عسكرية أميركية حول العالم".
وأوضحت أن "عشرات الرحلات الجوية لطائرات نقل من طراز (سي 17) هبطت في قاعدة نيفاتيم الجوية" وسط إسرائيل، محملة بالأسلحة.
وتحمل هذه الطائرات قنابل ثقيلة من طراز "إم كي 84"، وذخائر، وصواريخ اعتراضية لبطاريات "ثاد" الأميركية.
وحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإن هذه الأسلحة مخصصة لمواصلة القتال في قطاع غزة، وللاستعداد لهجوم محتمل على إيران بالاشتراك مع الولايات المتحدة في حال فشلت المفاوضات النووية، وللتجهيز لـ"هجمات مستقبلية" لم تكشف عنها.
ومن المقرر أن تنقل الولايات المتحدة شحنات كبيرة أخرى الأسلحة لإسرائيل خلال شهر مايو المقبل، لتعويض مخزونات استخدمتها خلال الحرب، وفق هيئة البث.
وكانت تقارير أفادت أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفعت القيود التي فرضتها إدارة سلفه جو بايدن، على شحنات القنابل الثقيلة التي تزن طنا إلى إسرائيل.
وفرض بايدن هذه القيود على إسرائيل عقب اجتياح جيشها مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، العام الماضي.